وعد الإعلامي عبد الناصر زيدان متابعي برنامجه المذاع عبر قناة "الشمس بحلقة تاريخية، اليوم الأربعاء، وذلك بمناسبة عودة للظهور في بداية العام لأول مرة منذ ست سنوات.

وقال عبد الناصر زيدان في رسالته إلى جماهير برنامجه: دي أول حلقة أقدمها في بداية سنة منذ ست سنوات.. وعشان كده عامل لكم مفاجآت مرعبه الليلة على قناة الشمس".

وأضاف: "صدقوني وبإذن الله هتصدقوا.. أن هذه الحلقة ستكون تاريخية ومفيش قناة في الوطن العربي ولا برنامج رياضي عمل ولا هيعمل ما سترونه الليلة دي".

وأتم: أنا في إنتظاركم بحول الله وقوته.. أوعوا ما تبعوش الحلقة.. ويا لاهوي علي دي حلقة".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الشمس عبد الناصر زيدان قناة الشمس

إقرأ أيضاً:

زيارة تاريخية مميزة

زيارة العمل التي يقوم بها صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، إلى فرنسا، واجتماعه مع الرئيس إيمانويل ماكرون، تكرّس علاقات تاريخية بين البلدين، وتفتح آفاقاً واسعة جديدة لتعزيزها، انطلاقاً من حرص القيادتين على المضي قدماً في ترسيخ الشراكات الاستراتيجية في مختلف الميادين، والسعي إلى تثبيت الصداقة الممتدة، وتوحيد الرؤى المشتركة لمواجهة التحديات العالمية، وتعزيز الأمن والاستقرار والتنمية.

تشكل هذه الزيارة تتويجاً لعلاقات استراتيجية، تتعزز باستمرار، بدأت بعد قيام دولة الإمارات العربية المتحدة عندما قام المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان عام 1975 بزيارة فرنسا، واجتمع مع الرئيس الفرنسي الأسبق فاليري جيسكار ديستان، حيث وضعا مداميك علاقات استثنائية في مختلف المجالات، تجسدت باستمرار الحوار بشكل دائم على أعلى المستويات، وأرست علاقات صداقة دائمة إلى أن تم الارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، حيث تم إنشاء لجنة الحوار الاستراتيجي الإماراتي الفرنسي التي بدأت أعمالها عام 2008، بهدف تحديد الفرص والشراكات القائمة والمستقبلية، والتعاون في مشاريع ومبادرات اقتصادية وتجارية واستثمارية وثقافية وعلمية وفضائية وأمنية، وفي إطار لجنة الحوار هذه، تم اعتماد خريطة طريق لشراكاتهما الاستراتيجية خلال الفترة من عام 2020 إلى عام 2030.
من هذا المنطلق تأتي زيارة صاحب السموّ رئيس الدولة إلى فرنسا، لتكرس مفهوم الشراكة الشاملة، وتضفي عليها طابعاً خاصاً يتسم بالخصوصية والاحترام المتبادل، والرؤى المتقاربة حيال مختلف القضايا الإقليمية والدولية، بما يعطي الصداقة بين البلدين معناها الحقيقي، من منطلق التزامهما بتعزيز روح التعاون الدولي، والسعي إلى تحقيق الاستقرار والأمن والازدهار.
خلال الزيارة شهد صاحب السموّ رئيس الدولة والرئيس ماكرون مراسم توقيع «إطار العمل الإماراتي - الفرنسي للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي»، إلى جانب بناء شراكة استراتيجية في مجال الذكاء الاصطناعي، واستكشاف فرص للتعاون في مجال المشاريع والاستثمارات التي تدعم استخدام الرقائق المتطورة، والحوسبة السحابية في كلا البلدين.
شهدت السنوات الماضية تطوراً ملحوظاً في العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات، وتم التوقيع على عشرات الاتفاقات ومذكرات التفاهم الاقتصادية والثقافية والعسكرية والبيئية. وعلى المستوى الاقتصادي ترتبط الإمارات وفرنسا بعلاقات اقتصادية واستثمارية متميزة. وتعكس بيانات التجارة الخارجية غير النفطية بين البلدين قوة ومتانة العلاقات الاقتصادية الممتدة منذ عقود، حيث وصل إجمالي حجم التجارة الخارجية غير النفطية بين البلدين إلى ما يزيد على 30.4 مليار درهم بنهاية عام 2022. كما تستضيف الإمارات نحو 600 شركة فرنسية يعمل فيها نحو 30 ألف موظف، كذلك تأتي الإمارات كثاني أكبر مستثمر من الخليج العربي في فرنسا. وفي المجال الثقافي، هناك سبع مدارس فرنسية معتمدة في الإمارات، تضم أكثر من ألف طالب، كما يتعلم نحو 60 ألف شخص اللغة الفرنسية في المدارس الخاصة والحكومية في الإمارات، ويبلغ تعداد الجالية الفرنسية في الإمارات نحو 25 ألف شخص.
هذا إن دل على شيء، إنما يدل على المدى المتقدم في العلاقات بين الإمارات وفرنسا، وهذا ما يعطي زيارة صاحب السموّ رئيس الدولة إلى باريس قيمة تاريخية.

مقالات مشابهة

  • الونش يواصل برنامجه التأهيلي بمران الزمالك اليوم
  • تركي آل الشيخ يشوق متابعيه بالمزيد من كواليس فيلم Seven Dogs الذي يتم تصويره في السعودية
  • كيم جونغ أون يُهدد بتوسيع برنامجه النووي ويهاجم التحالف الأمني بين واشنطن وسيول وطوكيو
  • كتيبة البراء = جرادة في سروال
  • الخطيب يطالب أبوريدة بزيادة عدد المحترفين الأجانب
  • الكولومبي أوسكار يقترب من رئاسة لجنة الحكام باتحاد الكرة
  • مسابقات بعشرة آلاف دولار.. مفاجآت مدوية بحلقة مستر بيست حول الأهرامات
  • لماذا ربط أحمد الطيب طرد ناصر ماهر بـ"نطحة زيدان"؟
  • في ذكرى ميلاده.. كيف خدع سمير الإسكندراني جهاز الموساد الإسرائيلي؟
  • زيارة تاريخية مميزة