- الخليفي في قضية مبابي … هل هو حجر أساس أم مجرد عابر سبيل؟!
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الخليفي في قضية مبابي … هل هو حجر أساس أم مجرد عابر سبيل؟!، انقسام واضح ما بين النقاد حول الصلاحيات التي يتمتع بها ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان في قضية النجم الفرنسي كيليان .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخليفي في قضية مبابي … هل هو حجر أساس أم مجرد عابر سبيل؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
انقسام واضح ما بين النقاد حول الصلاحيات التي يتمتع بها ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان في قضية النجم الفرنسي كيليان مبابي.
البعض يرى بأن الخليفي ما هو إلا مجرد عابر سبيل، بمعنى أن كل شيء بيد الأمير تميم المالك الفعلي للنادي الباريسي، وبالتالي تصح وقتها رواية وجود اتفاق ما بين الأخير مع فلورنتينو بيريز رئيس ريال مدريد منذ مطلع يونيو الماضي على انتقال مبابي للنادي الملكي هذا الصيف.
جانب آخر من النقاد غير مقتنع تمامًا بهذه التسريبات، ويرى بأن أمير دولة قطر من المستحيل أن يكون متفرغًا لصفقة لاعب كرة قدم لا تتجاوز قيمتها 250 مليون يورو، نعم قد يكون هو صاحب الكلمة الأخيرة سواء بالرفض أو الموافقة، ولكن المفاوضات نفسها لن تتم إلا عبر الخليفي نفسه، وهنا سوف يتوجب على بيريز أو حتى خوسيه أنخيل سانشيز التفاوض مع ناصر من أجل إتمام الصفقة، فأي رواية منهما يمكن أن تكون صحيحة؟
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سامحنى
للدين شرطان متلازمان، لا ينصلح حال الناس إلا بهما، الأول الشعائر الدينية.. وإذا لم تهذب هذه الشعائر أخلاقنا وسلوكنا تكون تلك الشعائر أو العبادات مجرد عادات يؤديها الشخص دون أى مضمون، لأن العبادات يجب أن تتم ترجمتها إلى سلوكيات يومية بينك وبين باقى الناس، فالشعائر التى كلف الله بها الخلق يجب أن تحد من شهوات النفس التى تميل دائماً إلى الراحة وعدم التعب، لذلك أوجبت الشعائر الدينية لمن يصلى ويصوم ويحج البعد عن الغيبة والنميمة والكذب ونقض الوعد والهمز واللمز والسخرية من الغير، وهكذا يكون تأثير العبادات بالإيجاب. لذلك قال المولى فى محكم آياته «إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ» إلا أننا نجد البعض يأخذ من العبادات مجرد شكل يحدده الزى والسبحة والزبيبة والمسك الذى يضعه هؤلاء ويظنون أن الله غافل عما يفعلونه فى معاملاتهم مع الناس. هؤلاء يؤكدون على وجود خلل فى طبيعتهم وانفصال تام بين العبادات والمعاملات، ويعتقدون طالما يقومون بما أمر الله به لعبادته والظاهر فى تصرفاتهم فهذا يكفى. ولكن الفرق شاسع بين هذا وذاك، فالله يغفر الذنوب جميعاً إلا الشرك به، ولكن البشر لا يغفرون، لذلك نجد بعض الناس تكرر على لسانها كلمة سامحنى إذا باع أو اشترى، ويطلب منك مسامحته عن أى أخطاء، ولكن آخرين يعتقدون أن الغش شطارة، وأن أكل مال الغير فهلوة، فيكتفون بالعبادات، وانظر حولك تجد بعضهم فى كل مكان وزمان.
لم نقصد أحداً!!