#سواليف
وصف المحلل العسكري والاستراتيجي، اللواء #فايز_الدويري، المدافعين عن #حقوق_الإنسان والداعمين لدولة #الكيان، بأنهم #حضارة_مزيفة_كاذبة ، وذلك تعقيبا على اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، #صالح_العاروري، وعدد من مرافقيه وموقف الدول الغربية التي تصدق أكاذيب #دولة_الكيان وتتسابق لحمايتها.
وقال الدويري في تدوينة عبر منصة “إكس”: بدأ الكيان في تنفيذ تهديداته باستهداف رموز المقاومة، السؤال: أليست جرائم تخالف القانون الدولي وإرهاب دولة؟ ما موقف المدافعين عن حقوق الإنسان والداعمين لدولة الكيان؟”.
وتابع: “يصدقون أكاذيبها ويتسابقون لحمايتها، بدءاً من استخدام حق النقض، مروراً بتقديم الحماية السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية، وصولاً إلى الحج إلى داخل الكيان”.
مقالات ذات صلة براءة سائق تكسي من ورطة كبيرة بسبب راكبة / فيديو 2024/01/03وختم منشوره بالقول: “حضارة مزيفة كاذبة، سيهزم الجمع ويولون الدبر”.
بدأ الكيان في تنفيذ تهديداته بإستهداف رموز المقاومة ، السؤال أليست جرا ئم تخالف القانون الدولي وإرهاب دولة ، ما موقف المدافعين عن حقوق الإنسان والداعمين لدولة الكيان ، يصدقون أكاذيبها ويتسابقون لحمايتها بدأً من استخدام حق النقض مروراً بتقديم الحماية السياسية والأمنية…
— Fayez Al-Dwairi I اللواء فايز الدويري (@FayezAldwairi) January 3, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فايز الدويري حقوق الإنسان الكيان صالح العاروري دولة الكيان
إقرأ أيضاً:
إعدام 5 معتقلين في إيران بتهم إرهاب.. 4 منهم من السنّة
قالت منظمات حقوقية وإعلاميون، إن السلطات الإيرانية أعدمت خمسة رجال معتقلين، بتهمة الانتماء إلى مجموعات سنية محظورة، وقيامهم بأعمال إرهابية.
وذكرت منظمة حقوق الإنسان الايرانية ومقرها النرويج في بيان إن المحكومين الخمسة أعدموا شنقا في سجن وكيل آباد في مدينة مشهد بشرق البلاد دون إبلاغ عائلاتهم مسبقا أو السماح لهم بفرصة الزيارة الأخيرة.
واعتبر مدير المنظمة محمود أميري مقدم المتهمين الخمسة بأنهم "سجناء سياسيون"، مضيفا أنهم "تعرضوا للتعذيب وحُكم عليهم بالإعدام بعد محاكمات غير عادلة".
وينتمي أربعة منهم إلى المذهب السني فيما الخامس شيعي، ويعد السنة أقلية في الجمهورية الإسلامية حيث يهيمن الإسلام الشيعي.
واعتقل الخمسة عام 2015 في قضية تعود إلى عقد مضى حيث أدينوا بتهمة "البغي" (التمرد)، وهي تهمة عقوبتها الإعدام في إيران، بسبب عضويتهم في جماعات سنية محظورة.
وكان قد تم إعدام ثلاثة من المتهمين معهم في نفس القضية في كانون الأول/ديسمبر 2020.
وقالت وكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان (هرانا) ومقرها الولايات المتحدة، إن العائلات علمت بالإعدامات من خلال مكالمات هاتفية وما زالت تنتظر خارج السجن لاستلام جثث أحبائها.
وأضافت أن الرجال أدينوا بالانتماء إلى جماعات سلفية، بما في ذلك "جبهة التضامن الوطني لأهل السنة في إيران".
وأعدمت إيران التي تعد أكثر دول العالم استخداما لعقوبة الإعدام بعد الصين، 245 شخصا هذا العام، وفقا لمنظمة حقوق الإنسان الايرانية التي حذرت من زيادة مقلقة في عمليات الإعدام.
ويتابع النشطاء عن كثب قضايا ثلاث ناشطات هن بخشان عزيزي وشريفة محمدي وفاريشة مرادي اللاتي حكم عليهن بالإعدام أيضا بتهمة "البغي" بسبب عضويتهن المزعومة في جماعات كردية محظورة.
وتقول منظمات حقوقية إن النساء هن في الواقع ناشطات في المجتمع المدني، محذرة من أنهن قد يتعرضن للإعدام في أي لحظة بعد رفض طعونهن القانونية.
سحرگاه سه شنبه ۱۹ فروردین ماه،
آقای #فرهاد_شاکری
آقای #عبدالحکیم_عظیم_گرگیج
آقای #عبدالرحمن_گرگیج
آقای #تاج_محمد_خرمالی
آقای #مالک_علی_فدایی_نسب
زندانیان سیاسی-عقیدتی در زندان وکیل آباد مشهد اعدام شدند.
چهار تن از اعدام شدگان از پیروان اهل سنت و مالکعلی فدایی نسب تنها متهم شیعه… pic.twitter.com/XmoBcUqsP2