رئيس جامعة جنوب الوادي يتفقد مركز العلاج الطبيعي.. الأكبر في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أجرى الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي جوله تفقدية لكلية العلاج الطبيعي، رافقه خلالها الدكتور محمود الشاذلي عميد الكلية ولفيف من القيادات الإدارية.
وخلال الجولة زار رئيس الجامعة القاعات الدراسية والمعامل الدراسية، بالإضافة إلى زيارة قاعة المؤتمرات الكبرى بالكلية، كما قام بزيارة مبنى العلاج الطبيعي والتأهيل.
وأشار رئيس الجامعة إلى أنه تم تجهيز مبنى الكلية على أحدث الطرق التعليميه والطبية لتصبح كلية العلاج الطبيعي بجامعة جنوب الوادي أهم مؤسسات الخدمات العلاجية للخدمة المجتمع في جنوب مصر وتخريج جيل قادر على تقديم أفضل رعاية طبية.
مركز للعلاج الطبيعي مقام على 11 ألف متركما تفقد مركز العلاج الطبيعي والتأهيل والذي يعتبر واحداً من أكبر المراكز في الشرق الأوسط، حيث يمتد على مساحة تزيد عن 11 ألف متر مربع، ويتكون من أربعة مدرجات صغيرة و12 فصلاً دراسياً و6 معامل و5 أقسام و66 غرفة إقامة وعنابر علاجية، بالإضافة إلى حمام سباحة للعلاج المائي ومبنى فندقي.
وأشار رئيس الجامعة خلال جولته إلى أن كلية العلاج الطبيعي تعد قيمة مضافة للمنظومة الطبية في الجامعة، مشيدًا بالجهد المبذول من قبل القائمين على إدارة الكلية وأوصى بتذليل أي صعوبات أمام العاملين في الكلية والمركز. كما قام رئيس الجامعة بزيارة المنطقة المحيطة بكلية العلاج الطبيعي ومركز العلاج الطبيعي والتأهيل وأصدر تعليماته بتجميل هذه المنطقة، لتحقيق الشكل الجمالي والمظهر الحضاري اللائق بالجامعة وكلية العلاج الطبيعي ومركز العلاج الطبيعي والتأهيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة جنوب الوادي الأهلية جامعة جنوب الوادي محافظ قنا رئيس جامعة جنوب الوادي العلاج الطبیعی والتأهیل رئیس الجامعة
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”
في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.
رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.
كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.
هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟
ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.
48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.
مشاركة