«الشراكة» فتحت الباب أمام المستثمرين لتأهيل شركاتهم لمشروع الدبدبة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
فتحت الهيئة العامة لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص اليوم، باب الدعوة أمام الشركات والمستثمرين الراغبين لتقديم طلبات تأهيل شركاتهم للمنافسة على مشروع الدبدبة للطاقة المتجددة ( المرحلة الثالثة- المشروع الأول PV).
«الكهرباء والماء»: عزل البايب المكسور على الدائري الخامس.. وننتظر تصاريح المرور لبدء الإصلاحات منذ ساعة كسر «بايب» يحوّل مسار الحركة المرورية على «الخامس» منذ 4 ساعات
وأوضحت الهيئة عبر موقعها أن إنتاج المشروع الأول من المرحلة الثالثة سيكون بقدرة 1100 ميغاواط.
في موازاة ذلك، قالت مصادر مطلعة في وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة لـ«الراي» إن إجمالي إنتاج مشاريع المرحلة الثالثة سيصل إلى 4500 ميغاواط، الأمر سيسهم في رفع القدرة الإنتاجية للطاقة الكهربائية من مصادر متجددة بحدود 15 في المئة من إجمالي القدرة الإنتاجية للكهرباء في الكويت.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
الشرطة تطارد "سبايدر مان".. ما القصة؟
تبحث الشرطة عن شخص لُقب بـ "الرجل العنكبوت"، بعد سلسلة حوادث مثيرة للقلق في بلدة صغيرة في شرق ساسكس، في بريطانيا.
ووفق "ميترو"، منذ عام تقريباً، عثر أحد سكان هايلشام على طرود تركت خارج ممتلكاته بالقرب من طريق ويسترن.
وأظهرت لقطات كاميرا جرس الباب شخصاً يرتدي سترة بسحاب وقناع سبايدر مان يقترب من الباب أثناء حادثة واحدة في 26 أغسطس(آب)، لكن عامل التوصيل الغامض لا يتنكر دائماً في هيئة بطل خارق.وأظهرت الحادثة الأخيرة، في 29 ديسمبر (كانون الأول)، شخصاً يرتدي قبعة وقناعاً عادياً، وسماعات رأس حول رقبته.
وفي اللقطات، يمشي إلى الباب بطرد قبل رفع إبهامه أمام الكاميرا، ولم يتم الكشف عن محتويات الطرود، لكنها أثارت قلق المقيم، بما يكفي للإبلاغ عنها وتقديم تقرير مطاردة إلى الشرطة.
تلقى الضحية أيضاً أشياء في ظروف مماثلة في 13 فبراير (شباط).
وفي 26 أغسطس (آب)، والتقطت كاميرا جرس الباب المشتبه به، وهو يقترب من العنوان مرتدياً قناع سبايدر مان.
وقال متحدث باسم الشرطة، إن السلطات تناشد أي شخص لديه معلومات، بالتقدم والإبلاغ عنها، مشيراً لـ "حالات عديدة لرجال ملثمين يثيرون الخوف في قلوب سكان المدن الصغيرة في السنوات الأخيرة".
وقال أحد الشهود: "اعتقدت أنه كان حيواناً ضخماً، كان له خطان أبيضان في وجهه وسط كتلة سوداء، اتضح أنه يرتدي ملابس سوداء بالكامل، لم أكن خائفاً أبداً في حياتي كلها بصراحة وابتعدت بهذه السرعة".
وقالت لوسي لودج، وهي شاهدة أخرى: "كان أول ما خطر ببالي أنه قد يكون اختطافاً محتملاً وكان الشخص يحاول إخراجي من سيارتي، لقد كان الأمر مرعباً على الرغم من أنني لم أره سوى لبضع ثوانٍ، لم أنم أكثر من ثلاث ساعات في تلك الليلة".