تفاصيل مثيرة في جريمة المعصرة.. لغز العشرينية والعلاقة المحرمة بمق.تل مالك شركة أسمدة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تباشر النيابة العامة في القاهرة التحقيقات في واقعة المعصرة، بعد العثور على جثتي مالك شركة أسمدة زراعية وفتاة عشرينية داخل شقة بمنطقة المعصرة.
. زينب تطلب الخلع من زوجها: بيعاكس الجيران وبتوع الخضار تفاصيل مقتل مالك شركة وفتاة عشرينية في المعصرة
استمعت النيابة العامة لأقوال حارس العقار في جريمة المعصرة، والذي قرر أن المجني عليه مالك شركة أسمدة زراعية ويحضر إلى الشقة برفقة الفتاة المعثور على جثمانها برفقته، حيث يقيم معها علاقة غير شرعية منذ 8 أشهر حيث كانت تحضر له من محافظة أخرى.
وقال حارس العقار في جريمة المعصرة، أنه يوم الواقعة شاهد 4 أشخاص لم يشاهدهم من قبل برفقة مالك الشركة حضروا إلى مالك الشقة بحجة العمل معه إلا أنه فوجئ بهم يخرجون من العقار مسرعين، وحينما صعد لفحص الأمر وقام بطرق الباب لم يستجب له مالك الشركة.
اقرأ ايضا.. جريمة هزت القاهرة.. محاسب ينهي حياة والدته والسبب صادم | القصة الكاملة
اقرأ ايضا.. أهلها صعبوا عليا.. القصة الكاملة لـ سيدة هددت أرملة وائل الإبراشي
اقرأ ايضا.. القصة الكاملة لـ جريمة دار السلام.. أمها شافتها بتتفرج على العيب قتلتها
اقرأ ايضا.. الخيانة طريق إلى الخلع.. قصة 3 سيدات مع عشيقات أزواجهن
وتابع حارس العقار أنه قام بكسر الباب بمساعدة الجيران وعثر على جثمان مالك الشركة به عدة طعنات مختلفة ويرتدي كامل ملابسه، وجثمان الفتاة ترتدي كامل ملابسها بجواره بها آثار لجرح ذبحي في الرقبة، وقام بإخطار الشرطة التي انتقلت وباشرت التحريات في الواقعة.
وكانت الأجهزة الأمنية في القاهرة تلقت إخطارا عن جريمة المعصرة، من غرفة عمليات النجدة تضمن ورود بلاغ من الأهالي بالعثور على جثمان مالك شركة وفتاة عشرينية داخل شقة في المعصرة، وعلى الفور إنتقلت أجهزة أمن القاهرة إلى موقع البلاغ لكشف ملابسات واسباب الواقعة.
وبالانتقال والفحص تم العثور على جثمان شخص في العقد الرابع من العمر وبجواره جثمان فتاة عشرينية وتم نقل الجثامين إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة في القاهرة، التي قررت انتداب الطب الشرعي وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وضبط وإحضار المتهمين الأربعة في الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المعصرة حارس العقار غرفة عمليات النجدة فتاة عشرينية مالك شركة مالک شرکة على جثمان
إقرأ أيضاً:
التايمز: أسيران كوريان شماليان يكشفان تفاصيل مثيرة عن حرب أوكرانيا
كشف جنديان من وحدة النخبة الكورية الشمالية لأول مرة تفاصيل مثيرة عن مشاركتهما في الحرب الروسية على أوكرانيا، ورغبة أحدهما في الانشقاق إلى كوريا الجنوبية، وفق صحيفة التايمز البريطانية نقلا عن صحيفة كورية جنوبية.
ولم تعلن الصحيفة اسمي الجنديين كاملين، مشيرة إلى أن أحدهما يُدعى ري (26 عاما) والآخر بايك (21 عاما) وهما أول جنديين من كوريا الشمالية يأسرهما الجيش الأوكراني في 9 يناير/كانون الثاني الماضي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: ترامب يشكل نظاما عالميا جديدا يخيف الحلفاءlist 2 of 2محلل عسكري: أوروبا أمام خطر محدق وهذا ما سينقذهاend of listوذكرت التايمز أن ري صرّح لصحيفة "تشوسون إلبو" الكورية الجنوبية أنه الوحيد الذي بقي على قيد الحياة من وحدته العسكرية، مضيفا أنها أول مرة يخوض فيها قتالا حقيقيا.
كارثةوأوضح أن الجنود الذين كانوا معه قُتلوا جميعا بطائرة مسيّرة، وأُصيب هو برصاصة في ذراعه وفكه. وقال: "اخترقت الرصاصة ذراعي محطمة العظم ثم أصابت فكي وكسرته".
وعلى الرغم من أن حالته تحسنت منذ أن عولج من قبل محتجزيه -كما تفيد التايمز- فإنه أصبح يتكلم بصعوبة.
وتحدث هو وجندي كوري شمالي آخر إلى أحد الصحفيين لأول مرة عن الخسائر التي تكبدتها الوحدات الكورية الشمالية وما وصفها بالأكاذيب التي قالها قادتهم، وأبدى رغبته في الانشقاق والعيش في كوريا الجنوبية.
إعلانوأكد ري أن والديه لم يكونا يعرفان أنه أُرسل للقتال إلى جانب الجيش الروسي، فقد أُخفي عنهما الخبر.
بروباغانداوكشف أن ضباطا من وزارة أمن الدولة الملحقين بكل وحدة أخبروهم أن مشغلي المسيّرات على الجانب الأوكراني هم من كوريا الجنوبية، من أجل تحفيزهم فيما يبدو على القتال، وهو ما لم يكن صحيحا حسب التايمز.
وقال إنهم كانوا قليلا ما يتواصلون مع الجنود الروس، عن طريق تطبيقات الترجمة عبر الهواتف الذكية، وهي تقنية لم يسبق له أن شاهدها من قبل. وأضاف أن البرد في مقاطعة كورسك غربي روسيا لا يقارن بالشتاء في شمال كوريا الشمالية.
ودحض رفيقه بايك مزاعم الجيش الأوكراني بأن القوات الكورية الشمالية استُخدمت "طُعْما بشريا" لاستدراج الطائرات المسيرة بغية إسقاطها، مضيفا "هذه أول مرة أسمع بهذا القول".
وأفادت التايمز في تقريرها أن ري أكد أنه تم تحفيز الجنود الكوريين الشماليين على قتل أنفسهم بدلا من الوقوع في الأسر. واستطرد قائلا "لو كانت معي قنبلة يدوية، ربما كنت سأحاول الانتحار. في جيشنا، يُعد الوقوع في الأسر خيانة".
وأبدى بايك رغبته في العودة إلى كوريا الشمالية، لكن ري قال إنه حسم أمره بنسبة 80% بالانشقاق والعيش في كوريا الجنوبية.
وزاد: "لقد قُتل جميع من جئت معهم. مات كل رفاقي في وحدة النخبة، ولم يتبق منهم أحد"، وتساءل كيف يشعر آباؤهم وأمهاتهم، بعد مقتلهم.
وأفاد بأنه رأى أجساد رفاقه تتطاير في الهواء من حوله بعد أن استهدفتهم مسيّرة.