لهذا السبب.. منى الشاذلي تتصدر التريند
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تصدرت الإعلامية منى الشاذلي، محرك البحث جوجل في الساعات الماضية، بعد استضافتها في برنامج “Abtalks” مع الإعلامي أنس بوخش المذاع على قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب، وتحدثت عن تفاصيل حياتها الشخصية التي نادرا ما تتحدث فيها.
منى الشاذلي تتحدث عن تربيتها وطفولتها
وقالت منى الشاذلى: “أنا بنت الطبقة المتوسطة المصرية، والداي كانوا من جيل الستينات العظيم، وعلمني والدي إن الجوهر أهم من المظهر، وأنا محبة لكل محيطي، غير كارهة لأي شيء سواء أكل أو شخص، ممكن أزعل من شخص وأحذفه من حياتي، وكلمة كراهية صعبة عليا، وأحب أن أكون منتجة وليس مدللة، ولم أتربى منذ صغري على الدلال، عشان لما تيجي النعمة أفرح بها ولما تزول أقدر أتخطاه”.
وأضافت منى الشاذلى: "أنا كنت طفلة وديعة.. وفي العموم أنا إنسانة وديعة وقوية.. ولكن قوتي داخلية، مش بحب القوة اللي فيها صوت عالي وفرد عضلات.. وبشوف أقوى الناس هم الناس الهادية اللي قوتها داخلها، وحياتي كانت مع أسرة محبة وأم عطوفة جدًا".
منى الشاذلي تتحدث عن زواجها الذي دام 25 عامًا
كما تحدثت منى الشاذلى لأول مرة عن زواجها والذى استمر 25 عامًا قائلة: "لما قررت اسافر إيطاليا علشان أشتغل قررت إني مقعش في الحب وأركز في شغلي ومستقبلي لكن وقعت في الحب وفي الأول لا كنت بطيقه ولا هو كان طايقني كنا بنضطر ننزل مع صحابنا علشان مش بنطيق بعض لحد ما بقينا عايزين نقعد لوحدنا وقد كان ومعظم العلاقات اللي بتبدأ بخناق بتعيش لمدة طويلة وأنا وهو دلوقتي تمينا 25 سنة مع بعض وأنا وجوزي متناقضين في كل حاجه وهو مش رومانسي.. هو حنون ورجل عائلة عظيم، لكنه راجل عملي، ومش بنزعل من الاختلاف بينا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منى الشاذلي برنامج ABtalks أنس بوخش التريند الطبقة المتوسطة تريند جوجل منى الشاذلی
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. تركيا تفرض غرامات ضخمة على شركة «ميتا»!
تعرضت شركة “ميتا” لغرامة كبيرة بسبب “مقاومتها لمطالب الحكومة التركية بتقييد المحتوى على منصتي فيسبوك وإنستغرام”.
وقالت الشركة في بيان: “لقد رفضنا طلبات من الحكومة التركية لتقييد محتوى يخدم المصلحة العامة بشكل واضح، ونتيجة لذلك تعرضنا لغرامة”، ووصفت “ميتا” قيمة الغرامة، بأنها “ضخمة”.
وأضافت: ” طلبات الحكومات لتقييد حرية التعبير على الإنترنت، إلى جانب التهديدات بإغلاق الخدمات الرقمية، إجراءات خطيرة وتحد من قدرة الناس على التعبير عن أنفسهم”.
يذكر أنه “وعقب اعتقال السلطات التركية رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، في 19 مارس، تم حجب العديد من منصات التواصل الاجتماعي، مثل “إكس” و”إنستغرام” و”فيسبوك” في البلاد”، وفق ماتم تداوله.
خبير اقتصادي يتحدّث عن الليرة التركية
توقع الخبير التركي حكمت بايدار، “أن يصل سعر صرف الدولار إلى 41 – 42 ليرة بنهاية العام الجاري 2025”.
وأشار الخبير في تصريحات لوكالة “نوفوستي”، “إلى أن سعر الصرف استطاع الحفاظ على استقراره نسبيا رغم محاولات التلاعب في السوق”.
ورفع بنك “كوميرزبانك” الألماني، “توقعاته لسعر صرف الدولار مقابل الليرة التركية في نهاية العام من 38 إلى 42 ليرة، ووفقا لتوقعات المؤسسة، فإن عدم اليقين السياسي على خلفية اعتقال رئيس بلدية اسطنبول أكرم إمام أوغلو سيؤدي إلى انخفاض قيمة العملة التركية”.
هذا “وباع البنك المركزي التركي، وسط الاحتجاجات، 25 مليار دولار لدعم سعر صرف الليرة، وقفز سعر صرف الدولار مقابل الليرة التركية بأكثر من 10% عقب اعتقال إمام أوغلو، ليتجاوز 41 ليرة للمرة الأولى”، وفقا لما أفاد به موقع “إيكونوميم”.