وفاة طبيعية.. تفاصيل العثور على جثة أردني داخل شقته في العجوزة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تباشر نيابة شمال الجيزة، التحقيق في العثور على جثة شخص يحمل الجنسية الأردنية داخل شقته في العجوزة، وتبين أن الوفاة طبيعية.
وكشفت التحقيقات، أن الجثة لرجل يحمل الجنسية الأردنية، وعدم وجود إصابات بجسده، وأن الوفاة نتيجة إغماء.
العثور على جثةتلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير مباحث الجيزة إخطارا من إدارة شرطة النجدة بالعثور على جثة شخص أردني داخل شقته في العجوزة.
انتقلت قوات الشرطة إلى محل البلاغ وعثر على جثة رجل، ويرتدي ملابسه بالكامل.
أودعت الشرطة الجثة ثلاجة مستشفى تحت تصرف النيابة العامة التي أمرت بالتشريح لبيان سبب الوفاة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مباحث الجيزة التحقيقات قوات الشرطة مدير مباحث الجيزة شمال الجيزة وفاة طبيعية العجوزة العثور على جثة
إقرأ أيضاً:
إنجاز طبي كبير لطبيب أردني / تفاصيل
#سواليف
نجح طبيب القلب #الدكتور_عبدالله_عميش في إجراء #عملية #زراعة #الصمام_الأبهري عبر #القسطرة (TAVI) لمريضة تبلغ من العمر 73 عامًا، في إنجاز_طبي يعد من العمليات النادرة على مستوى الأردن و #العالم.
وأوضح الدكتور عميش أن العملية تمت باستخدام تقنية القسطرة التداخلية، مع اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية الشريان التاجي الأيسر، نظرًا لقصر المسافة بين حلقة الصمام والشريان والتي تبلغ 7 ملم، وهو ما يجعل هذه الحالات معقدة ويؤدي إلى عزوف العديد من الأطباء عن إجرائها عالميًا.
وبيّن أن المريضة كانت تعاني من تضيق شديد في الصمام الأبهري إضافة إلى تليف رئوي، مما جعل الخيار الجراحي غير ممكن. وقد زادت تعقيدات الحالة بسبب وجود صمام ثنائي الوريقات، زاوية جذر الأبهر الأفقية، وكميات كبيرة من التكلس في الجيب التاجي الأيسر.
مقالات ذات صلة الهروط يكتب .. اصنعوا لحكومة جعفر طعاماً 2025/02/01وأكد الدكتور عميش أن درجة صعوبة العملية وصلت إلى 9/10 وفق تقديرات المختصين عالميًا، وتم التعامل مع الحالة بكفاءة من خلال إجراء توسيع إضافي للصمام المزروع (postdil) لضمان إزالة أي تضيق ناجم عن التكلس، مع تأمين الشريان التاجي الأيسر للحفاظ على تدفق الدم بشكل طبيعي.
يذكر أن الدكتور عبدالله عميش حاصل على بكالوريوس الطب والجراحة من الجامعة الأردنية، ويحمل البورد الأردني في الأمراض الباطنية وأمراض القلب، إضافة إلى تخصص القلب التداخلي من جامعة شيكاغو الأمريكية، وهو زميل كلية الأطباء البريطانية وكلية أمراض القلب الأمريكية.
كما شغل عدة مناصب طبية وإدارية، أبرزها مستشار أمراض القلب في مركز الملكة علياء لأمراض القلب، رئيس اختصاص أمراض القلب في الخدمات الطبية الملكية، ومدير مركز الملكة علياء لأمراض وجراحة القلب.
ويعد هذا الإنجاز إضافة نوعية في مجال طب القلب التداخلي، ويعزز مكانة الأردن في إجراء العمليات القلبية المتقدمة والمعقدة على المستوى الإقليمي والدولي.