صدى البلد:
2024-12-23@04:59:28 GMT

أضرار حبس البول لفترة طويلة في جسمك| تعرف عليها

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

حبس البول لفترة طويلة قد يكون له تأثيرات سلبية على الجسم والجهاز البولي. عادةً ما ينصح بتفريغ المثانة بانتظام وعدم تأجيل التبول عند الشعور بالحاجة. إليك بعض التأثيرات التي قد تحدث نتيجة حبس البول لفترة طويلة، وفقا لما نشره موقع هيلثي. 

تهيج المثانة: عندما يتم تأجيل التبول، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تهيج المثانة، حيث تتمدد لفترة طويلة وتمر بضغط زائد.

هذا التهيج المستمر قد يؤدي إلى زيادة الحساسية والتهيج العام في المثانة.

زيادة خطر العدوى البولية: عند حبس البول لفترة طويلة، يمكن أن تتراكم البكتيريا في المثانة وتتكاثر بسبب الظروف الرطبة والمثالية لها. هذا يزيد من خطر الإصابة بالعدوى البولية.

ضغط على الكلى: عندما يتم حبس البول لفترة طويلة، فإن الضغط المستمر على المثانة يمكن أن يتسبب في ضغط زائد على الكلى. قد يؤدي هذا الضغط المفرط إلى تأثير سلبي على وظيفة الكلى.

تمدد المثانة: إذا تكرر حبس البول لفترات طويلة بشكل متكرر، فقد يؤدي ذلك إلى تمدد المثانة. تمدد المثانة الزائد قد يؤثر على قدرة المثانة على تخزين البول بشكل صحيح والتحكم في التبول.

صعوبة التبول: بشكل عام، يجب أن يكون التبول عملية طبيعية وسهلة. ومع ذلك، حبس البول لفترة طويلة قد يؤدي إلى تشنجات في عضلات المثانة والعجز عن التبول بشكل كامل في وقت لاحق.

لتجنب هذه المشكلات، من الأفضل التبول عند الشعور بالحاجة وعدم تأجيله. إذا كانت لديك صعوبة في التحكم في التبول أو تعاني من مشاكل في الجهاز البولي، يُنصح بمراجعة الطبيب لتقييم الحالة وتوجيهك بشأن العلاج المناسب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإصابة بالعدوى الجهاز البولي البكتيري العلاج المناسب تاثير المشكلات الكلى قد یؤدی

إقرأ أيضاً:

7 وسائل وقاية ولحماية جهازك المناعي فى الشتاء.. تعرف عليها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع بداية فصل الشتاء رسمياً عن يتغير الطقس وتنخفض درجات الحرارة ودائما ما نشعر بموجات برد شديدة، والتي تعرضنا للكثير من أعراض نزلات البرد والانفلونزا والرشح والكحة وفيروس كورونا، لذا يجب الاهتمام بالوقاية والعلاج من خلال تقوية جهاز المناعة في الجسم

وفقا لموقع " ucihealth"، هناك 7 وسائل وقاية وحماية  لجهازك المناعي فى فصل الشتاء.. تعرف عليها :

اغسل يديك
يعد غسل اليدين أفضل طريقة لتقليل فرص الاصابة ونقل أي جراثيم معدية، تأكد من غسل يديك باستمرار قبل تناول الطعام أو بعده أو لمس وجهك، بداية من 20 ثانية في كل مرة .

احصل على لقاح الأنفلونزا وجرعة من لقاح كورونا
من الأفضل الحصول على لقاح الأنفلونزا ، بصرف النظر عن العمر أو يعاني من أي فيروس أو أمراض  ، فالإصابة بالأنفلونزا تعني أنك أكثر اصابة لنقلها إلى من حولك ، وبالتالي زيادة انتشارها للأشخاص الأكثر عرضة للخطر، بجانب الحصول على لقاح معزز لكورونا.

 النوم مهم لدعم المناعة
 أثناء النوم يفرز جسمك السيتوكينات، وهي هامة لتنظيم الجهاز المناعي في الجسم ، وتكون السيتوكينات مطلوبة بكميات كبيرة وذلك عند مهاجمتك مسببات الأمراض.

يرتفع مستوى السيتوكينات أثناء النوم، وبالتالي فإن قلة النوم تعطل قدرة الجسم على التصدي  للعدوى، وهذا سبب قوي يصيب الجسم بالكسل والنوم باستمرار أثناء معاناته من أي مرض، لذا احصل على عدد ساعات كافية من النوم وابتعد عن القلق والتوتر من خلال استخدام أي أجهزة إلكترونية قبل النوم.

أغذية تقوي المناعة في كل وجبة
 فصل الشتاء يعمل علي زيادة تناول الطعام والشراب، لا مانع  من تدليل نفسك باعتدال، ولكن من الأفضل الحفاظ على نظام غذائي صحي ومتوازن للتأكد من حصول جسمك على كل الفيتامينات والمعادن التي يحتاجهاالجسم ، تناول نظام غذائي صحي ومتوازن يعمل على تقوية جهاز المناعة لديك بأعلى مستوياته ومحاربة تلك الأمراض الشتوية الخطيرة .

فيما يلي عدد من الأغذية التي تعزز المناعة والتي من الأفضل تناولها:
الحمضيات
الفلفل الأحمر
الأسماك الزيتية
البروكلي
الثوم
الزنجبيل
السبانخ
اللوز
البطاطا الحلوة
الكركم
البابايا
الكيوي
الدواجن

تناول الماء باستمرار
دائما ما نشعر بعدم احتياجنا لشرب الماء في فصل الشتاء البارد ، فمن المهم المحافظة على ترطيب الجسم كما هو دون تأثير أو خلل .

إذا لم يكن كوب الماء البارد يجذبك، فتذكر أن المشروبات الساخنة مثل الشاي والقهوة أيضًا تعتبر من المشروبات التي يجب أن تتناولها - على الرغم من أنه من الطبيعي ألا تزيد من تناول الكافيين إذا كنت بحاجة إلى ترطيب الجسم، جرب الماء الساخن مع العسل والليمون كبديل للتدفئة.

ممارسة التمارين الرياضية

  ممارسة الرياضة هي المفتاح الذهبي لتعزيز جهاز المناعة خلال فصل الشتاء، وهذا يشمل التعرق بشكل منتظم، توضح الأبحاث أن البقاء نشطًا يمكن أن يقلل بشكل كبير من فرص إصابتك بالمرض خلال الأشهر الباردة.

تناول فيتامين د
قلة أشعة الشمس في الشتاء، وتعرض الجلد للبرد، يعني أن الكثير منا لا يحصلون على ما يكفي من فيتامين د، يتم إنتاج فيتامين د في الجسم عندما يضرب ضوء الشمس الجلد وهو مهم لدعم الجهاز المناعي، قد يكون تناول مكملات فيتامين د اليومية فكرة جيدة للمساعدة في الحصول على الفيتامينات التي تحتاجها عندما لا يمكنك الاعتماد على المصدر الرئيسي - الشمس.

مقالات مشابهة

  • بعد سيطرة الجيش السوداني عليها.. ماذا تعرف عن قاعدة الزرق؟
  • كلمات عامية اقتحمت اللغة الإنجليزية في 2024.. تعرف عليها
  • أفضل 10 أعشاب للتصدى لمرض السكري.. تعرف عليها
  • كم عدد المرات الطبيعية للتبول يوميًا؟ إليك ما يقوله الخبراء
  • 4 خطوات للاستعلام عن المخالفات المرورية.. تعرف عليها
  • نصائح ذهبية لتقوية جهازك المناعي في الشتاء.. تعرف عليها
  • 7 وسائل وقاية ولحماية جهازك المناعي فى الشتاء.. تعرف عليها
  • 9 طرق لرفع ضغط الدم المنخفض.. تعرف عليها
  • فائدة جديدة للقهوة.. تعرف عليها
  • 3 طرق طبيعية وفعالة للتخلص من ضيق التنفس.. تعرف عليها