خادم الحرمين يوافق على استضافة 1000 معتمر من جميع دول العالم خلال 2024م
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله – على استضافة 1000 معتمر من جميع دول العالم خلال هذا العام 2024م، ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وبهذه المناسبة رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الشكر الجزيل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - على هذه اللفتة الكريمة التي تؤكِّد العناية الكبيرة من قبل ولاة الأمر بخدمة الإسلام والمسلمين، وتعزيز أواصر الأخوة بين المسلمين في مختلف أنحاء العالم، والتواصل المثمر مع الفاعلين في مجالات العمل الإسلامي المتنوعة.
وبين أن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة يستضيف 1000 شخصية إسلامية بارزة حول العالم من النخب الإسلامية والعلماء والمشايخ، والشخصيات المؤثرة في العالم الإسلامي، وأساتذة الجامعات والمعاهد لأداء العمرة والصلاة في المسجد النبوي الشريف.
وثمن الوزير الدعم الكبير والمتواصل الذي تلقاه وزارة الشؤون الاسلامية في مختلف المجالات التي تسهم في إنجاح رسالتها لخدمة الإسلام والمسلمين ونشر قيم ومبادئ الدين الإسلامي والتصدي للكراهية والغلو والتطرف, داعياً الله عز وجل أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء على ما قدموه ويقدمونه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين، ووحدة صفهم، واجتماع كلمتهم، وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والرخاء، وأن يتقبل من المعتمرين عمرتهم، وأن يردهم إلى بلادهم سالمين غانمين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض خادم الحرمين استضافة المعتمرين المعتمرين مكة المكرمة خادم الحرمین الشریفین بن عبدالعزیز آل
إقرأ أيضاً:
دراسة عبرية: ربع الإسرائيليين فكروا في مغادرة الكيان خلال 2024م
الثورة /متابعات
ذكرت دراسة إسرائيلية جديدة، أمس الجمعة، أن حوالي ربع الإسرائيليين فكروا في مغادرة الكيان خلال العام 2024م.
وأفاد الموقع الالكتروني العبري “واللا” بأن “دراسة جديدة أكدت أن نحو ربع الإسرائيليين فكروا في المغادرة خلال العام الماضي، على خلفية الأوضاع الأمنية المتردية في البلاد”.
وذكرت الدراسة التي أجراها مركز روبين الأكاديمي الإسرائيلي، أن “هناك علاقة بين الشعور بالأمن الشخصي والرغبة في الهجرة من إسرائيل”.
ويرى 31% من المشاركين في الدراسة أن الوضع الأمني هو العامل الرئيسي في التفكير بالمغادرة، حسب الموقع نفسه.
بينما ينظر 46% من الإسرائيليين إلى أولئك الذين يخططون لمغادرة الكيان بشكل سلبي، حيث أشارت الدراسة إلى أن 24% من الإسرائيليين فكروا في مغادرة البلاد خلال العام الماضي، فعليا، مقارنة بـ 18% فقط قبل عامين.
ولفت الموقع العبري إلى أن الدراسة تم تقديمها في مؤتمر لوزارة الاستيعاب والهجرة بالتنسيق مع المركز الأكاديمي روبين، لمناقشة تأثير الوضع الأمني والاقتصادي على رغبة الإسرائيليين في مغادرة البلاد.
وأظهرت بيانات الدراسة الجديدة أن “أكثر من ثلث الإسرائيليين يفكرون في مغادرة إسرائيل بسبب عوامل مختلفة، على رأسها الوضع الأمني بنسبة 31%، والوضع الاقتصادي بنسبة 28%.
بينما رأى 40% من المشاركين في الدراسة أنهم سيبقون في إسرائيل بزعم أنها “الوطن القومي للشعب اليهودي”، و21% يرون أن قربهم من العائلة كان عاملا رئيسا في قرارهم بالبقاء.
وكشف استطلاع للرأي أجري في 5 أكتوبر 2024م، أن حوالي ربع الإسرائيليين فكروا في الهجرة للخارج خلال العام 2023م بسبب “الأوضاع السياسية والأمنية”، وفق ما أورده إعلام عبري.
وأظهر الاستطلاع، الذي أجرته قناة كان التابعة لهيئة البث الرسمية، أن “23 % من الإسرائيليين فكروا خلال العام المنصرم (منذ أكتوبر 2023م حتى أكتوبر 2024م)، في مغادرة البلاد، بسبب الوضع السياسي والأمني”.
وبحسب الاستطلاع، قال 67% من الإسرائيليين إنهم “لم يفكروا في مغادرة البلاد”، فيما رفض الباقون الإجابة.
وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر2023م و19 يناير 2025م، إبادة جماعية في غزة خلفت نحو 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.