نجح فريق طبي بمركز الملك عبدالله التخصصي للأذن، بالمدينة الطبية بجامعة الملك سعود في إجراء زراعة قوقعة إلكترونية، تحت التخدير الموضعي باستخدام جهاز Cochlear Nucleaus SmartNav لأول مرة في المنطقة بقيادة استشارية أنف وأذن وحنجرة الدكتورة أسماء الأحمدي.

وقالت الأحمدي، إن العملية أجريت بطريقة مختلفة ليحصل الزارع على أفضل النتائج من الجهاز الجديد كون القياسات مع جهاز SmartNav تتم أثناء إدخال الأقطاب داخل القوقعة بعكس الأجهزة السابقة التي تجمع النتائج بعد الانتهاء من إدخال الزرعة الإلكترونية، مشيرة إلى أن الجهاز أحدث نقلة نوعية بالخصائص الجديدة والمتميزة من خلال إمكانية قياس سرعة إدخال الأقطاب للحفاظ على البقايا السمعية للمريض مع تحديد المكان الصحيح داخل القوقعة مما يقلل الحاجة إلى استخدام الأشعة السينية أثناء العملية.


وأشارت إلى أن العملية أجريت تحت التخدير الموضعي حيث تم إغلاق خاصية تحفيز العصب قبل جمع القياسات لحماية المريض من الأصوات العالية التي قد يسمعها، فخاصية تحفيز العصب تستخدم في حال كانت العملية تحت التخدير الكامل، مؤكدة أن الجهاز سيمنح الجراحين الفرصة لزيادة دقة النتائج لعمليات زراعة لقوقعة الإلكترونية والحفاظ على البقايا السمعية للزارعين.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: زراعة قوقعة مركز الملك عبدالله الأذن قوقعة إلكترونية

إقرأ أيضاً:

وفد عراقي يلتقي أحمد الشرع في سوريا لأول مرة منذ سقوط بشار الأسد

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- وصل وفد عراقي إلى سوريا، الخميس، والتقى قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع في دمشق لأول مرة، منذ سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد، حسبما أوردت وكالة الأنباء العراقية "واع".

وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" أن "قائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، ووزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، ورئيس جهاز الاستخبارات السورية الجديد، أنس خطاب، عقدوا اجتماعا مع حميد الشطري رئيس جهاز المخابرات العراقية المبعوث عن رئيس الوزراء العراقي".

وأكد المتحدث باسم الحكومة العراقية، باسم العوادي، الخميس، أن "وفداً عراقياً برئاسة رئيس جهاز المخابرات، حميد الشطري التقى الإدارة السورية الجديدة، وجرى بحث التطورات على الساحة السورية، ومتطلبات الأمن والاستقرار في الحدود المشتركة بين البلدين"، طبقا لما أفادت وكالة "واع".

وكانت قيادة العمليات المشتركة في العراق أعلنت مؤخرا، إعادة 1905 من الضباط والمنتسبين بالجيش السوري وتسليمهم إلى الجانب السوري، بناء على طلبهم، بعدما فروا خلال الهجوم الذي قادته الفصائل السورية المسلحة وأدى إلى إسقاط نظام بشار الأسد.

وفر أكثر من 2000 جندي سوري إلى العراق، بعد سقوط نظام الأسد، وكانوا يعيشون في مدينة خيام أنشأتها الحكومة العراقية لإيوائهم.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف طفرة جينية قد تعالج السرطان باستخدام جهاز المناعة
  • الجمع الأسبوعي لمنتسبي جهاز الحرس البلدي بنغازي
  • طفرة جينية تفتح آفاقا لعلاج السرطان باستخدام جهاز المناعة
  • انطلاق الاختبارات الإلكترونية بجامعة القناة لأول مرة
  • رئيس جهاز العاشر من رمضان يتابع أعمال رصف الـ 710 أفدنة
  • جامعة قناة السويس تشهد أول اختبارات إلكترونية بمعامل كلية الصيدلة
  • وفد عراقي يلتقي أحمد الشرع في سوريا لأول مرة منذ سقوط بشار الأسد
  • إحباط إدخال مخدرات مخبأة داخل علب سجائر إلى سجن عراقي
  • «الإسكان»: طرح محال للبيع بمدينتي العبور والعلمين الجديدتين
  • روسيا تُحبط "مخططات أوكرانية لقتل ضباط كبار وعائلاتهم"