شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن كيلو اللوز بـ10 دنانير، سيد حسين القصابأكد تاجرا لوز ارتفاع الأسعار إلى 10 دنانير للكيلو، عازيين ذلك إلى قلة الإنتاج لقرب انتهاء الفصل الأول من الموسم، لكنهما .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيلو اللوز بـ10 دنانير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سيد حسين القصاب
أكد تاجرا لوز ارتفاع الأسعار إلى 10 دنانير للكيلو، عازيين ذلك إلى قلة الإنتاج لقرب انتهاء الفصل الأول من الموسم، لكنهما توقعا تراجع الأسعار بعد أسبوعين. وذكر صاحب حساب لوز البحرين قاسم البقالي أن أسعار اللوز تشهد ارتفاعاً في هذه الفترة، حيث وصل سعر الكيلو إلى 10 دنانير، مبيناً أن سبب ارتفاع السعر يأتي من قبل المزارعين، نتيجة ازدياد الطلب وخصوصا من قبل الخليجيين، بالإضافة إلى قلة الإنتاج لقرب انتهاء الفصل الأول من موسم اللوز.
وأوضح أن الأسعار تشهد تغيرات خلال موسم اللوز، ومن المتوقع تراجعها بعد أسبوعين، حيث سيصل إلى 6 دنانير للكيلو بسبب زيادة الإنتاج، مبيناً أن أرخص فترات الموسم تكون في شهر أكتوبر، حيث يصل سعر الكيلو إلى ما بين 3 و4 دنانير. من جهته، أكد صاحب حساب لوز الديري قاسم الديري أن الأسعار مرتفعة في هذه الفترة، وأن السعر الطبيعي هو 5 دنانير للكيلو الواحد، كما بين أن أكثر أنواع اللوز طلباً هو اللوز الإسكندراني، الذي يأتي بأحجام كبيرة وسكري المذاق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل
في مدرسة مارسدن الثانوية بمدينة لوجان سيتي في كوينزلاند بأستراليا، أثارت معلمة جدلًا واسعًا بين أولياء الأمور والطلاب على حد سواء، وذلك بسبب سلوكها وتصرفاتها الغريبة داخل الفصل.. فماذا فعلت؟ وكيف استاء منها الطلاب وأولياء الأمور؟
سلوك غريب لمعلمة أستراليةبحسب وسائل الإعلام الأسترالية، فإن المعلمة - لم يتم الكشف عن هويتها - طلبت أن يناديها الطلاب بـ«السيدة بور»، وزعمت أنها قطة، وشوهدت وهي ترتدي عصابة رأس على شكل أذني قطة، بالإضافة إلى قلادة تحمل اسم «بور» في الفصل.
كما تجاوزت تصرفات المعلمة مجرد ارتداء الأزياء؛ إذ قيل إنها كانت تهسهس على الطلاب وتلعق ظهر يدها، بل وصل الأمر إلى أنها كانت تزأر عليهم إذا لم ينتبهوا للدرس، وقد تسببت هذه التصرفات في استياء وقلق الطلاب وأولياء الأمور، حسب موقع «odditycentral».
استياء أولياء الأموروأعرب أحدهم عن استيائه قائلًا: «إنها تجبر الأطفال على مناداتها بالسيدة بور، وتصرخ كالقطة وتزأر عندما لا يستمعون إليها، إنها تجلس في الفصل وتلعق يديها، إنه أمر مقزز للغاية، يجب أن يتم فعل شيء حيال هذا الأمر»، وعبر آخر عن غضبه على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلًا: «من المحبط أكثر أن المدارس العادية ونظام التعليم الذي نرسل أطفالنا إليه كل يوم لديه معلمون يفعلون أشياء مثل هذه».
وقد وصلت هذه القضية إلى وزارة التعليم في كوينزلاند، التي أكدت أنها على علم بمخاوف الآباء وأن المدرسة تعمل على معالجة الوضع، وذكرت في بيان لها: «يلتزم المعلمون بأعلى معايير الاحتراف والأخلاق، وهذا السلوك غير مقبول في مدارس ولاية كوينزلاند».
ومن جانبها، نفت المعلمة جميع الاتهامات الموجهة إليها، وقالت إنها طلبت من الطلاب مناداتها بـ«السيدة بور» لأن الأحرف الأولى من اسمها هي PRR، وفي تطور لاحق، أشارت صحيفة «كورير ميل» إلى أن المعلمة لم تعد تعمل في المدرسة، على الرغم من حصولها على دعم واسع من أعضاء هيئة التدريس ونقابة المعلمين.
المشيعون يواصلون المراسم في بيروت رغم التحليق المنخفض للطائرات الإسرائيلية