هيئة المنافسة توجه الاتهام ضد عدد من الوكلاء والموزعين ومعارض السيارات
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
المناطق_متابعات
وافق مجلس إدارة هيئة المنافسة على تحريك الدعوى الجزائية ضد عدد من المنشآت ودراسة طلبات التسوية لعدد آخر في عدة قطاعات.
أخبار قد تهمك فيديو.. هيئة المنافسة: نعمل على وضع مؤشر للأراضي لمنع التلاعب بالأسعار 27 فبراير 2022 - 3:14 مساءً «هيئة المنافسة» توافق على مشروعين مشتركين لتصنيع هياكل الطيران المعدنية ومنتجات المسبوكات المعدنية في المملكة 30 أغسطس 2021 - 3:05 مساءً
وأمر المجلس بتوجيه الاتهام ضد 79 منشأة في قطاع السيارات من الوكلاء والموزعين والمعارض؛ لمخالفتهم النظام ولائحته حيث شملت المخالفات “الاتفاق على تحديد الأسعار وتقاسم الأسواق”، حيث قرر المجلس تحريك الدعاوى الجزائية ضد 64 منشأة ودراسة 15 طلب تسوية.
وأقر المجلس اتخاذ التدابير اللازمة ضد 6 منشآت تعليمية، كما اطلع المجلس على نتائج التحقيق ضد 10 منشآت مقاولات وقرر حفظ القضية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هيئة المنافسة هیئة المنافسة
إقرأ أيضاً:
من عنصريته ضد العرب إلى كارثة الفندق: تانجو أوزجان في دائرة الاتهام
اندلع حريق مروع في فندق “جراند كارتال” بمنطقة كارتال كايا في مدينة بولو، مما أسفر عن وفاة 76 شخصًا. وبينما لا تزال أصداء الكارثة تهز الرأي العام، برزت اتهامات بالإهمال في إدارة الملف، لتضع المسؤولين في دائرة الانتقاد.
رئيس بلدية بولو، تانجو أوزجان، حاول في أول تصريحاته إبعاد المسؤولية عن البلدية، قائلاً: “صلاحية التفتيش على هذا الفندق تقع على عاتق وزارة الثقافة والسياحة، باعتباره مرخّصًا من قبلها”.
رغم تصريحات أوزجان، كشفت وثيقة رسمية أن إدارة الإطفاء التابعة لبلدية بولو منحت شهادة “كفاءة” لمقهى الفندق الذي اندلعت فيه النيران، قبل 19 يومًا فقط من وقوع الحادث. الوثيقة، الصادرة بتاريخ 2 يناير 2025، أشارت إلى أن المقهى يستوفي معايير السلامة وفقًا للائحة حماية المباني من الحرائق.
تانجو أوزجان يلقي باللوم على الوزارة
صرّح تانجو أوزجان قائلًا: “صلاحية ومسؤولية التفتيش على هذا الفندق تعود لوزارة الثقافة والسياحة، لأنه مرخّص من قبل الوزارة. منذ عام 2007 لم تُصدر بلدية بولو أي تقرير يفيد بأنه تم اتخاذ تدابير تتعلق بالحرائق في هذا المبنى”.
أثارت محاولة أوزجان إلقاء اللوم بسرعة على الوزارة ردود فعل غاضبة على وسائل التواصل الاجتماعي. ووصف الصحفي التركي جونيت أوزدمير محاولة رئيس البلدية التنصل من المسؤولية بشكل كامل بأنها فضيحة.
من جهة أخرى، تبيّن أن إدارة الإطفاء التابعة لبلدية بولو قد منحت الفندق شهادة “مطابقة” من حيث سلامة الحرائق قبل 19 يومًا فقط. وتبين أن الوثيقة الصادرة بتاريخ 2 يناير 2025 تشير إلى أن المقهى الذي اندلع فيه الحريق قد حصل على شهادة كفاءة من الإطفاء.
الوثيقة، التي تحمل توقيع نائب رئيس البلدية سيدات جولنر، ذكرت أنها تتوافق مع “لائحة حماية المباني من الحرائق”. وتضمن النص ما يلي:
“وفقًا للمادة 124 من الفصل الأول من الجزء التاسع من اللائحة المتعلقة بحماية المباني من الحرائق، المنشورة في الجريدة الرسمية رقم 29411 بتاريخ 9 يوليو 2015، فإن مسؤولية سلامة الحرائق في المباني والمنشآت تقع على عاتق أعلى مسؤول في المؤسسات العامة والخاصة، أما في المباني والمنشآت الأخرى فتقع على عاتق المالكين والمديرين. كما تنص المادة 125 على ‘تحديد المسؤول عن سلامة الحرائق’. لذلك، نطلب إجراء المعاملات اللازمة وفقًا للمواد المذكورة”.
اقرأ أيضاتعرف على أحياء تركيا التي شهدت أقل وأعلى مبيعات عقارية في…
الأربعاء 22 يناير 2025ادعاءات ان الوثيقة تخص فندق اخر
أما الادعاءات التي تقول إن الوثيقة تخص فندقًا آخر فقد تم نفيها بوثيقة أخرى ظهرت لاحقًا، حيث ظهر بوضوح اسم وعنوان فندق “جراند كارتال” مكتوبًا في الوثيقة المعنية.
وورد في جريدة السجل التجاري التركية بتاريخ 12 ديسمبر 2024 قرار يتعلق بافتتاح فرع شركة “مودورنو إنرجي للصناعة والتجارة” في بولو، بعنوان “فندق جراند كارتال، رقم 2/1، مركز/بولو”.
اوزجان ومواقفه العنصرية