لجنة بـالوطني تعتمد تقرير سياسة الحكومة بشأن معايير وبرامج منح الزواج
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
اعتمدت لجنة الشؤون الاجتماعية والعمل والسكان والموارد البشرية في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الذي عقدته برئاسة مريم ماجد بن ثنية النائب الثاني لرئيس المجلس رئيسة اللجنة، اليوم الأربعاء، في مقر الأمانة العامة بدبي، تقرير موضوع سياسة الحكومة بشأن معايير وبرامج منح الزواج وبرامج تأهيل المقبلين على الزواج.
حضر الاجتماع، أعضاء اللجنة كل من شيخة سعيد الكعبي مقررة اللجنة، وأحمد مير هاشم خوري، وسالم راشد المفتول، ومنى راشد طحنون، أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
أخبار ذات صلة تنفيذاً لأوامر رئيس الدولة.. 9 آلاف مزرعة تستفيد من دعم خفض «تعرفة الكهرباء» الإمارات في مجلس الأمن.. صوت السلام على الساحة الدوليةكما اطلعت اللجنة، على تقرير موضوع سياسة الحكومة بشأن تعزيز مشاركة المواطنين في القطاع الصحي، الذي تناقشه وفق ثلاثة محاور هي: سياسة استقطاب الكوادر الطبية المواطنة المتخصصة، وتأهيل وتدريب الكوادر الطبية المواطنة ورفع كفاءتها في القطاع الطبي، وتحديات الكوادر الطبية المواطنة التي على رأس عملها.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المجلس الوطني الاتحادي الإمارات منح الزواج
إقرأ أيضاً:
أوربان: سياسة الاتحاد الأوروبي تعتمد على نتائج الانتخابات الأمريكية
قال فيكتور أوربان، رئيس الوزراء الهنغاري، إن نتائج الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة ستحدد إذا كان بوسع الاتحاد الأوروبي اتباع سياسة خارجية مستقلة.
مستشار سابق لترامب: بفوز مرشح الحزب الجمهوري ستتحرك أمريكا في الطريق الصحيح انتخابات أمريكا.. الذكاء الاصطناعي يخدع الناخبين وتحذير عاجل من السلطات
وبحسب"روسيا اليوم"، أضاف أوربان، خلال زيارته لقرغيزستان، حيث التقى بالرئيس صادر جباروف، اليوم الثلاثاء، إن "هذه الانتخابات تتسم بأهمية كبرى، لأن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في السنوات الأخيرة كانت غير متكافئة.
وتابع ، "بشأن كافة القضايا الاستراتيجية الكبرى لم تكن لدى أوروبا سياسة خارجية مستقلة، بل كانت دائما تتماشى مع موقف الولايات المتحدة. ولذلك نحن نغرق الآن في الحرب في أوكرانيا ونعاني من أزمة الطاقة وانخفاض القدرة التنافسية".
واعتبر أن "أوروبا لم تتمكن من حماية مصالحها"، مضيفا أن "المسألة تتمثل في ما إذا سيستمر هذا النهج أو ستحدث تغيرات كبيرة، ستسمح لنا بالتمسك بمصالحنا بشكل أقوى، وغدا سيكون بوسعنا معرفة المزيد عن ذلك.
وأشار إلى أن "معظم قادة دول أوروبا الغربية يؤيدون مرشحة الحزب الديمقراطي (كامالا هاريس)، ونحن نؤيد مرشح الجمهوريين. وكلنا بانتظار النتائج.