سودانايل:
2025-04-24@08:17:08 GMT

والي الجزيرة الهارب.. بعد ايه جيت تشكي!

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

إن فوكس

najeebwm@hotmail.com
وداعاً عاماً جديداً مثقلاً بالدماء والدمار ونهني الشعب السوداني الأبي بعيد الإستقلال ال68 ونسال الله أن يفك الكرب ويوقف الحرب في السودان وينعم الجميع بالأمن والاستقرار.
*والي الجزيرة ان لم تستح فاصنع ما شئت
*والي الجزيرة الطاهر الخير (بوم الخراب) نزير الشؤم في ولاية الجزيرة لم نكن نعتقد في اسوء كوابيسنا ان يحكم ولاية الجزيرة شخصا مثله بعد هروبه مع أسراته وبعد الدمار والخراب والقتل والنهب وإحتلال منازل أهل الولاية بقوة السلاح من أوباش الدعم السريع بدون خجل يطالب المواطنين بنفرة شعبية وعمل ترتيبات مع القوات المسلحة جيش الفلول الذين تركوا مدني وأهلها تحت رحمة برابرة لا يرحمون أحداً.


*يا بوم الخراب بعد الحصل في الجزيرة وحاضرتها من تدمير وخراب وسفك دماء وأرواح زهقت وأرض استبيحت وأهلها تشردوا تناشدهم أن يساندوا جيش تقوده الحركة الإسلامية وقائد الجيش الانقلابي ينفذ ما يطلبه الفلول في الحرب الدائرة مع الدعم السريع وأنت وحكومتك وعائلاتكم هربتوا من الولاية من قولة تيت وتركتوا أهل الولاية داخل صندوق الدواس والجيش خرج ولم يعد.
*إستحي على وجهك يا بوم الخراب بعد الخراب والدمار تطالب أهل الولاية المنكوبة المنهوبة بمساندة المقاومة الشعبية المزعومة التي دعى لها الفلول بعد أن فشلوا في البل والجغم والكرامة وفي الإستنفار وتفحيط كتيبتهم البراء خارج الولاية وقت الجغم والسلاح رطن.
*هل يقبل شباب الثورة الذين تم ذبح أخوانهم وأصحابهم في حوش القيادة العامة للجيش السوداني وفي شهر رمضان المشاركة في المقاومة المزعومة والآن يتم إعتقالهم وتعذيبهم وتصفيتهم من استخبارات الجيش واستخبارات الدعم السريع بتهمة التعاون مع الجيش ومع الدعم السريع.. هل يعقل أن نقتل أنفسنا وثورتنا بأيدينا نقول لهم تعالوا أذبحونا مثل (غزالة إسحاق فضل الله) وفي نفس الوقت الفلول يطالبون بتصفية أعضاء الحرية والتغيير بسبب الإطاري وكل ما يقول لا للحرب مع العلم أن الإطاري وقع عليه البرهان السجمان وحميدتي (الميت) سابقاً الحي حالياً عندما كان نائباً لرئيس مجلس السيادة الإنقلابي.
*الكل يعلم أن الهدف من النفرة أو المقاومة الشعبية المزعومة هو القضاء على الثورة والثوار لكي تعود سيئة الذكر حكومة الإنقاذ للسلطة مرة ثانية ولكن المشهد الحالي لم يكن كما كان في السابق وجيش الفلول يخوض الآن الحرب مع شقيق من رحم واحد عجزعن هزيمته بالدبابات والطائرات والراجمات وكل أدوات القتل والمعارك متواصلة بين كر وفر أنهكت وفقد الجيش كثير من مقراته وقياداته الميدانية ولذا لجأ إلى الإستعانة بالمواطنين وتسلحهم لمواجهة الدعم السريع وليس ليهم أي خبرة قتالية مع قوات شرسة متمرسة في القتال.
*المواطن من حقه أن يمتلك سلاح للدفاع عن نفسه فهو حق طبيعي اجازته كل الشرائع السماوية وفي ذلك فوائد كثيرة أهمها سيكون رادع لكل من تسول له نفسه نهب وسلب ممتلكات المواطنين العزل وانتهاك أعراضهم وحرماتهم ورادع للكيزان إذا حاولوا العودة مرة اخري للسلطة بعد تجربتهم الفاشلة ولكل من يحاول أو يتجرأ أن يستخدم القوة معهم طالما قمتم بتوزيع السلاح للكتائب التي تتبغ لكم وما في حد أحسن من والنتيجة الكل خاسر والسبب عصابة حكمت ثلاثين عاماً قمع وقهر وذل وقتل وسرقة واغتصاب مثل ما فعل شقيقهم الدعم السريع ورغم ذلك يريدون أن يحكموا مرة ثانية ولكن هيهات الدهر يومان.. لك وعليك.
*يا بوم الخراب يا خائن انت رئيس اللجنة الأمنية المسؤول الأول عن الأرواح التي زهفت في الولاية وممتلكات المواطنين المساكين من سيارات وأموال وذهب حتى الدرداقات وصاج الطعمية والجبنة ( للليفه).. أنت الآن لم تعد والياً اللجزيرة أنت متهم عاجلاً أم آجلاً ستتم محاكمتكم وكل خائن من شارك في مؤامرة سقوط حاضرة الولاية.
*البلد على حافة أن لا تكون .. العار والخيانة لنشطاء المرحلة اللايفاتية والقونات الساقطات والعطالة الإسطراطيجيين والأرزقية الذين يؤججون نيران الحرب والنتيجة دمار كل ساعة فيها تحصد خسارة هائلة في الأرواح وفقدنا الكثير من الأهل والأصحاب منهم من قتل بالرصاص وفي ظل انهيار القطاع الصحي وانقطاع الكهرباء والإمدادات نقص الأدوية والأجهزة أدى إلى وفاة عدد كبير من المرضى بينهم أطفال ورجال كبار في السن
*القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) الوضع صعب جداً توكلوا على الله وكل الآمال معقوده عليكم في إيقاف الحرب العبثية المدمرة قبل أن يتلاشى الوطن.
* المناضل د.عمر السنوسي المناضل ورفاقه الميامين في لجنة أبناء ودمدني للخدمات وحماية المجتمع.. ما تقومون به هو نضال في ميدان الإنسانية شكراً.
التحية لكل لجان المقاومة السودانية وتحية خاصة للجان مقاومة مدني (اسود الجزيرة) الذين نذروا أنفسهم للدفاع عن الثورة ومكتسباتها وتحية خاصة للمناضل عبدالفتاح الفرنساوي .. نحن معكم أينما كنتم والدولة مدنية وإن طال السفر.. المجد والخلود للشهداء.
جدة وإن طال السفر
سلم .. سلم.. حكم مدني.. ما قلنا ليك الحكم طريقو قاسي من أولو ....
لا للحرب.. والف لا .... لا للحرب
لك الله يا مدني فغداً ستشرق شمسك  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

30 قتيلا جراء قصف قوات الدعم السريع مدينة الفاشر

قتل أكثر من 30 شخصا جراء قصف مدفعي شنته قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر السودانية المحاصرة في إقليم دارفور، بحسب ما أعلن ناشطون الإثنين.

وقالت "لجان المقاومة في الفاشر" إن المدنيين قتلوا الأحد في "قصف مدفعي مكثف" نفّذته قوات الدعم السريع التي تخوض حربا ضد الجيش منذ أبريل/نيسان 2023. 

وتحاصر الدعم السريع الفاشر منذ أشهر في محاولة للسيطرة عليها، حيث تظل آخر مدينة رئيسية في دارفور تحت سيطرة الجيش.

وتعد المدينة هدفا استراتيجيا للدعم السريع التي تسعى إلى تعزيز قبضتها على دارفور بعد استعادة الجيش العاصمة الخرطوم الشهر الماضي.

والأسبوع الماضي، شنت  قوات الدعم السريع هجوما متجددا على المدينة ومخيمين للنازحين بالقرب منها، هما زمزم وأبو شوك – مما أسفر عن مقتل أكثر من 400 شخص ونزوح نحو 400 ألف، بحسب الأمم المتحدة.

وفي هجوم بري دموي، سيطرت قوات الدعم السريع على مخيم زمزم.

موجة نزوح

وفرّ نحو 400 ألف شخص من مخيم زمزم الذي يعاني المجاعة في إقليم دارفور في غرب السودان، بحسب ما أفادت المنظمة الدولية للهجرة.

وتقدر مصادر الإغاثة أن ما يصل إلى مليون شخص كانوا يحتمون في هذا المخيم. 

وقالت الأمم المتحدة إن معظم النازحين فروا شمالا إلى الفاشر أو إلى بلدة طويلة الصغيرة على بُعد 60 كيلومترا إلى الغرب.

وبحلول الخميس، وصل أكثر من 150 ألف شخص إلى الفاشر، بينما فرّ 180 ألفا إلى طويلة، وفقا للمنظمة الدولية للهجرة.

اندلعت الحرب بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي، في 15 أبريل/نيسان 2023، على خلفية صراع على السلطة بين الحليفين السابقين.

وأدت الحرب التي دخلت عامها الثالث الثلاثاء إلى مقتل عشرات الآلاف ونزوح 13 مليون شخص في ما وصفته الأمم المتحدة بأكبر أزمة جوع ونزوح في العالم.

كما أدى النزاع إلى تقسيم البلاد إلى قسمين عمليا، إذ يسيطر الجيش على الوسط والشمال والشرق، بينما تسيطر قوات الدعم السريع على كل دارفور تقريبا، بالإضافة إلى أجزاء من الجنوب مع حلفائها.

مقالات مشابهة

  • إبراهيم جابر : ستتوقف الحرب بتوقف إمداد الدعم السريع بالسلاح والمرتزقة
  • السجن 10 سنوات لمتعاون مع الدعم السريع في فداسي
  • رسميا .. إقالة والي الولاية الشمالية والحكومة تكشف التفاصيل
  • عثمان حسين يصدر قراراً بإقالة والي الولاية الشمالية عابدين عوض الله من منصبه وتعيين “اللواء معاش” عبد الرحمن عبد الحميد
  • الجحيم – أو: حين تخون الحرب الوطن
  • ترخيص ورقم وطني وجوازات وخدمات طبية.. والي الجزيرة يدعم شرطة الكاملين
  • الجحيم- أو: حين تخون الحرب الوطن
  • 30 قتيلا جراء قصف قوات الدعم السريع مدينة الفاشر
  • مقتل أكثر من 30 شخصًا في قصف لقوات الدعم السريع بدارفور
  • والي الجزيرة يشارك في تكريم قائد اللواء الثالث مشاة بالمناقل