الجامعات الأهلية تفتح آفاقا جديدة للتعليم.. بروتوكولات تعاون وأنشطة طلابية
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تسعى الجامعات الأهلية المصرية، إلى تقديم تعليم متميز وبحث علمي متقدم، وتعزيز التعاون مع المؤسسات الأكاديمية والبحثية المحلية والدولية، وذلك في إطار استراتيجية الدولة المصرية لتطوير التعليم العالي والبحث العلمي.
بروتوكولات تعاون مع مؤسسات أكاديمية عالميةوخلال عام 2023، وقعت الجامعات الأهلية المصرية العديد من بروتوكولات التعاون مع مؤسسات أكاديمية عالمية، منها «جامعة تنسي الأمريكية، وجامعة أريزونا ستيت الأمريكية، وجامعة ابيرتاي بإسكتلندا، وجامعة موسكو الاتحادية، وجامعة الشارقة، وجامعة بلجراد».
كما وقعت الجامعات الأهلية المصرية أيضًا العديد من بروتوكولات التعاون مع مؤسسات أكاديمية محلية، منها جامعة السويس، وجامعة القاهرة التكنولوجية، والكلية الفنية العسكرية، ومعهد إعداد القادة بحلوان، ووزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، ومؤسسة Human study الألمانية، وأكاديمية الفلاح بجدة.
زيارات الميدانية للطلابوإلى جانب توقيع بروتوكولات التعاون، نظمت الجامعات الأهلية المصرية العديد من الأنشطة الطلابية، منها الزيارات الميدانية للطلاب إلى مختلف المؤسسات والمرافق، والمسابقات العلمية والثقافية والفنية، والندوات التثقيفية، إذ تعد هذه الأنشطة خطوة مهمة في إثراء تجربة الطلاب التعليمية، وتعزيز قدراتهم ومهاراتهم، وإعدادهم للمستقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم العالي وزارة التعليم العالي الجامعات الجامعات الأهلية الجامعات الأهلیة المصریة
إقرأ أيضاً:
اجتماع بصنعاء يناقش مستوى أداء مؤسسات التعليم العالي الحكومية
الثورة نت|
ناقش اجتماع بصنعاء اليوم برئاسة وزير التربية والتعليم والبحث العلمي حسن الصعدي، مستوى الأداء بمؤسسات التعليم العالي الحكومية والتحديات التي تواجهها والحلول والمعالجات المقترحة.
واستعرض الاجتماع الذي ضم نائب وزير التربية والتعليم والبحث العلمي الدكتور حاتم الدعيس ووكيل قطاع التعليم العالي الدكتور إبراهيم لقمان ورؤساء الجامعات الحكومية، آليات العمل والجهود المبذولة لتجاوز الصعوبات التي تواجه سير العمل في الجامعات الحكومية.
وتطرق الى مجموعة من المقترحات والآليات الكفيلة بإيجاد الحلول الممكنة لمعالجة أبرز تلك الإشكاليات والتأكيد على توحيد الجهود ورفع مستوى الأداء وتحسينه بما يسهم في تجويد مخرجات الجامعات الحكومية ويلبي احتياج سوق العمل المحلي.