وزارة التجارة والصناعة تتأهل لنهائيات جوائز جمعية "HRO Today" للتميز في إدارة الموارد البشرية
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن تأهلها لنهائيات جوائز جمعية "HRO Today" في مجال التميز في إدارة الموارد البشرية في مناطق أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وأمريكا الشمالية.
وتشمل جائزة الموارد البشرية لهذا العام العديد من الفئات من أبرزها جائزة فريق الموارد البشرية للعام، والتميز في مجال شراكة الأعمال، والابتكار في مجال الموارد البشرية، والجوائز الفردية للتميز في الموارد البشرية وقيادة الموارد البشرية، وغيرها.
وأفاد بيان للوزارة اليوم، بأن مشاركتها في هذه المبادرة تأتي في إطار جهودها الرامية لدعم مواردها البشرية إيمانا بدورها الهام في تحقيق أهداف الوزارة بما يتماشى مع محددات رؤية قطر الوطنية 2030.
وسلطت الوزارة الضوء خلال مشاركتها على أهم الإنجازات التي تم تحقيقها في مجال التنسيق بين برامج ومبادرات الموارد البشرية، والأهداف والأولويات الاستراتيجية للوزارة فضلا عن جهودها في مجال إدارة ودعم الموارد البشرية والمساهمة في تطوير البنية التنظيمية لهذا القطاع ووضع الخطط الكفيلة ببناء الكوادر والقدرات الوطنية وتطوير سياسات التدريب ومبادرات ترسيخ مفاهيم الثقافة المؤسسية والتي ترتكز على تحفيز مهارات الإبداع والإبتكار.
الجدير بالذكر أن جوائز جمعية HRO Today تعد برنامجا سنويا لتكريم القيادات والكوادر والجهات المتميزة في مجال الموارد البشرية وتسليط الضوء على الإنجازات والمبادرات في مجالات التعاون والابتكار والتواصل وتحسين وتطوير العمليات.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: صناعة موارد بشرية
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية تبحث آلية التعاون مع جمعية المبرات الخيرية لتقديم خدمات مجانية للطلاب
دمشق-سانا
ناقش مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم يوسف عنان، اليوم مع وفد من جمعية المبرات الخيرية، سبل تعزيز التعاون في مجال تقديم الخدمات التعليمية المجانية للطلاب، و تم عرض المبادرات الممكنة لدعم العملية التعليمية.
وفي إطار المناقشات التي عُقدت في مبنى وزارة التربية بدمشق، تم التطرق إلى أهمية تحديد عدد من المدارس في دمشق وريفها، لتكون بمثابة نقاط انطلاق لتقديم خدمات الجمعية، والتي ستُطبق خارج أوقات الدوام الرسمي، كما تم الاتفاق على تقديم دعم لعدد يصل إلى 15 بالمئة من الطلاب في المدارس الأكثر احتياجاً، ما يسهم في تعزيز فرص التعليم لدى الفئات الضعيفة.
وأشار الجانبان إلى ضرورة إقامة دورات تدريبية مجانية للطلاب في مواد اللغتين العربية والإنكليزية والرياضيات، بالإضافة إلى أنشطة الحساب الذهني التي تهدف إلى تحسين المهارات الأكاديمية للطلاب، وتم التركيز على أهمية تنظيم أنشطة ترفيهية خلال العطل الانتصافية والصيفية، وكذلك توفير برامج للدعم النفسي، ما يسهم في تعزيز الصحة النفسية للطلاب ويساعدهم على مواجهة التحديات الدراسية والاجتماعية.