بعد طلاقها.. قصة حب هند عبد الحليم وكريم قنديل وماذا قالت عنه
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
صدمت الفنانة هند عبد الحليم جمهورها بعد الإعلان عن تفاصيل طلاقها من كريم قنديل، وذلك عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”.
وتحدثت هند عبد الحليم عن زواجها، حيث كشفت فى لقاء ببرنامج “معكم منى الشاذلي” قائلة: “لم أخبر والدي أن هناك شخصًا يرغب في الزواج مني مباشرة لأني بتكسف، ووالدتي هي من أخبرت والدي”.
وأوضحت هند عبد الحليم أنها لم تخبر الكثير عن فرحها بسبب أزمة فيروس كورونا لذا اضطرت أن يكون العدد محدودا، وتابعت: "في ناس كتير زعلت مني بسبب عدم تواجدها في الفرح".
كما تحدثت هند عبد الحليم عن أنها لا تفضل زواج الصالونات، وأنها تزوجت كريم قنديل عن حب، وأن فترة الخطوبة والتعارف كانت كفيلة لمعرفة طباعهما سويا.
ولدت هند عبد الحليم في الإمارات العربية المتحدة، في 9 أبريل1993، أي في أبريل المقبل تكمل عامها الـ31، ووالدها أحمد عبد الحليم، لاعب ومدرب نادي الزمالك السباق.
شاركت في العديد من المسلسلات التلفزيونية، وشاركت من قبل مع عروض نقابة المهن التمثيلية بالتعاون مع شبكة تليفزيون “النهار”.
من أشهر أعمالها مسلسل “فوق مستوى الشبهات” وحققت نجاحا كبيرا من خلال العرض المسرحى “يوم أن قتلوا الغناء” مع طارق صبرى، ويعرض لها حاليا مسلسل “حكايات بنات” الجزء الرابع.
وتم خطبتها إلى الفنان الشاب باهر النويهى فى عام 2017 بعدما شاركا سويًا فى مسلسل "الأب الروحى" الجزء الأول، ولكن سرعان ما فسخا خطوبتها بعد أشهر قليلة، حيث أكدت وقتها أن سبب فسخ الخطوبة هو النصيب، وفترة الخطوبة موجودة ليتعارف المخطوبون أكثر وبعضهم يستكمل الطريق وآخرون لا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة هند عبد الحليم هند عبد الحليم اعمال هند عبد الحليم هند عبد الحلیم
إقرأ أيضاً:
يلقى حتفه خلال بحثه عن خاتم الخطوبة وسط النيران
ومن الحب ما قتل... مقولة شعبية انطبقت حرفياً على أمريكي ضحّى بنفسه بعدما أنقذ عائلته من حريق، حيث عاد مجدداً إلى قلب النيران في المنزل لينقذ خاتم خطوبته.
كان ستيفن ويذرفورد (37 عاماً)، قد اشترى الخاتم ليفاجئ به حبيبته في عرض زواج ليلة رأس السنة، وفقاً لموقع "مترو" البريطاني.
وحين كان نائماً على أريكة غرفة المعيشة في منزله بمدينة أوكلاند الأمريكية، اندلعت النيران صباح عيد الميلاد (أمس الأول الأربعاء) فسارع إلى إنقاذ عائلته لكنه عاد إلى الداخل، بحثاً عن الخاتم.
وانتشل رجال الإطفاء جثة ستيفن من داخل المنزل بعد استجابتهم لنداء الاستغاثة من الحريق، فيما أكدت التحقيقات الأولية أنه توفي بسبب استنشاق الدخان.
حزن وصدمةمن جهتها، عبّرت يونيس سميث، عن أسفها لقرار ابن أخيها ستيفن بالعودة إلى داخل المبنى المحترق.
وأشارت إلى أن شقيقه كان ينادي عليه ويحاول إقناعه بالابتعاد عن النيران، مطمئناً بأن جميع أفراد الأسرة في أمان خارج المنزل، لكنه لم يستجب لهذه المناشدة.
وفي النهاية، تم سماع صراخه، لكنه لم يخرج من المبنى، ما أدى إلى وفاته داخل الحريق.
أما حبيبة ستيفن، فقد أصيبت بصدمة كبيرة عند تلقيها خبر وفاته، مؤكدة أنها فوجئت بنية حبيبها التقدم لخطبتها في ليلة رأس السنة الجديدة.
سارع أصدقاء ستيفن إلى إنشاء صفحة دعم لأسرته عبر منصة الدعم الإنساني "غو فاند مي" من أجل جمع مبلغ قيمته 26 ألف دولار، بهدف تغطية تكاليف الاحتياجات المالية العاجلة وعزاء وتأبين ستيفن.
وفيما لا يزال سبب الحريق مجهولاً، والتحقيقات مستمرة، فإنّ صفحة الدعم جمعت حتى اليوم حوالى 15 ألف دولار.
المحاربون الصغار