نجات ايشلر ينفي إساءته للسعودية.. ومنصة شاهد تعيد الحفرة والعائلة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
انتشرت تغريدة خلال وقت سابق على منصة "اكس" "تويتر سابقًا" صورة منسوبة لحساب خاص بالنجم التركي "نجات ايشلر"، حيث أساء الحساب الى السعودية وشتم السعودية والعرب بعد إلغاء المملكة مبارة السوبر التركي بسبب إصرارهم على رفع صور اتاتورك.
اقرأ ايضاًوبعد الضجة الكبيرة من الجمهور العربي وخاصة السعودي ظهر الفنان التركي نفى التغريدات المنسوبة إليه، وأكّد بان الحساب الذي قام بالشتم هو حساب مزيّف، ومنتحل شخصيته، وتبيّن فيما بعد بأن الحساب الرئيسي للنجم التركي لم يستخدمه منذ فترة طويلة، حيث كانت آخر تغريدة له شتم فيها ايلون ماسك وأغلق حسابه.
وفي تصريحات للنجم التركي أكّد بقوله: "أقول لكل الحسابات المزيّفة التي ينتحلون شخصيتي فيها، أغلقوا كل حساباتكم قبل صباح غد، فالتغريدات العنصرية التي تنشرونها لم تعد تؤذيني أنا فقط بل تضرّ كل الاشخاص من حولي فاذا كان لديكم ضمير أغلقوها".
وبعد تصريحات الإساءة التي نسبت للفنان التركي، قامت منصة شاهد بحذف مسلسلي "العائلة" و"الحفرة" الذي يشارك في بطولتهما، وبعد اعتذاره قامت المنصة بإعداتهما.
اقرأ ايضاًويعرض الموسم الثاني من العائلة حاليًا على قناة ام بي سي 4 وهو من بطولة كيفانش تاتليتنوغ والفنانة سيريناي ساريكايا، فيما يعتبر مسلسل الحفرة من أبرز الاعمال التركية الناجحة في الوطن العربي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. مكالمة خاطئة تكشف جريمة قتل مزدوجة
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا… جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة الرابعة عشر – مكالمة خاطئة تكشف جريمة قتل مزدوجة
في منتصف ليلة باردة عام 2018 في لندن، تلقى مركز الشرطة مكالمة طوارئ قصيرة، سُمع فيها صوت امرأة تقول: "أرجوك، إنه هنا.. إنه يقتلنا"، ثم انقطع الخط.
حاولت الشرطة تتبع المكالمة، لكن الهاتف لم يكن مسجلاً في أي قاعدة بيانات.
ورغم ذلك، أصر المحققون على البحث، فاستخدموا تقنيات متقدمة لتحديد الموقع التقريبي للمكالمة.
وبعد بحث استمر ساعات، عُثر على شقة بداخلها جثتان لرجل وامرأة، قُتلا قبل وقت قصير من الاتصال.
الغريب أن الهاتف لم يكن في الموقع، مما أثار التساؤل: من أجرى المكالمة؟ وبعد تحقيقات مكثفة، اكتشفوا أن القاتل نفسه كان يحمل الهاتف في جيبه أثناء مغادرته، لكنه لم يكن يعلم أن المساعد الصوتي على الهاتف سجل صوت الضحية قبل وفاتها وأرسل المكالمة تلقائيًا.
وهكذا، كشفت التكنولوجيا عن جريمة لم يكن أحد ليكتشفها في الوقت المناسب.
مشاركة