الخارجية الصينية: مجموعة الـ "بريكس" قررت توسيع عضويتها بناء على طلب الدول
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ ون بين، اليوم، في مؤتمر صحفي يومي إن توسع مجموعة البريكس أظهر آفاقها المشرقة.
وانضمت السعودية ومصر والإمارات وإيران وإثيوبيا إلى البريكس في الأول من يناير، ما أدى إلى مضاعفة عضوية المجموعة من 5 إلى 10.
وأشار وانغ إلى أن الصين واثقة تماما في مستقبل البريكس، وأن آلية تعاون البريكس زادت من التماسك والتأثير وأصبحت قوة إيجابية ومستقرة من أجل تحقيق منافع في الشؤون الدولية.
وقال إنه بناء على طلب الدول المعنية، قررت البريكس توسيع عضويتها، ما يخدم الطموح المشترك للأسواق الناشئة والدول النامية، ويتبع الاتجاه العالمي نحو التعددية القطبية.
وقال المتحدث: "سنعمل مع شركاء البريكس سعيا إلى تحقيق نتائج جديدة في التعاون الأكبر بين دول البريكس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخارجيه مصر وزارة الخارجية الخارجية الصينية صيني صينية الصينية الصيني المتحدث باسم وزارة الخارجية وزارة الخارجية الصينية مجموعة البريكس دول البريكس
إقرأ أيضاً:
امرأة صينية ثالث شخص يعيش بكلية خنزير معدلة وراثياً
أفادت تقارير أن امرأة، صينية بالغة من العمر 69 عاماً، عانت من فشل كلوي لمدة 8 سنوات قبل خضوعها لعملية زرع كلية معدلة وراثياً من الخنزير.
أُجريت العملية في مستشفى شيجينغ التابع للجامعة الطبية العسكرية الرابعة في شيآن. وقال لين وانغ، أحد أعضاء فريق زراعة الأعضاء، بأن الكلية تعمل بشكل جيد، وأن المريضة لا تزال تحت المراقبة في المستشفى.
وهذه المرأة هي ثالث شخص في العالم يعيش بكلية خنزير معدلة وراثياً. وهي الآن بصحة جيدة بعد 3 أسابيع من الجراحة.
ووفق "هيلث داي"، تُعد هذه الجراحة جزءًا من جهد متزايد لاستخدام أعضاء خنزير معدلة وراثياً للمساعدة في معالجة نقص الأعضاء البشرية المتاحة للزراعة.
وحتى الآن، تلقى 4 أشخاص كلى خنزير، وتلقى اثنان قلب خنزير.
وبعض تلك العمليات الجراحية المبكرة كانت نتائجها سيئة، لكن حالتين أخريين خضعتا مؤخراً لزراعة كلى - إحداهما امرأة في ألاباما والأخرى رجل في نيو هامبشاير - تتحسنان.
يجري وانغ وفريقه أيضاً اختبارات على أكباد الخنازير، وقد أعلنوا مؤخراً عن زراعة كبد خنزير في شخص ميت دماغياً. وبقي الكبد على قيد الحياة لمدة 10 أيام وأظهر علامات مبكرة على نجاحه، مثل إنتاج الصفراء والألبومين، وهما مهمان لوظائف الكبد.