الوطن:
2025-03-10@04:13:04 GMT

تحليق 55 رحلة بالون طائر على متنها 1400 سائح في الأقصر

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

تحليق 55 رحلة بالون طائر على متنها 1400 سائح في الأقصر

شهدت سماء مدينة الأقصر، صباح اليوم، تحليق 55 رحلة بالون طائر، تقل على متنها 1400 سائح من مختلف الجنسيات بحسب أحمد عبود، ممثل اتحاد شركات البالون الطائر بالأقصر.

20 شركة بالون في الأقصر

وأوضح عبود أن 20 شركة بالون تعمل حاليا في نشاط البالون الطائر بالأقصر، وجارى تحديث وإنشاء موقع متقدم من الخدمات لطيران البالون بالبر الغربي بهدف زيادة عدد الرحلات اليومية، إلى 250 رحلة بالون في اليوم مقارنة بالدولة رقم 1 في العالم لطيران البالون وهى تركيا والتي بدأت في البالون بعد مصر.

طبيعة طيران البالون 

وأضاف في تصريح لـ«الوطن» أن طبيعة طيران البالون الطائر مختلفة عن الطائرات، فلا يوجد محرك بالبالون، إذ يستمد قوته من الهواء الساخن بتقنيات معينة فالطيار يتحكم في الهواء الساخن رأسيا فقط بمعنى كلما زاد الهواء الساخن ارتفع وكلما قل هبط، أما التوجيه الأفقي يعتمد على اتصاله بالأقمار الصناعية، لمعرفة اتجاه الريح وسرعته في كل طبقة وصل إليها الطيار.

سمعه مصر السياحية

وتابع: «هناك أيام معينة تتغير فيها اتجاهات الرياح في طبقات الجو الملاصقة للأرض من صفر إلى 500 متر، وهو الارتفاع المسموح به للبالون، وقد يحدث تغيرات مفاجئة في السرعة والاتجاه في منطقة معينة أو في منطقة مليئة بأسلاك الكهرباء "الضغط العالي"، أو تكون ملاصقة لمباني سكنية أو منطقة بها زراعات عالية مثل الموز أو زراعات الفاكهة، قد يؤثر النزول فيها على سلامة الزراعات أو الركاب، فلذلك يختار الطيار أفضل وأنسب مكان آمن للنزول للحفاظ على سمعه مصر السياحية».

وأشار ممثل اتحاد شركات البالون الطائر بالأقصر، إلى أن سلطة الطيران المدني وشركة المطارات المصرية والملاحة الجوية وهيئة الأرصاد الجوية يسعون بالتعاون مع خبراء البالون من طيارين مدربين ذوى الخبرات العالية، إلى تطوير هذا المجال بصفة دائمة، إذ يمثل مصدر دخل قومي هام للبلاد وللعملات الأجنبية، وهذه المبالغ تضاف إلى شريان الاقتصاد المصري، إذ يعمل في مجال البالون الطائر حوالى 2000 عامل متخصص وطيار ومهندس فهو يساعد في القضاء على البطالة أيضا.

 

 

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأقصر البالون الطائر البالون الطائر

إقرأ أيضاً:

أيهما أفضل لغسل الوجه: الماء البارد أم الساخن؟

قد تؤثر درجة حرارة الماء المفضلة لديك أثناء غسل الوجه على فعالية روتين العناية بالبشرة اليومي، بينما قد تروج بعض العلاجات المنزلية أو المصادر عبر وسائل التواصل الاجتماعي لاستخدام الماء الساخن جداً أو البارد جداً لتحسين صحة الجلد، فإن هذه درجات الحرارة الشديدة قد تسبب ضرراً أكثر من نفعها.

وفي حين أن الشطف بالماء البارد من حين لآخر قد يكون له بعض الفوائد، فإن استخدام الماء الساخن جداً أو البارد لغسل وجهك قد يؤدي إلى جفاف الجلد وتهيجه، خاصة إذا كانت البشرة حساسة أو معرضة لحب الشباب.

وبحسب "مجلة هيلث"، يوصي الخبراء بتنظيف الوجه مرتين في اليوم باستخدام الماء الفاتر، ومنظف لطيف مناسب لنوع البشرة.

أفضل درجة حرارة للماء

توصي الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية، باستخدام الماء الفاتر بدلاً من الماء الساخن أو البارد عند غسل الوجه. كما يوصون بشطف الوجه بالماء الفاتر وتجفيفه بالتربيت.

إن غسل الوجه بالماء الفاتر هو الأفضل للعناية الروتينية بالبشرة، ولكن هناك بعض المزايا المحتملة لاستخدام الماء البارد على وجهك من حين لآخر.

يمكن أن يزيد الماء البارد من تدفق الدم إلى الوجه، ما يعزز حماية البشرة من الجذور الحرة والمركبات الضارة الناجمة عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية والتلوث.

وقد يعمل الماء البارد أيضاً على شد الجلد وإعطائه مظهراً أكثر صحة.

كما قد يقلل الماء البارد من التورم والالتهابات، بما في ذلك الالتهاب الشائع في حب الشباب.

لكن هناك أيضاً أدلة محدودة على أن الماء البارد يمكن أن يقلل من إنتاج الزيت في الوجه، ما قد يكون مفيداً لحب الشباب.

إذا كانت هناك رغبة في استخدام الماء البارد، يقترح معظم الخبراء القيام بذلك بعد الانتهاء من عملية التطهير.

أما الماء الساخن فلا توجد فوائد تقريباً لاستخدامه في حرارة أعلى من 2 درجة مئوية.

ومع ذلك، قد يكون العلاج بالحرارة قصير المدى مفيداً لعلاج بعض حالات الجلد مثل التهاب الجلد التأتبي (نوع شائع من الإكزيما).

وفي إحدى الدراسات، تم استخدام هذا العلاج لتخفيف الحكة، حيث طبق الباحثون الدفء (أو 49 درجة مئوية) بجهاز لمدة 5 ثوانٍ على منطقة متأثرة بالحكة.

وقلل هذا التطبيق القصير للحرارة بشكل كبير من الحكة ووفر راحة طويلة الأمد. ومع ذلك، تختلف الفعالية من شخص لآخر، لذلك قد لا ينجح العلاج مع الجميع.

عيوب الماء البارد

على الرغم من وجود بعض المزايا لغسل الوجه بالماء البارد، إلا أنه أقل فعالية في إزالة الزيوت والأوساخ من البشرة، ما يقلل فعالية المنظفات، ويسمح للبكتيريا والحطام بالاحتجاز في مسام الجلد.

وقد يؤدي الماء البارد أيضاً إلى تهيج البشرة الحساسة ويترك بقايا من منتجات التجميل على البشرة.

مقالات مشابهة

  • تحليق مسيّرات معادية في أجواء القطاع الغربي
  • تحليق أول تاكسي طائر في إيران
  • إزالة 22 حالة غير مستوفية لضوابط التقنين ضمن الموجة 25 بالأقصر.. صور
  • لليوم الـ8 على التوالي| عرض «السرب» وفقرات السيرك القومي والآلات الشعبية بمسرح البالون
  • جهاز الحرس البلدي يوضح موقفه من الشائعات حول ضبط منتجات غذائية معينة
  • طائر يعلم طفل الطيران
  • WSJ: إسرائيل قد تغزو غزة بقوة كبيرة للسيطرة على الأرض واحتلال مناطق معينة
  • تحليق مسيرة فوق قرى قضاء النبطية
  • خلال شهرين.. تسجيل أكثر من 1400 إصابة بحمى الضنك في المحافظات الجنوبية الشرقية
  • أيهما أفضل لغسل الوجه: الماء البارد أم الساخن؟