صدى البلد:
2025-01-31@06:58:20 GMT

خبير يكشف كيف تعزز المنصات الرقمية جودة التعليم

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

أكدت الدكتورة حنان عبد السلام، الخبيرة التربوية، أستاذة المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة عين شمس، أن الجامعات المصرية في الوقت الحالي تعيش تحولًا جذريًا نحو استخدام التكنولوجيا لتحسين العملية التعليمية، حيث يظهر هذا التحول تكاملًا ملحوظًا التعليم الإلكتروني واعتماد المنصات الرقمية لتوفير فرص تعلم أكبر بشكل مرن.

تعرف على شروط التقديم لمنح دراسة الماجستير والدكتوراة بالصين تعرف على رابط أرقام جلوس امتحانات كلية الآداب جامعة عين شمس 2023-2024 التحول نحو التكنولوجيا في الجامعات

وأوضحت أستاذة المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة عين شمس، أنه في عصر التكنولوجيا، يمثل تكامل التعليم الإلكتروني واعتماد المنصات الرقمية تقدمًا كبيرًا في تحسين بيئة التعلم وتوفير فرص تعلم مرنة ومبتكرة، ولذلك يتطلب التغيير استعدادًا للتعامل مع التحديات التقنية والتكنولوجية المصاحبة لهذا التحول.

 

وشددت الخبيرة التربوية، على ضرورة إعادة هيكلة الخطط التعليمية والاستفادة القصوى من المزايا التي تقدمها التكنولوجيا في تحسين جودة التعليم، وذلك في إطار التحول السريع نحو التعليم الإلكتروني.

 

وأشارت الدكتورة حنان عبد السلام، إلى أن في هذا العصر الرقمي، يعتبر التكامل السليم للتكنولوجيا في العملية التعليمية خطوة ضرورية لضمان تحفيز الابتكار وتوفير بيئة تعلم حديثة وفعالة، مشيرة إلى أن التحديات المقدمة للجامعات المصرية تتطلب رؤية مستقبلية وتكاملًا شاملاً مع التكنولوجيا.

 

تحديات استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي

وأضافت الخبيرة التربوية، أن هناك تحديات فنية وتقنية تواجه استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي، حيث يتعين على المؤسسات التعليمية التعامل بفعالية مع هذه التحديات لضمان نجاح هذا التحول.

الضرورة الحديثة لإعادة النظر في الاستراتيجيات التعليمية

ولفتت إلى أستاذة المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة عين شمس، الضرورة الحديثة لإعادة النظر في الخطط والاستراتيجيات التعليمية لتكون متناسبة مع التقنيات الحديثة، مشددة على أهمية دمج التقنيات الحديثة في المنظومة التعليمية لمواكبة التطورات السريعة.

المنصات التعليمية الإلكترونية

ونوهت الخبيرة التربوي، بأهمية المستجدات التكنولوجية في المجال التعليمي، مع التركيز على المنصات التعليمية الإلكترونية المبتكرة مثل بنك المعرفة ومنصة الأنشطة الطلابية ومنصة تسجيل أبحاث التنمية المستدامة.

وصرحت أستاذة المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة عين شمس، بأن استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي له العديد من الفوائد، منها:

- توفير فرص التعليم والوصول إلى المعرفة بشكل أكبر، حيث يمكن للطلاب التعلم من أي مكان في العالم.

- زيادة المرونة في العملية التعليمية، حيث يمكن للطلاب التعلم وفقًا لاحتياجاتهم وظروفهم الخاصة.

- تعزيز التفاعل بين الطلاب والهيئة التدريسية، حيث يمكن للطلاب التواصل مع أعضاء هيئة التدريس عن طريق الإنترنت.

ومع ذلك، فإن استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي يواجه بعض التحديات، منها:

- الحاجة إلى تدريب أعضاء هيئة التدريس على استخدام التقنيات الحديثة.

- توفير البنية التحتية اللازمة لتطبيق التكنولوجيا في التعليم العالي.

وقالت عبد السلام، إن لمواجهة تحديات استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي، يجب اتخاذ الإجراءات التالية:

- توفير برامج تدريبية لأعضاء هيئة التدريس على استخدام التقنيات الحديثة.

- تطوير البنية التحتية اللازمة لتطبيق التكنولوجيا في التعليم العالي، مثل توفير أجهزة الكمبيوتر وشبكات الإنترنت السريعة.

- تطبيق معايير الأمان والخصوصية لضمان سلامة وخصوصية البيانات والمحتوى التعليمي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المنصات الرقمية التعليم الالكترونى التكنولوجيا عصر التكنولوجيا تحسين العملية التعليمية التعليم العالي التقنیات الحدیثة

إقرأ أيضاً:

رئيس جودة التعليم: مبادرة جديدة تحت مظلة بداية جديدة في 50 جامعة

كشف الدكتور علاء عشماوي رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد عن إطلاق الهيئة مبادرة جديدة لنشر مفهوم جودة التعليم تحت مظلة "بداية جديدة لبناء الإنسان المصري" خلال شهر فبراير المقبل وتستمر حتى شهر يونيو المقبل.


وقال عشماوي - في حوار لوكالة أنباء الشرق الأوسط - إن المبادرة تستهدف زيارة 50 جامعة وعقد لقاءات مع 200 طالب في كل جامعة من خلال ورش عمل ، بما يعني مشاركة حوالي 100 ألف طالب .. موضحا أن الهدف من هذه المبادرة تعريف الطلاب بمفهوم جودة التعليم حيث لا يقتصر الأمر على الإجراءات الإدارية أو التوثيق بل يمتد لجودة العملية التعليمية التي تخرج طلابًا مؤهلين لسوق العمل.


وأضاف أن هناك محاور عديدة للتعريف بالجودة منها وجود أعضاء هيئة تدريس مؤهلين، وبنية تحتية متكاملة، وموارد بشرية كافية، وطرق تدريس حديثة، ومناهج مواكبة لسوق العمل .. مؤكدا أن الجودة ليست نظرية بل عملية يتم تطبيقها فعليًا داخل المؤسسات لذا فإن التركيز خلال الفترة القادمة سيكون على إعادة تعريف جودة التعليم بطريقة عملية من خلال الممارسات التي تتم داخل المؤسسة.


وأفاد عشماوي بأنه سيتم التركيز على طلاب الجامعات لتوضيح قيمة الاعتماد خاصة وأن شهادة الاعتماد التي حصلت عليها الجامعة أو الكلية معترف بها في دول العالم ، وفي الوقت نفسه مساعدة الجامعات والكيات للنهوض بجودة العملية التعليمية.


وردا على سؤال حول موضوع الإطار الوطني للمؤهلات .. قال رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد إن الإطار منظومة لتصنيف المؤهلات ، يستطيع خلالها خريج أي كلية التعرف على الكليات المناظرة لتخصصه في الخارج وهل المواد التي قام بدراستها تلائم المواد التي درسها داخل مصر..مشيرا إلى أن الإطار الوطني للمؤهلات يقوم بتسكين كل مؤهل على المستوى المناسب له.


وأوضح عشماوي أنه تم تسكين 690 مؤهلا مصريا على هذا الإطار ، وهذه أول مجموعة من المؤهلات، ..موضحا أن هناك خطة على مدار 3 سنوات وستكون كافة المؤهلات المصرية مدرجة على هذا الإطار ، وبعد ذلك يستطيع المستخدم الدخول على المنصة الرقمية التي أطلقتها الهيئة، ومدرج عليها كافة المؤهلات المصرية.


وقال إنه على سبيل المثال إذا كان المستخدم حاصلا على بكالوريوس الطب بأي جامعة مصرية فإنه يستطيع التعرف على تواجده في أي مستوى، وتفاصيل المؤهل الخاص به من عدد الساعات ومدة الدراسة، وهل البرنامج التعليمي أو الكلية معتمدة من الهيئة أو جهات أخرى، وكافة البيانات.


وأشار إلى أن الدول بدأت تدرك أهمية الإطار الوطني منذ ما يتراوح بين 10 إلى 15 سنة..موضحا أن الهيئة درست ما يوائم المؤهلات المصرية ، وتحديد مسارات التعليم المختلفة المتاحة أمام الطالب في المسار الأكاديمي وربط هذه المؤهلات بسوق العمل داخل مصر أو خارجها..قائلا : "إن مصر تعتبر من الدول المصدرة للعمالة والخبرات المهنية مثل الأطباء والصيادلة".


وحول رأيه في مقترح البكالوريا..قال عشماوي إنه يتيح مسارا مختلفا عن المسار التقليدي للثانوية العامة .. مشيرا إلى أن الشهادات الأجنية المعادلة مثل (IG - IB) تتطور بشكل كبير، ومشكلة نظام الثانوية العامة أنه يعتمد اعتمادا شديدا على الامتحان، ولذلك لا يذهب الطلاب إلى المدرسة، ويصبح هدف الطالب الحصول على مجموع عال وليس التعلم وهذا يتنافي تماما مع مبادئ جودة التعليم.. معربا عن أمله في أن يعالج نظام البكالوريا هذه المشكلة.


وأضاف رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد أن من مميزات نظام البكالوريا هو أن التقييم سيكون على عامين، وهناك أكثر من فرصة أمام الطالب على عكس نظام الثانوية العامة الذي يتيح للطالب فرصة واحدة فقط..مؤكدا ضرورة أن يكون لدى الطالب معارف ومهارات تنقسم إلى أربعة أو خمسة أنواع وهي مهارات ذهنية، ومهنية، وتواصل، وقيادية، وتكنولوجيا معلومات .. موضحا أن الثانوية العامة تركز فقط على جزء المعارف وليس المهارات، ونظام البكالوريا سيعالج هذه النقطة وأنه لا يمكن إنكار أن نظام الثانوية العامة أنتج علماء لمصر لكنه غير مناسب لكافة الطوائف والفئات.


وفيما يتعلق بتعريب الطب.. قال عشماوي : إن تعريب الطب لا يقدم أي جديد بل أنه يحد من فرص التوظيف أمام خريج كلية الطب خارج مصر وسيكون عائقا أمام الطالب المصري للتعرف على الأبحاث العلمية والتكنولوجيا الجديدة.. موضحا أن هناك دولا مثل العراق وسوريا عربت الطب الأمر الذي أثر على على فرص الخريج والطبيب في التوائم مع المستجدات الدولية..قائلا : "إن اللغة العربية أساسية ولكن فيما يخص التخصصات العلمية من الأفضل أن نكون متوائمين فيما هو متعارف علية دوليا".


وبسؤاله حول ما إذا كان الذكاء الاصطناعي والرقمنة سيكون شرطا أساسيا للحصول على الجودة من الهيئة..أجاب عشماوي بأن البنية التحتية التكنولوجية تعد من الشروط الأساسية لمعايير ضمان الجودة والاعتماد من الهيئة ، ولا يمكن الانفصال عن تكنولوجيا المعلومات والرقمنة لمواكبة المتغيرات .. مؤكدا في الوقت ذاته أن التعليم لن يكون رقميا بنسبة 100% .. مشيرا إلى أنه خلال جائحة كورونا تم اكتشاف أنه لا غنى عن التفاعل وجها لوجه للمدرس أو الأستاذ الجامعي مع الطالب ، ولابد من وجود تفاعل وتعلم بعدة طرق ووسائل للاستحواذ على اهتمام الطالب أثناء التعلم.


وأوضح أن الرقمنة والذكاء الاصطناعي أدوات لرفع جودة التعليم..قائلا : إن هناك جهات كثيرة حاليا تعتمد على التعليم المدمج ، جزء منه بنظام التعلم عن بعد "أونلاين" وجزء "وجها لوجه" وهو من أفضل الممارسات..مؤكدا ضرورة النظر إلى الذكاء الاصطناعي على أنه أداة لمساعدة الطالب والمدرس للحصول على المعلومات وتحليل البيانات بطريقة تتيح لهم معلومات كافية لاتخاذ القرار.


وعما إذا كان يتم استخدام الذكاء الاصطناعي في الخارج لتصحيح الأسئلة .. أجاب رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد قائلا : "هناك بعض الدول في أوروبا وأمريكا تستخدمه وكذلك بعض المؤسسات في مصر بدأت في استخدامه ، وتوجد ممارسات على أرض الواقع تستخدم الذكاء الاصطناعي لهذه الأغراض".


وفيما يتعلق بموضوع الكثافات في المدارس .. أشار عشماوي إلى أنها مشكلة قومية، ومنذ توليه رئاسة الهيئة رأى ضرورة معالجتها بإتباع المعايير الدولية أي لا يزيد الفصل عن 25 طالبا..لافتا إلى أن 95% من مدارس مصر لم تحقق هذا المؤشر..منوها بأنه يتم حاليا دراسة الحلول المنطقية ، وأن قرار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبداللطيف بتقليل كثافة الطلاب "قرار صحيح" على الرغم من وجود بعض العقبات لكن سيتم معالجتها على المدى الطويل.


وبسؤاله حول عدد مدارس الجمهورية الحاصلة على الاعتماد وهل هذه النسبة مبشرة .. أوضح رئيس "جودة التعليم" أن 15% من المدارس تقدمت وحصلت على الاعتماد، وهي نسبة ليست جيدة للغاية .. مؤكدا ضرورة تشجيع المزيد من المدارس في المرحلة القادمة للتقديم على الاعتماد وأن يكون هناك مخصصات أكثر من وزارة التربية والتعليم.


وأشار إلى أن هناك مبادرة تعمل عليها حاليا الهيئة بالتعاون مع مؤسسة "تعليم" ومحافظة الإسماعيلية ؛ بهدف تأهيل نحو 30 مدرسة بالمحافظة للتقدم للاعتماد بدعم من المحافظ..منوها بأن هدف الهيئة هو اعتماد أكثر من 80% من المدارس بحلول عام 2030، وزيادة المخصصات المالية للمدارس للارتقاء بالتعليم.


وفيما يتعلق بزيادة عدد الجامعات إلى 116 جامعة بعد انضمام 10 جامعات جديدة خلال هذا العام..أرجع عشماوي سبب تأخر اعتماد الجامعات إلى أن عددا منها لم يكن مؤهلا لذلك..قائلا : "لابد من تحقيق عدد معين من كليات الجامعة للمعايير المطلوبة، ولذلك خلال الـ 10 سنوات الأولى كان التركيز على اعتماد الكليات والبرامج، وبدأ موضوع الجامعات يثار حديثا، وتقدمت الجامعة الأمريكية وجامعة المنصورة وجامعة المستقبل هذا العام للحصول على الاعتماد".


وأوضح رئيس الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد أنه ستكون هناك خطة بدءا من العام القادم وعلى مدار 5 سنوات بهدف اعتماد جميع الجامعات في مصر..منوها بدور وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الكبير لاعتماد كل الجامعات..متوقعا تقديم عدد من الجامعات يتراوح ما بين 15 أو 20 جامعة للحصول على الاعتماد لدى الهيئة خلال العام القادم.


وعما إذا كان يتوافر لدى الهيئة الكفاءات والقدرات اللازمة لتقييم برامج الذكاء الاصطناعي للكليات داخل مصر.. أكد عشماوي تطور مجال الذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسب على مستوى العالم ..قائلا : "إنه لا يمكن إنكار وجود أزمة أو قصور في إعداد الخبراء في هذا المجال لكن لا يعني ذلك أنه ليس لدينا الخبرات".. موضحا أن من يعمل في مجال علوم الحاسب يعتبر قادرا على تقييم برامج الذكاء الاصطناعي.. منوها بأن الذكاء الاصطناعي موجود من القرن الماضي ولكن ما حدث الآن هو أن تطبيقاته أصبحت متاحة بشكل كبير.


وحول بدء الترويج لفكرة اعتماد مراكز التدريب .. أجاب رئيس "جودة التعليم" بأنه منذ شهر بدأت الهيئة في حصر المراكز الراغبة في الحصول على الاعتماد وسيتم تنفيذ زيارات للمراكز .. مؤكدا أن التعليم والتدريب وجهان لعملة واحدة، وأن التدريب هو نقل الجوانب النظرية إلى الحياة العملية، وهو التعلم المستمر، والتعلم يتم من خلال التنمية المهنية من خلال مراكز التدريب المهنية.


وقال عشماوي : إنه يوجد 5 أو 6 مراكز سيتم زيارتها من ضمنها عدد من المعاهد في قطاع التدريب بوزارة الداخلية.. مؤكدا ضرورة تقديم المركز شهادة اجتياز للمتدرب للحصول على الاعتماد، وليست شهادة حضور أو تدريب فقط.. لافتا إلى أنه خلال الـ 5 شهور القادمة سيكون هناك اختبارات وتقييم للمتدربين، واعتماد كثير من مراكز التدريب.


وأكد على ضرورة توعية المواطنين والجهات المعنية بنشاط الهيئة وما هي ثقافة الجودة وأهميتها..مشيرا إلى أن الدولة تركز حاليا على بناء الإنسان وذلك لن يتم إلا بالتعليم والتدريب..منوها بأن الهيئة تعمل من خلال منظومة تواصل متكاملة لضمان وصول رسالتها إلى جميع الأطراف.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم يزور مدرسة «كومينيوس» في برلين للتعرف على أحدث الأساليب التعليمية
  • وزير التعليم يزور مدرسة "كومينيوس" للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية بألمانيا
  • اليوم السابع لجناح الأزهر بمعرض الكتاب.. ورش عمل وفعاليات متنوعة تعزز القيم التعليمية والتربوية
  • وزير التعليم العالي: تحويل الأبحاث العلمية إلى تطبيقات عملية تخدم أهداف التنمية المستدامة
  • "التحول للأخضر في ضوء الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي" ندوة بجامعة سوهاج
  • رئيس جودة التعليم: مبادرة جديدة تحت مظلة بداية جديدة في 50 جامعة
  • مؤتمر«أرب هيلث».. «السبكى»: استخدام التكنولوجيا لتحقيق التغطية الصحية الشاملة في مصر
  • وزير التعليم العالي: التكنولوجيا تقود التعليم نحو الشراكة الصناعية لتحقيق التنمية المستدامة
  • مدير تعليم الفيوم: تنمية مهارات معلمات رياض الأطفال لتطبيق الأساليب الحديثة في التدريس داخل قاعات الروضة
  • المغرب..هيئة حقوقية تدعو إلى إصلاح عاجل للمنظومة التعليمية لضمان حق التعليم للجميع