#سواليف
وصف المحلل العسكري والاستراتيجي، اللواء #فايز_الدويري، المدافعين عن #حقوق_الإنسان والداعمين لدولة #الكيان، بأنهم #حضارة_مزيفة_كاذبة ، وذلك تعقيبا على اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، #صالح_العاروري، وعدد من مرافقيه وموقف الدول الغربية التي تصدق أكاذيب #دولة_الكيان وتتسابق لحمايتها.
وقال الدويري في تدوينة عبر منصة “إكس”: بدأ الكيان في تنفيذ تهديداته باستهداف رموز المقاومة، السؤال: أليست جرائم تخالف القانون الدولي وإرهاب دولة؟ ما موقف المدافعين عن حقوق الإنسان والداعمين لدولة الكيان؟”.
وتابع: “يصدقون أكاذيبها ويتسابقون لحمايتها، بدءاً من استخدام حق النقض، مروراً بتقديم الحماية السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية، وصولاً إلى الحج إلى داخل الكيان”.
مقالات ذات صلة براءة سائق تكسي من ورطة كبيرة بسبب راكبة / فيديو 2024/01/03وختم منشوره بالقول: “حضارة مزيفة كاذبة، سيهزم الجمع ويولون الدبر”.
بدأ الكيان في تنفيذ تهديداته بإستهداف رموز المقاومة ، السؤال أليست جرا ئم تخالف القانون الدولي وإرهاب دولة ، ما موقف المدافعين عن حقوق الإنسان والداعمين لدولة الكيان ، يصدقون أكاذيبها ويتسابقون لحمايتها بدأً من استخدام حق النقض مروراً بتقديم الحماية السياسية والأمنية…
— Fayez Al-Dwairi I اللواء فايز الدويري (@FayezAldwairi) January 3, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فايز الدويري حقوق الإنسان الكيان صالح العاروري دولة الكيان
إقرأ أيضاً:
أمين سر «حقوق إنسان النواب»: وعي المواطنين خط الدفاع الأول ضد الشائعات
أكد النائب محمد تيسير مطر، أمين سر لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن الشائعات تمثل خطرا حقيقيا على استقرار المجتمع، مشيرا إلى أنها تستهدف تفتيت النسيج الوطني وإثارة البلبلة بين المواطنين.
وشدّد أمين سر لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب في تصريحات لـ«الوطن» على ضرورة التصدي للشائعات من خلال تعزيز وعي المواطنين بأهمية تحري الدقة في تداول المعلومات، والتأكد من المصادر الرسمية قبل تصديق أو نشر أي خبر، قائلا: «نحن في حاجة إلى تكاتف الجهود بين المؤسسات الحكومية والإعلامية لنشر الحقائق وتوضيح الأمور للجمهور».
وأضاف أن مواجهة الشائعات تتطلب العمل على تعزيز الشفافية وإتاحة المعلومات الصحيحة في الوقت المناسب، بالإضافة إلى سن تشريعات صارمة تعاقب مروجي الأخبار الكاذبة التي تهدد السلم المجتمعي، كما دعا وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي إلى تحمل مسؤوليتها في محاربة الشائعات وعدم الانسياق وراء الأخبار غير الموثوقة، قائلا: «وعي المواطنين هو خط الدفاع الأول ضد هذه الظاهرة الخطيرة».