يوم أمني مثمر في طرابلس... و8 مطلوبين أوقفتهم المعلومات
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
صـدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: "في إطار المتابعة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المطلوبين للقضاء وتوقيفهم حفاظاً على الأمن والاستقرار في مختلف المناطق اللبنانية وبخاصةٍ في محافظة الشمال، أعطيت الأوامر إلى قطعات شعبة المعلومات المختصّة لتكثيف دوريّاتها في مدينة طرابلس، والعمل على توقيف المطلوبين، والمشتبه بهم بكافة أنواع الجرائم.
- ي. ح. (من مواليد عام 2000، مكتوم القيد) أوقف في محلّة ساحة النور على متن دراجة آلية لون أزرق من دون لوحات، تم ضبطها. كذلك، ضبط بحوزته كميّة من حشيشة الكيف وحبوب الكبتاغون، ودفتر ورق لف، وهاتف خلوي.
- ص. م. (من مواليد عام 2001، لبناني) أوقف في محلّة باب الرمل، بحقّه بلاغ بحث وتحرٍّ بجرم إطلاق نار، وضُبط بحوزته مسدّس حربي مع ممشط وطلقتان صالحتان للاستعمال.
- م. م. (من مواليد عام 1984، لبناني) أوقف في محلّة القبّة، بحقّه مذكّرة توقيف بجرم سرقة.
- ف. ر. (من مواليد عام 1998، لبناني) أوقف في محلّة جبل محسن، بحقّه بلاغ بحث وتحرٍّ بجرم اعتراض عمل دورية لقوى الأمن الداخلي، وخلاصة حكم بجرم إقلاق راحة.
- م. أ. (من مواليد عام 1968 لبناني) أوقف في محلّة جبل محسن وهو بحالة السّكر الظّاهر.
-ع. ص. (من مواليد عام 1985 لبناني) أوقف في محلّة جبل محسن وهو بحالة السّكر الظّاهر.
- ف. خ. (من مواليد عام 1967، لبناني) أوقف في محلّة التبّانة، بحقّه مذكّرة توقيف بجرم أسلحة حربيّة، وضبط بحوزته بندقيّة حربيّة نوع كلاشينكوف مع ثمانيّة مماشط و239 طلقة صالحة للاستعمال. أجري المقتضى القانوني بحقّهم وأودعوا مع المضبوطات المراجع المعنيّة، بناءً على إشارة القضاء المختصّ".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: من موالید عام
إقرأ أيضاً:
أبناء الريف داخل وخارج الوطن يستنكرون إساءة النظام الجزائري لوطنيتهم بتسخير مطلوبين للعدالة
زنقة 20. الحسيمة
إستنكر المواطنون المغاربة المنحدرين من منطقة الريف داخل وخارج المملكة، الإساءة التي يتعرضون لها من قبل النظام العسكري الجزائري، والتشكيك في وطنيتهم بتسخير جرذان من المطلوبين للعدالة وتجار الممنوعات بأوربا للحديث بإسم أبناء الريف الأحرار.
ونددت أعداد كبيرة من أبناء الريف داخل وخارج أرض الوطن على شبكات التواصل الأجتماعي بالاستغلال السياسي المقرف للنظام العسكري الجزائري لشرذمة من المطلوبين للعدالة بينهم مجرمون محكوم عليهم بالسجن في قضايا جنائية، للإساءة لجزء من الشعب المغربي الذي أثبت عبر الزمن عن تعلقه بوطنه ودفاعه المستميت عن كل شبر من أراضيه من طنجة إلى الكويرة.
الغضب العارم لأبناء الريف تجاه تسخير النظام العسكري الجزائري لحفنة من الخونة لا يتجاوز عددهم خمسة أشخاص، مقيمين ببعض الدول الأوربية، وتمويلهم لمهاجمة المغرب، دفع بعدد كبير من أبناء الريف عبر العالم للتعبير عن إستهجانهم وتنديدهم بالأساليب الحقيرة لهذا النظام العدوّ للمغرب والمغاربة، ولكل جيرانه شرقاً وغرباً، شمالاً وجنوباً.