منى الشاذلي تروي تفاصيل قصة زواجها: «لا كنت بطيقه ولا هو كان طايقني»
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تصدر اسم الإعلامية منى الشاذلي محركات بحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما كشفت عن تفاصيل قصة زواجها وحياتها المهنية.
تفاصيل قصة زواج منى الشاذليوروت منى الشاذلي خلال لقائها مع الإعلامي أنس بوخش في برنامج «ABtalks»، تفاصيل قصة زواجها، قائلة:«لما قررت أسافر إيطاليا علشان أشتغل قررت إني مقعش في الحب وأركز في شغلي ومستقبلي، لكن وقعت في الحب، وفي الأول لا كنت بطيقه ولا هو كان طايقني، كنا بنضطر ننزل مع صحابنا علشان مش بنطيق بعض لحد ما بقينا عايزين نقعد لوحدنا وقد كان، ومعظم العلاقات اللي بتبدأ بخناق بتعيش لمدة طويلة».
وأضافت منى الشاذلي:«أنا وجوزي متناقضين في كل حاجة وهو مش رومانسي، وأنا وهو دلوقتي تمينا 25 سنة مع بعض و هو حنون ورجل عائلة عظيم، لكنه راجل عملي، ومش بنزعل من الاختلاف بينا».
وتابعت:«لو أكتافك متتحملش المسئولية متتجوزش، الولاد والبنات لازم يتربوا على تحمل المسئولية، والحب حاجة والحياة الزوجية حاجة، ولازم تربي أولادك على أنهم يشيلوا المسئولية ويتحملوا ضغوط الحياة، غير كدا هيبقى جواز عيال، فالحياة الزوجية محتاجة مجهود كبير».
منى الشاذلي عن نشأتهاقالت منى الشاذلي:«أنا بنت الطبقة المتوسطة المصرية، والداي كانوا من جيل الستينات العظيم، وعلمني والدي إن الجوهر أهم من المظهر».
وتابعت: «لم أتربى منذ صغري على الدلال، عشان لما تيجي النعمة أفرح بها ولما تزول أقدر أتخطاها، وأحب أن أكون منتجة وليس مدللة، أنا محبة لكل محيطي، وغير كارهة لأي شيء سواء أكل أو شخص، ممكن أزعل من شخص وأحذفه من حياتي، وكلمة كراهية صعبة عليا».
أما عن علاقتها بوالدتها قالت منى الشاذلي«أنا كنت طفلة وديعة.. وفي العموم أنا إنسانة وديعة وقوية.. ولكن قوتي داخلية، بشوف أقوى الناس هم الناس الهادية اللي قوتها داخلها، ومش بحب القوة اللي فيها صوت عالي وفرد عضلات، وحياتي كانت مع أسرة محبة وأم عطوفة جدًا».
اقرأ أيضاًأسرة فيلم «الحريفة» ضيوف معكم منى الشاذلي الخميس.. حلقة كلها ضحك ولعب (صور)
منى الشاذلي مفاجأة أولى حلقات برنامج ABtalks في 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منى الشاذلي منى الشاذلى معكم منى الشاذلى برنامج منى الشاذلي برنامج معكم منى الشاذلي منى الشاذلى معكم حلقة منى الشاذلي حلقة معكم منى الشاذلي حوار منى الشاذلي abtalks منى الشاذلي منى الشاذلی تفاصیل قصة
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي بيغير كل حاجة .. مبدعون ومهنيون بيكشفون عن مخاوفهم
في السنوات الأخيرة، تسلل الذكاء الاصطناعي إلى مجالات لم يكن لأحد أن يتخيلها، وبدأت تأثيراته تظهر بقوة في المهن الإبداعية، ما أثار قلق الكثير من العاملين في هذه المجالات.
كان يتصفح أوليفر فيجل، مصور ألماني يبلغ من العمر 47 عامًا، إحدى الصحف الوطنية عندما لفت انتباهه صورة على الصفحة الأولى لصبي يركض خلف كرة قدم، بدا له أن هناك شيئًا خاطئًا في الصورة؛ الزهور البرية كانت تطفو بلا سيقان، وشبكة المرمى كانت غير مكتملة، ويدي الصبي مشوهتين.
الذكاء الاصطناعي مثل تسوناميبالنسبة لفيحل، لم تكن هذه مجرد صورة غريبة، بل رمز لتغير جذري في مهنته، حيث أثر "الذكاء الاصطناعي على الصناعة بشكل مدمر"، حيث قال لفيحل بعد 18 عامًا من العمل في التصوير، اضطر إلى البحث عن مصادر دخل أخرى، ويفكر حاليًا في افتتاح حانة للنبيذ.
فيما وجد كارل كيرنر، مترجم متخصص في النصوص العلمية، نفسه في مواجهة عاصفة من التغييرات بعد أن بدأت الشركات تعتمد على أدوات الترجمة الذكية، حيث قال "أنا الآن عمليًا بلا عمل، لقد جاء الذكاء الاصطناعي مثل تسونامي".
من جهة أخرى، يرى البعض أن الذكاء الاصطناعي ليس عدوًا بل أداة يمكن الاستفادة منها، حيث سيتخدم ألكسندر كالفاي، طبيب بريطاني، الذكاء الاصطناعي في تسجيل الملاحظات الطبية، ما ساعده في توفير الوقت والتركيز أكثر على المرضى.
لكن هذه التطورات أثارت جدلًا كبيرًا حول مصير الوظائف الإبداعية، شعرت جيني تورنر، رسامة من شمال شرق إنجلترا، بإحباط شديد بعد أن بدأت ترى أعمالًا فنية مصنوعة بالذكاء الاصطناعي تُباع بأسعار زهيدة على الإنترنت، بينما كانت تقضي ساعات في رسم لوحاتها يدويًا.
دمج الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعاتتشجع الحكومة البريطانية، مثل العديد من الدول الأخرى، على دمج الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات لتعزيز الإنتاجية، لكن هناك دعوات متزايدة لوضع ضوابط تحمي العاملين في الصناعات الإبداعية من فقدان وظائفهم.
بات الذكاء الاصطناعي واقعًا يفرض نفسه على الجميع، بينما يرى البعض فيه فرصة لتطوير مهاراتهم والتكيف مع العصر الرقمي، يشعر آخرون أنه يهدد وجودهم المهني ويقلل من قيمة الإبداع البشري.