أمين عام «تحالف الأحزاب» يشيد بمشروع قانون الهيدروجين الأخضر: يعزز الاستثمار
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أكد النائب تيسير مطر، أمين عام تحالف الأحزاب المصرية، أن مشروع قانون حوافز الهيدروجين الأخضر يستهدف إقرار بعض الحوافز والضمانات للحفاظ على المستثمرين الحاليين، والموقعين على مذكرات التفاهم والاتفاقيات الإطارية في مجال إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته.
وأوضح مطر في تصريحات لـ«الوطن» أن أكبر نسبة مخزون للهيدروجين الأخضر توجد في أمريكا والصين والهند، ما يؤكد أن تلك الدول على علم تام بأن مستقبل الطاقة النظيفة التي سيستخدمها العالم خلال المرحلة المقبلة تعتمد بشكل كبير على الهيدروجين الأخضر ومشتقاته.
وتابع أمين عام تحالف الأحزاب: «مشروعات الهيدروجين الأخضر تعد واحدة من أهم المحفزات لجذب الاستثمارات الأجنبية، كونها ترتكز على فكرة إنتاج الطاقة النظيفة، والتي من شأنها أن توفر العملة الصعبة للمصرف المصري، وتخلق فرص عمل وفيرة للشباب».
وأشار إلى أن القانون يستهدف في المقام الأول تحويل مصر لمعرض لوجستي إقليمي لإنتاج الطاقة النظيفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تحالف الأحزاب المصرية الهيدروجين الأخضر الطاقة النظيفة المستثمرين الهیدروجین الأخضر
إقرأ أيضاً:
«معلومات الوزراء»: توقعات بزيادة حصة الهيدروجين من الطاقة عالميا في 2050
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء تقريرًا من منظمة الطاقة العالمية لعام 2024، يشير إلى أنَّ الهيدروجين منخفض الكربون سيكون المحرك الرئيسي لتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول 2050، مع زيادة حصة الهيدروجين المتجدد في مزيج الطاقة العالمي.
النسبة المتوقعة للهيدروجينوأضاف مركز المعلومات عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أنَّ هناك 14% النسبة المتوقعة للهيدروجين ومشتقاته من إجمالي استهلاك الطاقة بحلول 2050.
ورصد التقرير الأرقام التالية:
- 25% النسبة المتوقعة لتداول الهيدروجين في الطلب العالمي للطاقة بحلول 2050.
- 3.8 ملايين وظيفة عالميًا سوف يوفرها إنتاج الهيدروجين المتجدد بحلول 2030، بينما سيوفر 6.5 ملايين وظيفة عالميًا بحلول 2050.
- 40.27% مقدار زيادة الحصة العالمية للطاقة المتجددة في سعة الكهرباء خلال العقد الماضي.
- بحلول 2050 الهيدروجين منخفض الكربون سيكون المفتاح لتحقيق الوصول إلى انبعاثات صفرية صافية.
- أكثر من 53 دولة أطلقت استراتيجيات خاصة بالهيدروجين منخفض الكربون حتى 2024.
- الهيدروجين المتجدد تنبعث منه الغازات الدفيئة بمعدل أقل من الهيدروجين الأزرق.