شاهد: سبايس إكس تطلق 21 قمرًا صناعيًا لدعم شبكة الإنترنت الفضائي ستارلينك
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أكدت الشركة أن الصاروخ يحمل على متنه 21 قمرًا صناعيًا، لوضعها في المدار لدعم نظام الإنترنت الفضائي ستارلينك.
اعلانأطلقت شركة سبايس إكس صاروخ فالكون 9 إلى الفضاء من قاعدة فاندنبرغ لقوة الفضاء في كاليفورنيا مساء الثلاثاء.
وأكدت الشركة أن الصاروخ يحمل على متنه 21 قمرًا صناعيًا، لوضعها في المدار لدعم نظام الإنترنت الفضائي starlink.
وقالت الشركة في بيان لها إن إضافة هذه الأقمار "ستمكن مشغلي شبكات الهاتف المحمول في جميع أنحاء العالم من توفير وصول عالمي سلس إلى الرسائل النصية والمكالمات والملاحة في كل مكان على كوكب الأرض".
انفجار صاروخ "ستارشيب" من "سبايس إكس" عقب إطلاقه في أولى رحلاته المدارية التجريبيةشاهد: عاصفة جيومغناطيسية تفكك عشرات الأقمار الاصطناعية التابعة "لسبايس إكس"شاهد: أربعة رواد فضاء يقلعون إلى محطة الفضاء الدولية في مركبة سبايس إكسوكان من المقرر إجراء هذا الإطلاق في منتصف شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، لكن شركة سبايس إكس واجهت مشكلات لم يتم الكشف عنها قبل الإطلاق واضطرت إلى إلغاء المهمة.
وفي آب/ أغسطس 2022، قال مؤسس الشركة إيلون ماسك إن خطط الشركة بإضافة عدد من الأقمار الصناعية هي "تغيير في قواعد اللعبة من شأنه أن يساعد إلى وصول الإنترنت لكل مكان في العالم".
وأضاف ماسك: "حتى لو فقدت منطقة أو بلد بأكمله الاتصال بسبب إعصار شديد أو فيضانات أو حرائق أو أعاصير أو زلازل، حتى لو تم إزالة جميع أبراج الاتصالات الخلوية، فسيظل هاتفك يعمل".
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: في غزة.. بحث عن ناجين بعد غارة جوية إسرائيلية في مخيم النصيرات للاجئين جمهورية الدومينيكان: كيف تحارب النساء الزواج المبكر والحظر الشامل للإجهاض؟ شاهد: طائرة حربية روسية تطلق قذائف عن طريق الخطأ على مدينة في جنوب غرب البلاد الولايات المتحدة الأمريكية إيلون ماسك سبيس إكس اعلانالاكثر قراءة اغتيال القيادي في حركة حماس صالح العاروري إثر غارة إسرائيلية على بيروت وتنديد من حماس وحزب الله اليابان: بعد سلسلة من الزلازل القوية والتسونامي.. تخفيض درجة التحذير اندلاع النيران بطائرة على مدرج مطار هانيدا الدولي فى طوكيو من هو صالح العاروري، القيادي في حركة حماس، الذي اغتالته إسرائيل في بيروت؟ انخفاض درجات الحرارة إلى أقل من 40 درجة تحت الصفر في فنلندا والسويد اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next الفصائل الفلسطينية تعلن الحداد والإضراب العام ردا على اغتيال العاروري وإسرائيل تترقب"انتقاما كبيرا" يعرض الآن Next شاهد: تجميع آليات عسكرية إسرائيلية قرب غزة ومروحية إسرائيلية تقصف القطاع يعرض الآن Next بن غفير يرد على إدانة واشنطن لتصريحاته بخصوص تهجير سكان غزة: "لسنا نجمة أخرى على العلم الأميركي" يعرض الآن Next ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال اليابان إلى 62 شخصاً وأكثر من 300 جريح يعرض الآن Next على خلفية نقاشات بشأن معاداة السامية في جامعة هارفارد.. رئيسة الجامعة تقدم استقالتها LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى الشتاء فلسطين اعتداء إسرائيل حزب الله إسبانيا قطاع غزة Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى الشتاء My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأمريكية إيلون ماسك سبيس إكس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى الشتاء فلسطين اعتداء إسرائيل حزب الله إسبانيا قطاع غزة غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى الشتاء یعرض الآن Next سبایس إکس حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
حماس: اتفاق وقف النار بغزة قريب ما لم تضع إسرائيل شروطا جديدة
اعتبرت 3 فصائل فلسطينية أن إمكانية الوصول لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى باتت أقرب من أيّ وقت مضى إذا لم تضع إسرائيل شروطا جديدة، بينما أشار قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن الاتفاق من الممكن أن يرى النور قبل نهاية العام إذا لم يعطله رئيس الوزراء الإسرائيلي.
وقالت حماس -في بيان اليوم السبت- إن وفودا من قادتها والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بحثت في القاهرة أمس مجريات الحرب الإسرائيلية على غزة، وتطورات المفاوضات غير المباشرة لاتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، ومجمل المتغيرات على مستوى المنطقة.
وقالت أيضا إن وفود الفصائل الفلسطينية الثلاثة اتفقوا على أنّ "إمكانية الوصول إلى اتفاق باتت أقرب من أيّ وقت مضى إذا توقف العدوّ عن وضع اشتراطات جديدة".
وأضافت حماس "اتفقنا مع قادة الجهاد والجبهة الشعبية على الاستمرار في التواصل والتنسيق حول كافة المستجدات المتعلقة بالعدوان الإسرائيلي على شعبنا ومفاوضات وقف إطلاق النار".
وتابعت أنها بحثت مع الجهاد والجبهة الشعبية مشروع لجنة الإسناد المجتمعي لإدارة قطاع غزة، وأهمية بدء خطوات عملية لتشكيل اللجنة والإعلان عنها في أقرب فرصة.
إعلان
"نقاط عالقة غير معطلة"
في سياق متصل، نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن قيادي في حماس أنّ "المباحثات قطعت شوطا كبيرا وهامّا، وتمّ الاتفاق على معظم النقاط المتعلقة بقضايا وقف النار وتبادل الأسرى، وبقيت بعض النقاط العالقة لكنّها لا تعطّل".
وأضاف هذا القيادي مشترطا عدم نشر اسمه "الاتفاق يمكن أن يرى النور قبل نهاية العام الحالي إذا لم يعطّله نتنياهو بشروط جديدة".
وأوضح أنّ "الاتفاق في حال تم إعلانه وتنفيذه سيقضي بوقف للحرب تدريجيا والانسحاب العسكري من القطاع بشكل تدريجي، لكنّ الاتفاق ينتهي بصفقة جادّة لتبادل الأسرى ووقف دائم للحرب وانسحاب كلّي من القطاع وعودة النازحين، وعدم العودة للأعمال القتالية بضمانات الوسطاء الدوليين، والإعمار".
نتنياهو يواجه اتهامات متزايدة من المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين بعرقلة التوصل لصفقة مع حماس (الفرنسية) إسرائيل: الظروف تحسنتوأول أمس، أبلغ مكتب نتنياهو عائلات الأسرى في قطاع غزة بأن ظروف إبرام صفقة تبادل مع الفصائل الفلسطينية "تحسنت" دون التوصل إلى اتفاق نهائي.
ووفق صحيفة "إسرائيل اليوم" فإنها المرة الأولى التي يصدر فيها مكتب نتنياهو بيانا يتحدث عن "تطور" بالمفاوضات منذ بداية حرب الإبادة -التي تشنها إسرائيل على الحجر والشجر والإنسان الفلسطيني- في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، .
والثلاثاء الماضي، أفادت وسائل إعلام مصرية بأن القاهرة والدوحة تبذلان جهودا مكثفة مع كافة الأطراف للتوصل إلى اتفاق تهدئة في قطاع غزة.
وتحتجز إسرائيل في سجونها أكثر من 10 آلاف و300 أسير فلسطيني، ويُقدر وجود 100 أسير إسرائيلي تحتجزهم المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة بينما أعلنت حماس مقتل عشرات منهم في غارات عشوائية إسرائيلية.
وأكدت حماس -مرارا، خلال الأشهر الماضية- استعدادها لإبرام اتفاق، وأعلنت موافقتها في مايو/أيار الماضي على مقترح قدمه الرئيس الأميركي جو بايدن.
إعلانغير أن نتنياهو تراجع عن مقترح بايدن، بطرح شروط جديدة أبرزها استمرار حرب الإبادة الجماعية وعدم سحب الجيش من غزة. بينما تتمسك حماس بوقف تام للحرب وانسحاب كامل لجيش الاحتلال وصفقة تبادل عادلة.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أعلن، الأسبوع الماضي، أن الجيش يعتزم السيطرة أمنيا على قطاع غزة والاحتفاظ بحق العمل (العسكري) فيه بعد الحرب، كما هو الحال في الضفة الغربية المحتلة.
وتتهم المعارضة وعائلات المحتجزين الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق، وذلك للحفاظ على منصبه وحكومته. إذ يهدد وزراء متطرفون، بينهم وزيرا الأمن إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها في حال القبول بإنهاء الحرب.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل -منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023- إبادة جماعية في غزة خلّفت قرابة 153 ألف شهيد وجريح فلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.
وتواصل إسرائيل مجازرها على مرأى ومسمع من العالم جميعه، متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، وذلك لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.