رفع كفاءة وحدة الطب الرياضي بالزقازيق
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تفقد الدكتور محمود عبد العظيم، وكيل وزارة الشباب والرياضة بمحافظة الشرقية، أعمال التطوير الجارية داخل وحدة الطب الرياضي، يرافقه الدكتور أحمد أبراهيم وكيل المديرية للرياضة، بحضور الدكتور حسن الحاوي مدير وحدة الطب الرياضي.
وتابع وكيل وزارة الشباب والرياضة؛ آخر الأعمال الخاصة بتطوير ورفع كفاءة الوحدة، والذى يأتى فى إطار سعى وزارة الشباب والرياضة لتفعيل دور وحدة الطب الرياضي، وإعادة تأهيلها، لتحقيق أعلى مستوى لتقديم الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأشار وكيل وزارة الشباب والرياضة بمحافظة الشرقية، أن العمل جاري في إعادة تأهيل وتطوير الوحدة؛ ضمن خطة وزارة الشباب والرياضة لتحويل وحدات الطب الرياضي إلى منظومة إقتصادية شاملة، بالشكل الذى يضمن تحقيق عوائد اقتصادية تنعكس بالإيجاب على هذا القطاع الحيوى، الذى يمثل أحد أهم عناصر المنظومة الرياضية.
وتعد وحدة الطب الرياضى التابعة لمديرية الشباب والرياضة واحدة من اهم الهيئات التى تهتم بقطاع الطب الرياضى بمحافظة الشرقية، كونها متخصصة في تقديم الرعاية الصحية للرياضيين واللاعبين، والتى تضم العديد من التخصصات فى مجال الطب الرياضي، الخاص بالعناية البدنية والنفسية للرياضيين والغير رياضيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وحدة الطب الرياضى رفع كفاءة الزقازيق الشباب والرياضة منظومة إقتصادية وزارة الشباب والریاضة وحدة الطب الریاضی
إقرأ أيضاً:
وكيل تعليم الشرقية يوجه بتخصيص ساعة يوميًا للأنشطة الترفيهية داخل فناء المدرسة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد محمد رمضان غريب، وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالشرقية، فصول مدرستي الحبش للتعليم الأساسي وعمرو بن العاص الابتدائية، لمتابعة انتظام الدراسة والتأكد من التزام المعلمين بالتعليمات الوزارية.
ناقش وكيل الوزارة الطلاب فيما تم دراسته من المناهج، ووجّه بضرورة تخصيص آخر 15 دقيقة من الحصة الدراسية للتقييمات الأسبوعية. كما تابع إجراءات فك الكثافات الطلابية وسد العجز في المعلمين لضمان سير العملية التعليمية بكفاءة.
وشدد على أهمية تفعيل دور الإشراف اليومي لمتابعة الطلاب أثناء الفسحة والتنقل بين الفصول، بالإضافة إلى تأمين البوابة وإغلاقها بعد بدء اليوم الدراسي، وضمان مغادرة جميع الطلاب بعد انتهاء اليوم الدراسي.
وخلال زيارته، تابع وكيل الوزارة قاعات رياض الأطفال بمدرسة الحبش للتعليم الأساسي، حيث شارك الأطفال احتفالاتهم بشهر رمضان، ووجّه بضرورة تخصيص ساعة يوميًا للأنشطة الترفيهية داخل فناء المدرسة لإضفاء أجواء البهجة وتحفيز الأطفال على الحضور والاستمتاع بالعملية التعليمية.