حادث الطائرة اليابانية.. تفاصيل حجمها لفهم ضخامة الواقعة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
(CNN) — اصطدمت طائرة تابعة للخطوط الجوية اليابانية بطائرة أخرى تابعة لخفر السواحل اليابانية كانت في طريقها للمساعدة في جهود الإغاثة من الزلزال، واشتعلت فيهما النيران على أرض مطار هانيدا الدولي بالعاصمة اليابانية، طوكيو. ولقي خمسة أشخاص مصرعهم.
وأجلي جميع الأشخاص البالغ عددهم 379 شخصًا على متن رحلةJAL رقم 516، بما في ذلك 8 أطفال تحت سن الثانية، بأمان من طائرة الركاب، وفقًا لشركة الطيران، ولكن كان هناك قتلى على متن الطائرة الثانية، التي يديرها خفر السواحل الياباني.
اشتعلت النيران في طائرة إيرباص A350-900 بعد أن حلقت في هانيدا قادمة من مدينة سابورو بشمال اليابان الساعة 5:46 مساء. بالتوقيت المحلي (3:46 صباحًا بالتوقيت الشرقي). وأظهر مقطع فيديو تردد على موقع التواصل الاجتماعي كرة نارية ضخمة تندلع مع اشتعال الطائرة، تاركة وراءها أثرا ناريا على المدرج.
وتوفي خمسة من أفراد الطاقم على متن الطائرة الثانية، وهي من طراز De Havilland Canada DHC-8، وفقًا لوزير النقل الياباني، تيتسو سايتو. وقالت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن إتش كيه) إن قائد الطائرة في حالة حرجة.
وقالت الخطوط الجوية اليابانية إن أربعة من ركابها نُقلوا إلى المستشفيات، لكن الشركة لم تتلق أي تقارير إضافية عن وقوع إصابات، حسبما قال النائب الأول لرئيس الشركة نوريوكي أوكي في مؤتمر صحفي، مساء الثلاثاء.
وقال تادايوكي تسوتسومي، نائب رئيس الشركة لسلامة وأمن الشركات، للصحفيين إن الخطوط الجوية اليابانية تشارك في التحقيق لتحديد المسؤول عن الحادث المميت. وقالت وكالة الطيران الفرنسية في بيان إنها سترسل أيضًا محققيها إلى طوكيو للتحقيق في الاصطدام كجزء من فريق التحقيق الذي فتحه مجلس سلامة النقل الياباني.
إليكم في الإنفوغرافيك أعلاه حجم طائرة الايرباص A350-900 مقارنة بحجم الشخص لتوضيح حجم الطائرة الكبير.
إسرائيلانفوجرافيكغزةقطاع غزةنشر الأربعاء، 03 يناير / كانون الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: انفوجرافيك غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الأرصاد تكشف تفاصيل الحالة الجوية حتى الخميس وتحذر
#سواليف
تشهد المملكة خلال الأيام المقبلة #تغيرات ملحوظة في #الحالة_الجوية، حيث ترتفع درجات #الحرارة بشكل ملموس يومي الاثنين والثلاثاء قبل أن تعود للانخفاض بدء من الاربعاء مع تأثير كتلة هوائية باردة مصحوبة بأمطار متفرقة ورياح نشطة.
التفاصيل…
الاثنين: ترتفع درجات الحرارة لتكون أعلى من معدلاتها العامة لمثل هذا الوقت من السنة بحوالي (9-10) درجات مئوية، ليسود #طقس دافئ في أغلب المناطق وحار في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور كميات من الغيوم العالية، فيما تكون #الرياح جنوبية شرقية تتحول تدريجياً إلى جنوبية غربية. ليلاً، يكون الطقس لطيفاً في أغلب المناطق وبارداً نسبياً فوق المرتفعات الجبلية العالية.
مقالات ذات صلةالثلاثاء: يطرأ انخفاض طفيف على درجات الحرارة، ويكون الطقس دافئاً نسبياً في معظم مناطق المملكة، وحاراً نسبياً في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع استمرار ظهور #الغيوم على ارتفاعات متوسطة وعالية. الرياح تكون غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً، بينما يكون الطقس ليلاً بارداً نسبياً في أغلب المناطق.
الأربعاء: تبدأ المملكة بالتأثر تدريجياً بكتلة هوائية باردة في مقدمة منخفض جوي، مما يؤدي إلى انخفاض ملموس على درجات الحرارة. يكون الطقس لطيفاً خلال النهار في أغلب المناطق وبارداً نسبياً فوق المرتفعات، مع نشاط تدريجي للرياح الغربية المثيرة للغبار، خاصة في مناطق البادية. مع ساعات المساء ، تبدأ الأمطار بالهطول شمالاً وتمتد تدريجياً إلى المناطق الوسطى وفي ساعات متاخرة من الليل تصل الى المناطق الجنوبية الغربية من المملكة. حيث يحتمل أن تكون في شمال المملكة غزيرة أحياناً لفترات قصيرة.
تحذيرات الأربعاء:
تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب #الغبار، خاصة في مناطق البادية.
احتمال تشكل الضباب فوق المرتفعات العالية ليلاً.
خطر انزلاق المركبات على الطرق المبتلة.
الخميس: توالي انخفاض درجات الحرارة لتصبح أقل بقليل من معدلاتها العامة، ويكون #الطقس بارداً نسبياً وغائماً جزئياً إلى غائم أحياناً، مع هطول زخات متقطعة من المطر شمال المملكة وأجزاء من الوسطى. الرياح غربية نشطة السرعة، مع هبات قوية أحياناً تصل إلى 60 كم/الساعة، مما قد يؤدي إلى إثارة الغبار شرق وجنوب شرق المملكة. ليلاً، الطقس بارد مع فرص لهطول #زخات متفرقة من #المطر في الأجزاء الغربية من المملكة.
تحذيرات الخميس:
تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب الغبار شرق وجنوب شرق المملكة.
احتمال تشكل الضباب على المرتفعات العالية.
خطر انزلاق المركبات على الطرق المبتلة.