تصدر اسم الإعلامية منى الشاذلي محركات بحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما كشفت عن تفاصيل قصة زواجها وحياتها المهنية.

تفاصيل قصة زواج منى الشاذلي

وروت منى الشاذلي خلال لقائها مع الإعلامي أنس بوخش في برنامج «ABtalks»، تفاصيل قصة زواجها، قائلة:«لما قررت أسافر إيطاليا علشان أشتغل قررت إني مقعش في الحب وأركز في شغلي ومستقبلي، لكن وقعت في الحب، وفي الأول لا كنت بطيقه ولا هو كان طايقني، كنا بنضطر ننزل مع صحابنا علشان مش بنطيق بعض لحد ما بقينا عايزين نقعد لوحدنا وقد كان، ومعظم العلاقات اللي بتبدأ بخناق بتعيش لمدة طويلة».

وأضافت منى الشاذلي:«أنا وجوزي متناقضين في كل حاجة وهو مش رومانسي، وأنا وهو دلوقتي تمينا 25 سنة مع بعض و هو حنون ورجل عائلة عظيم، لكنه راجل عملي، ومش بنزعل من الاختلاف بينا».

منى الشاذليمنى الشاذلي عن تريبية الأبناء

وتابعت:«لو أكتافك متتحملش المسئولية متتجوزش، الولاد والبنات لازم يتربوا على تحمل المسئولية، والحب حاجة والحياة الزوجية حاجة، ولازم تربي أولادك على أنهم يشيلوا المسئولية ويتحملوا ضغوط الحياة، غير كدا هيبقى جواز عيال، فالحياة الزوجية محتاجة مجهود كبير».

منى الشاذلي عن نشأتها

قالت منى الشاذلي:«أنا بنت الطبقة المتوسطة المصرية، والداي كانوا من جيل الستينات العظيم، وعلمني والدي إن الجوهر أهم من المظهر».

وتابعت: «لم أتربى منذ صغري على الدلال، عشان لما تيجي النعمة أفرح بها ولما تزول أقدر أتخطاها، وأحب أن أكون منتجة وليس مدللة، أنا محبة لكل محيطي، وغير كارهة لأي شيء سواء أكل أو شخص، ممكن أزعل من شخص وأحذفه من حياتي، وكلمة كراهية صعبة عليا».

منى الشاذليعلاقة منى الشاذلي بوالدتها

أما عن علاقتها بوالدتها قالت منى الشاذلي«أنا كنت طفلة وديعة.. وفي العموم أنا إنسانة وديعة وقوية.. ولكن قوتي داخلية، بشوف أقوى الناس هم الناس الهادية اللي قوتها داخلها، ومش بحب القوة اللي فيها صوت عالي وفرد عضلات، وحياتي كانت مع أسرة محبة وأم عطوفة جدًا».

اقرأ أيضاًأسرة فيلم «الحريفة» ضيوف معكم منى الشاذلي الخميس.. حلقة كلها ضحك ولعب (صور)

منى الشاذلي مفاجأة أولى حلقات برنامج ABtalks في 2024

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: منى الشاذلي منى الشاذلى معكم منى الشاذلى برنامج منى الشاذلي برنامج معكم منى الشاذلي منى الشاذلى معكم حلقة منى الشاذلي حلقة معكم منى الشاذلي حوار منى الشاذلي abtalks منى الشاذلي منى الشاذلی تفاصیل قصة

إقرأ أيضاً:

غزة: العيد يُدفن مع شهيد.. والضحايا تروي حكايات "الفرح المسلوب"

تحوّل عيد الفطر في غزة هذا العام إلى يوم مزيجٍ من تكبيرات الصلاة وأصوات القذائف، حيث أدّى آلاف الفلسطينيين صلاة العيد فوق أنقاض المنازل والمساجد المدمرة، بينما تواصلت الغارات الإسرائيلية التي خلفت عشرات الضحايا منذ فجر الأحد.

بات عيد الفطر في غزة "يوماً للوداع والجنازات" على وقع القصف الإسرائيلي المستمر، على قول ربة العائلة نهلة أبومطر، التي تقيم في خيمة بخان يونس.

وتضيف أبو مطر (28 عاماً) لوكالة فرانس برس: "العيد كان دائماً بالنسبة إلينا يوم فرح، اشتقت إلى رائحة حلويات الكعك والمعمول التي كانت تملأ المكان. لقد حلت محلها رائحة الموت والبارود".

وتتابع أن كل شيء مختلف في هذا العيد: "لا فرح ولا طقوس، لا منازل ولا مساجد نصلي فيها، الساحات التي كنا نجتمع فيها أصبحت مليئة بالأنقاض والأشلاء".

وقتل 8 فلسطينيين في غارة جوية إسرائيلية استهدفت خيمة ومنزلاً في جنوب القطاع فجر الأحد، وفق الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل.

مع شروق الشمس خرج آلاف المواطنين يصطحبون أطفالهم والنساء لأداء صلاة العيد، التي أقيمت في خيام أو فوق أنقاض مساجد ومنازل مدمرة.

وافترش العديد منهم الأرض، وهم يرددون تكبيرات الصلاة.

وأثناء الصلاة سمعت أصوات العديد من الانفجارات إثر قصف مدفعي إسرائيلي، بينما سمع هدير الطائرات المسيرة التي تملأ أجواء القطاع.

وغابت أجواء الاحتفال بالعيد التي اعتادها الغزاويون، فلا حدائق ولا ألعاب للأطفال، مع مواصلة إسرائيل قصفها الجوي والمدفعي وعملياتها العسكرية.

تقول أماني القاضي إنها استيقظت في ساعة مبكرة صباح يوم العيد لتكتشف أن حريقاً شب في خيمتها، إثر الغارة الجوية التي استهدفت خيمة نازحين مجاورة، حيث قتل 8 مواطنين بينهم 5 أطفال، وعدد منهم من أقاربها.

وتورد المرأة الأربعينية: "استيقظت من نومي على صوت الانفجار كما في كل صباح، شهداء أطفال ونساء ورجال، أشلاء وصراخ وبكاء في أول ساعة في العيد"، وتتابع "الأطفال هنا يلفون بأكفان ممزقة، بدلاً من أن يلبس أطفالنا ملابس جديدة للاحتفال في العيد".

وبسبب القصف، لم يتمكن الغزيون من تبادل الزيارات على جاري عادتهم.

تقول بسيون الحلبي إنها فقدت نصف أفراد عائلتها في الحرب، وتضيف "قضيت الأعياد بكل حزن، كيف أحتفل بالعيد وأنا لم أحتفل معهم".

وتشير سيرين الوحيدي (33 عاماً)، وهي نازحة في خان يونس، إلى أن "الوضع مأساوي، تعبنا من النزوح، تعبنا من الحياة في الخيام والجوع والغلاء وعدم توافر الماء والطعام والأدوية، تعبنا من الخوف والاحباط".

وتتساءل: "هل يعقل ان يحصل قصف ويسقط شهداء ودماء في صباح أول يوم في العيد؟ الناس يؤدون صلاة الجنائز على الشهداء بدلاً من صلاة العيد والفرح".

وفي حي الرمال غرب مدينة غزة، بدا الطفل سمير ديب (10 سنوات) حزيناً، وهو يجلس أمام خيمته.

ونزحت عائلة الطفل ديب آخر مرة، عندما استأنفت إسرائيل القصف الجوي قبل عدة أسابيع، بعدما دمر منزلها في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع.

ويستذكر ديب "الحرب سرقت مني أغلى ما أملك، سرقت مني أمي التي استشهدت في 2/1/2024". ويضيف "بعد هذا التاريخ لم يعد لدي فرحة ولا عيد، كانت أمي تشتري لي ملابس وحلويات العيد، وكنت أذهب معها لصلاة العيد".

وقبل الحرب اعتاد الفلسطينيون على الصلاة في الساحات العامة والمساجد.

وديع هلال أدى صلاة العيد في خيمة أقيمت فوق أنقاض المسجد العمري، وهو أكبر وأقدم مساجد القطاع في البلدة القديمة في مدينة غزة، وقال "هذا العيد ليس مثل أي عيد في غزة، كله موت وحزن بسبب قصف الاحتلال. لا فرح في غزة".
 

مقالات مشابهة

  • غزة: العيد يُدفن مع شهيد.. والضحايا تروي حكايات "الفرح المسلوب"
  • ابن محمد رمضان لمواطن: كسبت 200 ألف من مدفع رمضان.. والأخير: اللي هو بوم
  • عمر متولي بعد انتهاء "ليك لوك": شكرًا لكل اللي شرفوني
  • سمية الخشاب تحسم جدل زواجها: هذا ما أبحث عنه في الرجل!
  • حاجة جمال رحمها الله جعلتني ولياً من الأولياء “الميعرفهومش الناس”: تور الخلاوي
  • مساجد الشارقة.. متاحف تروي قصة الإسلام بفنون العمارة
  • إلهام شاهين توجة رسالة دعم لـ محمد سامي
  • تحركات الجهاز المصرفي لدعم المسئولية المجتمعية وتمكين ذوي الهمم..تفاصيل
  • لو الزوجة هيا اللي بتصرف ينفع القوامة تنتقل ليها؟.. علي جمعة يجيب
  • إقرار قانون المسئولية الطبية.. حصاد جلسات النواب 23-25 مارس