قبل وبعد الزيادة.. اعرف نسبة رفع أسعار شرائح الكهرباء
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
ارتفعت أسعار الكهرباء داخل المنازل بنسبة تصل إلى 20% للشريحة الدنيا يتم تخفيفها تدريجًا حتى الوصول للشرائح الأعلى لتكون الأقل في نسبة الزيادة، فيما جاءت أعلى زيادة للأماكن التجارية قرب 13% مع تنوعها حسب كل شريحة.
زيادة أسعار الكهرباء 2024وفيما يلي تفاصيل زيادة أسعار شرائح الكهرباء في المنازل 2024
- جاءت زيادة أسعار الكهرباء في الشريحة من 0 وحتى 50 كيلووات بنحو 10 قروش بنسبة 20% لتصل إلى 58 قرشا لكل كيلووات بدلاً من 48 قرشاً في السابق.
- وارتفع سعر الكهرباء في الشريحة الثانية بحوالي 10 قروش ليصل سعر الكيلووات إلى 68 قرشاً من 58 قرشاً في السابق، على الشريحة من 51 وحتى 100 كيلووات، بزيادة نسبتها 17%
- أما عن الشريحة الثالثة من صفر وحتى 200 كيلووات فتحاسب بـ83 قرشا لكل كيلووات بزيادة نسبتها 7% وقيمتها 6 قروش من 77 قرشاً في السابق.
- وسجلت الزيادة في شريحة الكهرباء من 201 وحتى 350 كيلووات نحو 19 قروشا ما نسبتها 18% ليصل سعر الكيلووات إلى 125 قرشا بدلاً من 106 قروش.
- وفي الشريحة الخامسة من 351 وحتى 650 كيلووات تحاسب بـ140 قرشا لكل كيلووات بزيادة 9%
- وعن المستخدمين من صفر لأكثر من 1000 كيلووات يحاسب بـ165 قرشا بزيادة 13%
أسعار الفواتير التجارية- المحلات التجارية للشريحة من 0 وحتى 100 كيلووات بقيمة 65 قرشا لكل كيلووات
- شريحة الكهرباء من صفر حتى 250 كيلووات بقيمة 136 قرش لكل كيلووات بلاً من 120 قرشا بزيادة 13%
- شريحة الكهرباء من صفر حتى 600 كيلووات بقيمة 150قرش لكل كيلووات بدلاً من 140 قرشا بزيادة 7%
- شريحة الكهرباء من 601 حتى 1000 كيلووات بقيمة 165 قرش لكل كيلووات بدلاً من 155 قرشا بزيادة 6%
- من صفر لأكثر من 1000 كيلووات بقيمة 180 قرش لكل كيلووات بدلاً من 160 قرشا بزيادة 12%
اقرأ أيضاًتخفيف الأحمال صباحًا.. اعرف مواعيد انقطاع الكهرباء الجديدة
الشريحة تصل لـ 165 قرشًا.. زيادة أسعار الكهرباء في مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار الكهرباء للمحلات أسعار الكهرباء مصر 2024 أسعار شرائح الكهرباء الجديدة اسعار الكهرباء اسعار الكهرباء الجديدة اسعار الكهرباء في مصر اسعار شرائح الكهرباء اسعار شرائح الكهرباء الجديدة اسعار شرائح الكهرباء في مصر زيادة أسعار الكهرباء زيادة اسعار الكهرباء زيادة اسعار الكهرباء في مصر سعر الكهرباء شرائح الكهرباء مولد كهرباء أسعار الکهرباء قرشا بزیادة الکهرباء فی زیادة أسعار من صفر
إقرأ أيضاً:
اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: رفضوا يسفروني الهند للدراسة لكن ربنا عوضني بأكبر كلية عسكرية في العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن الخير الذي ينعم به يرجع لرضا الله ووالدته عليه، وقال: «أمي علمتني وربتني، قضت 25 سنة كمديرة مدرسة البنات الوحيدة في بورسعيد، واليوم هناك مدرسة تحمل اسمها. عندما توفيت، كانت جنازتها أكبر جنازة في تاريخ المحافظة، أنا عندي 12 سنة، طلعتني مؤتمر الكشافة في الجزائر، وفي تانية ثانوي ذهبت لمؤتمر الفلبين، والدتي باعت ميراث والدتها عشان تسفرني، بعدها، بـ10 سنين التحقت بالكلية الملكية فى انجلترا، وفي أول فصل دراسي طلبوا تلخيص كتاب، فاخترت كتاب (كيف تصنع السياسة الخارجية الأمريكية) لهنري كسينجر، وكنت من ضمن الخمسة الأوائل».
وأضاف «فرج»، خلال حواره لـ برنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «عندما كنت في وسط حرب أكتوبر، كُلفت بمهمة تمثيل القوات المسلحة في الخارج ولكن تم إلغاء المهمة لصالح ضابط آخر، شعرت بالحزن وذهبت لأدعو الله في الجامع، وبعد شهر جاءتني فرصة الالتحاق بكلية كامبرلي الملكية في إنجلترا، وهي أفضل كلية عسكرية عالميًا، حسيت وقتها ان ربني سمعنى واستجاب لى واداني حاجة أفضل».
وأشار إلى أن نجاحه في حياته يعود إلى رضا الله عنه، مشيرًا إلى أن «عملت خير كتير في حياتي، وفي مرة قاعد في الأوبرا فلقيت ست كبيرة جاتلي وقالتلي: (إنت اللي خلتني أحج)، لأني لما كنت في الشئون المعنوية للقوات المسلحة كنت مسئول عن الحج والعمرة لأسر الضباط، ومفيش ضابط ولا حد من أسر الشهداء طلب حج لوالدته إلا وسفرتهم. في الفترة دي حسيت إني قريب من ربنا وراضي عني، ومقفلتش بابي في وش حد أبدًا».
أنه «قضيت 7 سنوات في الشئون المعنوية، وفي كل احتفالات أكتوبر للضباط والعاشر من رمضان لأسر الشهداء، في مرة أحد الضباط كلمني وقال إن في ست ثرية جدًا عايزة تساعد أسر الجنود مش الضباط، وفعلًا حضرت معانا إفطار رمضان بوجود كل الأسر من مختلف المحافظات، على مدار اليوم، كنا بنجمع الطلبات من الأسر، وبدأت هذه السيدة تتحرك معانا بتطلع من فلوسها، استمر الحال ست سنين وهي تيجي كل أسبوع وتساعد أسر الجنود، وقدمت جهد لا يتخيله بشر، أولادها طبيبان في دبي وأمريكا وبنت في مصر، وبعد ما خرجت بـ10 سنين كلمتني، وعرفتها فورًا لأني كنت مسميها أم الشهداء، سألتها عن أحوالها فقالت لي: (أنا في دار مسنين).
واستطرد: «استغربت وسألتها عن فيلتها، فأخبرتني أن أولادها تركوها فذهبت إلى الدار. كلمت أولادها، وبعد فترة جبت صور أحفادها ليها عشان تشوفها وفرحت بيهم، بعدما انعزلت عن الدنيا ولم يزرها أحد من أولادها، إلى أن جاءني اتصال من الدار ليبلغوني بأنها توفيت، وكانوا سيدفنوها في مقابر الصدقة، كلمت ابنها في دبي وسألته عن مكان الدفن، ثم تابعت الجنازة وحدي، تلك السيدة خدمت مصر في 1000 شهيد وفي النهاية لم تجد من يقف بجوارها، الموقف هذا خلاني أشوف انعدام القيم في الحياة، فالأولاد حصلوا على ملايين الدولارات ولم يقدّروا أمهم، دعوت لها وزرتها مرتين، وأقرأ لها الفاتحة كلما مررت من طريق صلاح سالم».