تنظر بعد قليل محكمة مستأنف الاقتصادية، الاستئناف المقدم من صاحبة قناة "يوميات أنوش"، على حكم حبسها 3 سنوات لتقديمها فيديوهات خادشه للحياء العام وممارسة الأعمال المنزلية بملابس فاضحة على قناتها باليويتوب.   واليوم السابع يوضح في النقاط التالية التهم التي قادت صاخبة قناة "يوميات أنوش" إلى خلف القضبان.    - نشر صور خادشة للحياء عبر قناتيها على موقع يوتيوب وبحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

  -ارتكبت  فعلًا فاضحًا مخلًا للحياء العام بأن أغرت بمفاتنها وبعبارات وتلميحات وإيحاءات من خلال قناتيها وحساباتها الشخصية.   -نشرت دعوة تتضمن إغراء بما يلفت الأنظار إلى الدعارة بأن نشرت صور ومقاطع فيديو تبرز فيها مفاتنها على نحو يثير الغرائز الجنسية.   -أدارت المتهمة قناتيها وحساباتها الشخصية بمواقعة التواصل الاجتماعي بهدف تسهيل ارتكاب تلك الجرائم المعاقب عليها قانونًا.   وكانت قضت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، بمعاقبة صاحبة قناة «يوميات أنوش» المتهمة بترويج الفجور والفسق على مواقع التواصل الاجتماعي، بالحبس 3 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه.





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: انوش اخبار الحوادث يوميات أنوش قناة يوميات أنوش

إقرأ أيضاً:

جهود الداخلية لمواجهة الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تواجه مصر شأنها شأن العديد من الدول تحدي انتشار الشائعات والأخبار الزائفة عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة تلك التي تنشرها جماعة الإخوان الإرهابية بهدف زعزعة الاستقرار وتشويه صورة الدولة. ولقد بذلت وزارة الداخلية المصرية جهودًا كبيرة لمواجهة هذه الحملة الشرسة، ويمكن تلخيص أهم هذه الجهود فيما يلي:

رصد وتتبع الشائعات: قامت الوزارة بإنشاء فرق عمل متخصصة لرصد وتتبع الشائعات والأخبار الزائفة التي يتم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتحديد مصادرها ودوافعها.
 الرد السريع والحاسم: تقوم الوزارة بالرد السريع والحاسم على هذه الشائعات، وذلك من خلال نشر الحقائق والأرقام، وتفنيد الادعاءات الكاذبة، وتوضيح الصورة الحقيقية للأحداث.
 التعاون مع وسائل الإعلام: تعمل الوزارة بشكل وثيق مع وسائل الإعلام المختلفة لنشر الحقائق وتوعية الرأي العام بخطورة الشائعات وآثارها السلبية.
 التوعية المجتمعية: تبذل الوزارة جهودًا كبيرة لتوعية المواطنين بخطورة الشائعات وكيفية التعامل معها، وذلك من خلال الحملات الإعلامية وبرامج التوعية المختلفة.
التعاون الدولي: تتعاون الوزارة مع الدول الأخرى والمنظمات الدولية في مجال مكافحة الشائعات والأخبار الزائفة.
أهداف هذه الجهود:
 حماية الأمن القومي: من خلال منع انتشار الشائعات التي تهدف إلى زعزعة الثقة في الدولة والمؤسسات.
 الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي: من خلال التصدي للشائعات التي تهدف إلى إثارة الفتن والاضطرابات.
حماية السمعة الدولية لمصر: من خلال تصحيح المعلومات المغلوطة ونشر الحقيقة حول الأوضاع في البلاد.
أهمية هذه الجهود:
تعتبر هذه الجهود حربًا حقيقية ضد الإرهاب الفكري، حيث تسعى جماعة الإخوان إلى استغلال وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الفوضى والتشويش على الرأي العام. ولذلك فإن نجاح هذه الجهود يساهم بشكل كبير في الحفاظ على الأمن والاستقرار في مصر.
التحديات المستقبلية:
تطور أساليب نشر الشائعات: يستخدم مروجو الشائعات أساليب جديدة ومتطورة لنشر أخبارهم، مما يتطلب من الأجهزة الأمنية تطوير قدراتها لمواجهة هذه التحديات.
 انتشار الأخبار المضللة: يزداد انتشار الأخبار المضللة بشكل كبير، مما يجعل من الصعب تمييز الحقيقة من الزيف.
ختامًا، فإن جهود وزارة الداخلية المصرية في مواجهة شائعات جماعة الإخوان تمثل خطوة مهمة في الحفاظ على أمن واستقرار البلاد، ولكنها تتطلب تضافر الجهود من قبل جميع مؤسسات الدولة والمواطنين.

مقالات مشابهة

  • مي عمر تكشف سبب غيابها عن مواقع التواصل الاجتماعي
  • ميار الببلاوي تحتفي بحكم المحكمة الاقتصادية في نزاعها مع الشيخ محمد أبو بكر
  • «الضرائب»: تعزيز التواصل مع الممولين والمستثمرين لتحقيق التنمية الاقتصادية
  • برلماني: يصعب حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا في مصر
  • اتصالات النواب: سندرس حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا
  • ضربت طفلة .. ماذا حدث للمشرفة صاحبة فيديو الحضانة؟
  • نشرت الفاحشة والفجور| نداء برلماني عاجل بسبب هذه الفيديوهات
  • جهود الداخلية لمواجهة الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • ماسك يرفض مقترح أسترالي بحظر منصات التواصل الاجتماعي عن الأطفال
  • بعد تحديد جلسة محاكمتها.. 5 اتهامات قادت هدير عبد الرازق لساحة المحكمة