شاهد: فيضانات عارمة تغزو منطقة "با دو كاليه" الفرنسية للمرة الثانية خلال شهرين
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
يستمر الكابوس بالنسبة للعديد من السكان في غرب فرنسا وشمالها، حيث لا تزال هناك 10 مقاطعات في حالة إنذار من الفيضانات.
وتسببت الأمطار التي هطلت أثناء الليل وخلال الساعات القليلة الماضية في فيضان ضفاف العديد من أنهار مدينة "با دو كاليه" الفرنسية، بما في ذلك نهر "Aa" و"Lys" و"Hem".
ويذكر أنه في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، عانت مقاطعة "با دو كاليه" من فيضانات غير مسبوقة.
المصادر الإضافية • FRFT
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: في غزة.. بحث عن ناجين بعد غارة جوية إسرائيلية في مخيم النصيرات للاجئين السلطات التركية تعتقل عشرات الأشخاص المشتبه بهم بالتجسس لحساب إسرائيل شاهد: طائرة حربية روسية تطلق قذائف عن طريق الخطأ على مدينة في جنوب غرب البلاد الشتاء باريس فرنسا فيضانات - سيول أمطار المناخالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشتاء باريس فرنسا فيضانات سيول أمطار المناخ غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس طوفان الأقصى فلسطين اعتداء إسرائيل الشتاء إسرائيل حزب الله الحرب في أوكرانيا ضحايا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس طوفان الأقصى فلسطين اعتداء إسرائيل یعرض الآن Next حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يسمح لمئات رجال الدين الدروز السوريين بزيارة الجليل للمرة الثانية
قالت وسائل إعلام عبرية، إن سلطات الاحتلال، ستسمح لقرابة 600، من رجال الدين الدروز السوريين، بالدخول إلى الأراضي المحتلة، لزيارة قبر النبي شعيب في الجليل.
وقال موقع "واللا" العبري: "سمح وزير الدفاع يسرائيل كاتس لمئات الشيوخ الدروز من سوريا بالدخول إلى إسرائيل غداً بغرض الاحتفال بعيد في قبر النبي شعيب في الجليل الأسفل".
وستكون هذه هي الزيارة الثانية من نوعها بعد الأولى التي أجرى خلالها 100 رجل دين من الطائفة الدرزية بسوريا للمناطق المحتلة، منتصف آذار/مارس الماضي وكانت الأولى منذ 50 عاما.
ولكن خلافا للزيارة الأولى التي اختتمت في اليوم نفسه فإن الاحتلال سيسمح لرجال الدين الدروز بالمبيت لليلة واحدة، وفق الموقع.
وأضاف: "على عكس المرة الأولى التي وصل فيها 100 شيخ درزي من سوريا، قرر كاتس هذه المرة زيادة العدد، ومن المتوقع وصول 600 منهم".
وتابع: "وبالإضافة إلى ذلك، فقد سمح لهم هذه المرة بقضاء ليلة واحدة في إسرائيل والعودة إلى سوريا في اليوم التالي".
ويقدر عدد الدروز في فلسطين المحتلة بنحو 150 ألفا يخدم قسم منهم بجيش الاحتلال، فيما يعتبر القسم الآخر، بأن هضبة الجولان أرض سورية محتلة ويرفضون الحصول على جنسية الاحتلال.
ومنذ عام 1967 تقبع معظم مساحة هضبة الجولان السورية، للاحتلال، وأعلن ضمها في العام 1981 في خطوة لم تعترف بها إلا الولايات المتحدة الأمريكية.