أسواق بديلة لـ«جهاز العروسين» بأسعار مخفضة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
تشهد السوق المحلية رواجا نسبيا فى قطاع الأجهزة المنزلية والكهربائية نتيجة عمليات شراء المقبلين على الزواج لتلك الأجهزة، حيث أثرت الحالة الاقتصادية على مبيعات الشركات، لذلك لجأت الطبقة المتوسطة إلى البحث عن عروض وتخفيضات تتناسب مع الأوضاع الاقتصادية لهم والبحث عن أسواق بديلة مناسبة.
أخبار متعلقة
قافلة مبادرة «تيسير الزواج» توزع أجهزة كهربائية على 150 عروسة في أسوان
جهاز تنمية المشروعات يطلق معرض «أم العروسة» للتسويق للأثاث الدمياطي
محافظ أسوان يسلم أجهزة العرائس لـ 15 فتاة من الأسر الأولى بالرعاية
فيما تدخلت الحكومة تنفيذا لتوجيهات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسى لدعم الأسر الأكثر احتياجاً على مستوى المحافظة، بالتعاون مع شركات الأجهزة الكهربائية بتقديم أجهزة منزلية وكهربائية مجانية لهم من خلال مبادرة حياة كريمة، وذلك لتخفيف العبء عن كاهل الأسر الأكثر احتياجاً ورعايتهم.
وأوضحت شعبة الأجهزة الكهربائية بغرفة القاهرة التجارية أن ارتفاع أسعار الجهزة الكهربائية أثر سلبيا على المقبلين على الزواج من الطبقة المتوسطة لذلك لجأ عدد منهم إلى أسواق بديله كسوق التونسى على سبيل المثال، ناصحة المواطنين بأنه يمكن أن يختار السلع الموجودة وليست المميزة حتى لا يزايد التاجر عليه فى السعر.
أسواق بديلة لجهاز العروسين
ونفذت الحكومة توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى من خلال مبادرة حياة كريمة بتوفير كافة احتياجات المقبلين على الزواج تحت شعار «يدوم الفرح» لتجهيز اليتيمات والأسر الأكثر احتياجا، حيث قامت المؤسسة بتجهيز المقبلات على الزواج من أبناء المحافظات، وذلك بتوزيع الأجهزة الكهربائية اللازمة للفتيات.
وواصلت وزارة الداخلية فعاليات مبادرة «كلنا واحد - هدية العروسة» لتقديم الدعم للعرائس المُقبلات على الزواج بمحافظتى «القاهرة- الجيزة»، حيث تم تنظيم احتفالية بمقر نادى الشرطة، لتوزيع الهدايا ومستلزمات الزواج على العرائس اللاتى تم اختيارهن.
أخبار جهاز العروسين السوق المحلية قطاع الأجهزة المنزلية المقبلين على الزواجالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين أخبار المقبلين على الزواج
إقرأ أيضاً:
الكتلة الإسلامية تدين اعتقال أجهزة السلطة لطلبة الجامعات بالضفة المحتلة
يمانيون../
ادانت الكتلة الإسلامية في جامعات الضفة الغربية، قيام أجهزة أمن السلطة بتنفيد حملة اعتقالات خلال الأيام الماضية طالت عددا من طلبة جامعة النجاح الوطنية و
جامعة بيرزيت.
وأوضحت الكتلة في بيان لها اليوم الخميس، أن الاعتقالات طالت الطلبة جهاد أحمد، عميد حجازي، يحيى القوقا، أحمد عبيد، سعيد خفّش، وعماد البظ الذي أفرج عنه لاحقا.
كما شملت الاعتقالات وفق ما رصدته الكتلة الإسلامية، عددا من طلبة جامعة بيرزيت، وهم صهيب عويضات، سائد العملة، والخريجَين نادر عويضات وفادي العملة الذين تم الاعتداء عليهم في سكنهم وأفرج عنهم بعد أيام.
وأكدت الكتلة بأن ملاحقة طلبة الجامعات الفلسطينية بسبب انتماءاتهم ونشاطاتهم النقابية والوطنية يدلل على حجم الضياع والتيه السياسي التي وصلت إليه تلك الأجهزة التي تتصرف بما يخدم أجندة العدو فقط.
وتساءلت في بيانها، كيف يعقل استمرار الاعتقالات السياسية في ظل الحرب الشعواء التي يشنها العدو على أبناء شعبنا في الضفة الغربية وغزة أمام مرأى تلك الأجهزة التي لا تحرك ساكنا دفاعا عن شعبها؟.
وطالبت الكتلة الإسلامية، أجهزة السلطة بالإفراج الفوري عن كافة الطلبة والمعتقلين السياسيين في سجونها، وكف يدها عن ملاحقة المقاومة وتكبيل يدها، محملة السلطة المسؤولية الكاملة عن سلامة المعتقلين في ظل ما يتعرضون له من تعذيب وحشي على أيدي ضباط وعناصر الأجهزة الأمنية.