النصر السعودي يجدد الثقة في لاعبه الإيفواري سيكو فوفانا
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تتجه إدارة نادي النصر السعودي للإبقاء على الإيفواري سيكو فوفانا لاعب وسط الفريق بعد الأنباء التي ترددت عن رحيله خلال فترة الانتقالات الشتوية من شهر يناير الجاري.
وأشارت تقارير سعودية اليوم الأربعاء ، إلى أن رحيل المدافع الإيفواري بات مستبعدًا خلال فترة الانتقالات الحالية ، في ظل وجود قناعات فنية من قبل الإدارة الفنية عما قدمه خلال النصف الأول من منافسات الموسم الجاري.
على صعيد آخر ، أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم رفقة رابطة الدوري السعودي للمحترفين تعديل عدد اللاعبين المسجلين في كشوفات الفريق الأول بأندية دوري روشن السعودي للمحترفين إلى 25 لاعبًا مع مراعاة أحقية كل نادٍ بتسجيل عدد 10 لاعبين غير سعوديين، بمشاركة 8 في كل مباراة.
وسيتم تفعيل تعديل عدد اللاعبين المسجلين فى قوائم الفريق الأول بأندية الدوري السعودي للمحترفين بداية من الموسم المقبل 2024-25، ورفع عدد اللاعبين الأجانب إلى 10 بدلا من 8.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النصر السعودى سيكو فوفانا فترة الانتقالات الشتوية
إقرأ أيضاً:
النصر السعودي يودّع دوري أبطال آسيا بعد خسارة مثيرة أمام كاواساكي فرونتال
يمن مونيتور/ وكالات
خسر النصر السعودي 3-2 أمام كاواساكي فرونتال الياباني في مباراة مثيرة بنصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة لكرة القدم 2024-2025.
وعلى ملعب الإنماء (الجوهرة المشعة) في جدة، تقدم كواساكي بهدف مباغت في الدقيقة 10 سجله تاتسويا أيتو من تسديدة مباشرة رائعة سكنت الزاوية العليا لمرمى النصر.
وفي الدقيقة 29، نجح ساديو ماني في تسجيل هدف التعادل للنصر بمجهود فردي أنهاه بتسديدة قوية.
لكن نتيجة أخطاء دفاعية ساذجة تمكّن أوزيكي في الدقيقة 40 من تسجيل هدف التقدم مجددا لكاوساكي بتسديدة قوية من كرة مرتدة من حارس النصر.
وعزز كاوساكي تقدمه بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 76، وبعدها بـ11 دقيقة سجل البديل أيمن يحى الهدف الثاني للنصر من تسديدة صاروخية.
وفشل النصر في تعديل النتيجة لتنتهي المباراة بفوز كاوساكي 3-2 وتأهله لمواجهة الأهلي السعودي في المباراة النهائية لدوري أبطال آسيا المقرر إقامتها السبت المقبل.
تأهل النصر لنصف النهائي بعد فوزه الكبير 4-1 على يوكوهاما إف مارينوس الياباني في ربع النهائي يوم السبت الماضي، بينما تأهل كاواساكي بعد فوز صعب على السد القطري 3-2 يوم الأحد الماضي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا