الرئاسة التركية: أنقرة تؤيد توسع الناتو لكن ليس ضد أي دولة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الرئاسة التركية أنقرة تؤيد توسع الناتو لكن ليس ضد أي دولة، وقال ألتون إن تركيا تدعم التوسع الجغرافي للناتو ليس ضد دولة معينة، ولكن لجعلها منظمة أمنية شاملة تساعد في تحقيق الاستقرار .وأضاف، يسعدنا أن .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئاسة التركية: أنقرة تؤيد توسع الناتو لكن ليس ضد أي دولة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال ألتون إن "تركيا تدعم التوسع الجغرافي للناتو ليس ضد دولة معينة، ولكن لجعلها منظمة أمنية شاملة تساعد في تحقيق الاستقرار".وأضاف، "يسعدنا أن مخاوفنا المشروعة بشأن سياسات السويد بشأن مكافحة الإرهاب قد قبلها حلفاؤنا".ولفت إلى أن تركيا ستظل "شريكًا قويًا" وستدفع التحالف العسكري إلى الأمام لمواجهة التحديات الأمنية وتطوير مبادرات جديدة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئاسة الترکیة
إقرأ أيضاً:
«التنسيقية» تؤيد خطاب مصر للأمم المتحدة بوقف تصدير الأسلحة لإسرائيل
أكدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تأييدها الكامل لموقف الدولة المصرية في انضمامها للخطاب الموجه إلى الأمم المتحدة، بوقف تصدير الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي.
دور مصر التاريخي المنحاز للقضية الفلسطينيةوذكرت التنسيقية، في بيان، اليوم الأربعاء «نثمن هذه الخطوة لما لها من أهمية بالغة، التي تأتي في إطار دور مصر التاريخي المنحاز للقضية الفلسطينية، المنحاز لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم أجمع، حيث وضح أمام الرأي العام العالمي أن تصدير أي أسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي يؤدي لاستخدامها في جرائم ضد الإنسانية ضد الشعب الفلسطيني في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية».
ضرورة وضع حد لانتهاكات الاحتلال الجسيمةوطالبت المجتمع الدولي باضطلاعه بمسئولياته لوقف هذه الجرائم التي ترتكبها سلطة الاحتلال ضد الأطفال والنساء بما ينتهك بوضوح القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، كما حثت مجلس الأمن للاستجابة لهذا الخطاب الهام والذي حشدت له مصر مع مجموعة من الدول الحريصة على الأمن والسلم الدوليين، وبلغوا نحو 52 دولة بالإضافة إلى جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، حيث يطالب الخطاب بضرورة وضع حد لانتهاكات الاحتلال الجسيمة التي ترتكب في حق الشعب الفلسطيني، وأن حماية السلم والأمن الدوليين من المهام الأساسية التي يتولاها مجلس الأمن ولذلك عليه القيام بدوره لحماية أرواح المدنيين من الشعب الفلسطيني عبر وقف تصدير الأسلحة للاحتلال الإسرائيلي بشكل فوري.