#سواليف

بلير.. وتفاصيل #المهمة_المستحيلة “الخبيثة”.. ما سر اختيار بلير لتنفيذ #أخطر #مخططات #إسرائيل؟ وهل سينجح؟ ولماذا لجأت إسرائيل لهذه الشخصية المثيرة للجدل؟.. #بلير يعود للساحة الساخنة وإسرائيل تضع أمامه أخطر مخططاتها لتهجير #سكان_غزة.. أوراق ساخنة ومساومات على الطاولة والجدل يتسع

عاد اسم #توني_بلير، رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، ليتصدر المشهد الساخن داخل الأراضي الفلسطينية، بعد أن تم الزج باسمه في أخطر المخططات الإسرائيلية التي تُحاك ضد #الفلسطينيين داخل قطاع غزة، بعد انتهاء الحرب الدامية التي دخلت يومها الـ89 على التوالي.

بلير الذي زار “تل أبيب” سرًا خلال الأيام الماضية، لم يعلن أو يتحدث عن تفاصيل زيارته “الغامضة والمفاجئة” بشكل صريح، لكن الإعلام العبري قام بتلك المهمة حين كشف أن إسرائيل ستوكل له أخطر و”أخبث” المهمات لإنجاح مخططها الكبير في تهجير سكان قطاع غزة للخارج وإقناع الدول باستقباله مئات الآلاف منهم.
زيارة بلير لـ”تل أبيب” ترافقت مع الدعوات الإسرائيلية المتصاعدة لتهجير سكان غزة للخارج وحث الدول الغربية وحتى العربية على استقبالهم، والتي كان آخرها ما دعا له وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، لتهجير الفلسطينيين من القطاع إلى دول أخرى. وأضاف سموتريتش، زعيم حزب “الصهيونية الدينية” المتطرف، في حديث للإذاعة العسكرية الإسرائيلية: “من أجل تحقيق الأمن، علينا السيطرة على القطاع، ومن أجل السيطرة عليه على المدى الطويل نحن بحاجة إلى وجود مدني”، وفق ما أوردت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”. وتابع قائلاً: “نحن بحاجة إلى تشجيع الهجرة من غزة، لو كان هناك 100 ألف أو 200 ألف عربي في القطاع وليس مليونين، فإن خطاب اليوم التالي (للحرب) سيكون مختلفاً تماماً”، معتبراً أن الفلسطينيين داخل غزة “يعيشون في الجيتو منذ 75 عاماً”.
والجيتو هو مكان مخصص لمجموعة معينة من السكان، يعيشون في عزلة عن محيطهم بسبب خلفياتهم العرقية. وقال سموتريتش أيضاً للقناة 12، مساء السبت، إن إسرائيل “لا يمكن أن تسمح ببقاء غزة تحت سيطرة مليوني شخص يريدون تدمير دولة إسرائيل”، وتابع: “نريد تشجيع هجرتهم، ونحتاج إلى العثور على دول مستعدة لاستقبالهم”.
المهمة المستحيلة
وأجلت إسرائيل في عام 2005 جيشها ونحو 8 آلاف مستوطن من قطاع غزة المحتل منذ عام 1967، خلال فترة رئيس الوزراء حينذاك أرييل شارون. وتم اعتقال سموتريتش خلال ذلك العام، احتجاجاً على هذا الانسحاب. وبالعودة لزيارة بلير والملفات التي سيُكلف بها، قالت قناة 12 الإسرائيلية الأحد، إن بلير سيترأس طاقماً يعمل على إقناع دول أوروبية باستقبال لاجئين من قطاع غزة، مشيرةً إلى أن بلير وصل إلى تل أبيب الأسبوع الماضي، والتقى بكل من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والوزير في مجلس الحرب بيني غانتس في اجتماعات لم يتم الكشف عنها بشكل رسمي. بحسب القناة، فإن الهدف من هذه الزيارة هو أن يكون مبعوث سيتوسط فعلياً بين الرغبات الإسرائيلية في “اليوم التالي بعد الحرب على قطاع غزة، وبين الدول العربية المعتدلة، ودراسة إمكانية قبول اللاجئين من غزة في دول العالم”. وقالت إن بلير “يتعامل فعليا مع اليوم التالي، من دون أن تقرر الحكومة أو ترسم الخطوط السياسية حول الموضوع، وذلك على خلفية أن نتنياهو منع مناقشة المسألة داخل مجلس الحرب، لكن سيجري نقاشه داخل المجلس السياسي والأمني وبشكل جزئي وليس بكل التفاصيل”.
وكان من المقرر مناقشة مسألة “اليوم التالي بغزة”، قبل 3 أيام، لكن تيار الصهيونية الدينية، الذي يمثله وزير ما يعرف بالأمن القومي، المتطرف إيتمار بن غفير، أعرب عن غضبه، ورفض نقاشه داخل سوى في الحكومة الأمنية المصغرة “الكابينيت”. ولاحقا ذكرت القناة الـ12 أن المتحدث باسم توني بلير نفى ما ورد في تقرير القناة وقال: ” “إن التقارير التي تفيد بأن توني بلير له علاقة بالهجرة الطوعية غير صحيحة، ولم يكن هناك مثل هذا النقاش ولا ينوي النظر فيه أيضًا”. وفي الحادي عشر من أكتوبر الماضي، أصدر بلير، وهو عضو قديم في “مجموعة أصدقاء إسرائيل” بحزب “العمال” البريطاني، بياناً عبر منصة التواصل الاجتماعي “إكس” (تويتر سابقاً)، أدان فيه ما وصفه بـ”الهجوم الوحشي” الذي شنته “حماس” على جنوب إسرائيل، داعياً إلى التغيير.
في المقابل، قال مكتب بلير في بيان لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، إن “السيد بلير لديه مكتب في إسرائيل، ويواصل العمل في المسائل المرتبطة بها والفلسطينيين. ومن المفهوم أنه أجرى محادثات مع أشخاص في المنطقة، وأماكن أخرى لمعرفة ما يمكن القيام به، ولكنه لم يمنح أو يعرض عليه المنصب”. وشغل بلير منصب رئيس وزراء بريطانيا خلال الفترة بين عامي 1997 و2007، وعمل مبعوثاً خاصاً للجنة الرباعية للشرق الأوسط في الفترة من 2007 وحتى 2015. وتتألف اللجنة الرباعية للشرق الأوسط من الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة، وروسيا، وتأسست للمساعدة في التوسط في محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية، ولكنها أصيبت بالجمود إلى حد كبير خلال السنوات الأخيرة، في ظل توتر العلاقات الغربية مع روسيا. ويرى مراقبون بان اختيار شخصية بلير لهذه المهمة لم يكن وليد الصدفة، بل لما يتمتع به المسؤول البريطاني من علاقات قوية وكبيرة داخل الأوساط العربية والغربية، تؤهله لاستلام الملف والبدء بالتحركات والاتصالات لتنفيذ وبكل جدارة للمخطط الإسرائيلي الكبير في تهجير سكان قطاع غزة، وإقناع الدول باستقبالهم على أراضيها. وتوقع المراقبون أن يواجه بلير صعوبات كبيرة جدًا في مهمته الجديدة، لكن أصوات أخرى تؤكد أن أوراق المساومة والضغوطات التي ستمنح له قد تنجح ولو جزئيًا في تنفيذ هذا المخطط، الذي يرفضه الفلسطينيون وأكدت كذلك دول عربية وغربية على رفض تنفيذه.
هل سينجح؟
ويتهم الفلسطينيون إسرائيل بالسعي إلى “نكبة” جديدة، على غرار ما حدث في أعقاب حرب عام 1948 عندما أجبر مئات الآلاف من الفلسطينيين على الفرار من منازلهم عند إعلان قيام إسرائيل. ويشن الجيش الإسرائيلي، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حرباً مدمرة على غزة، خلّفت حتى الأحد 21 ألفاً و822 شهيدا، و56 ألفاً و451 جريحاً، ودماراً هائلاً في البنى التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقاً لسلطات القطاع والأمم المتحدة. وفي ذات السياق أفاد موقع “تايمز أوف إسرائيل”، بأن “تل أبيب” تسعى لتعيين بلير، منسقاً للشؤون الإنسانية لقطاع غزة، وذلك بدافع من رغبتها في “تحسين الوضع الإنساني داخل القطاع، وتخفيف الضغوط الدولية في الوقت الذي تواصل حربها على قطاع غزة”. ونقل الموقع عن تقرير لصحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، الأحد، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يأمل في الاستفادة من تجربة بلير كمبعوث سابق للجنة الرباعية الدولية للشرق الأوسط، لتهدئة حدة المخاوف الدولية بشأن الأضرار المدنية للحملة الإسرائيلية في غزة، وفقاً لمسؤولين رفيعي المستوى لم يذكر التقرير أسماءهم. وأشار التقرير إلى أنه جرى الاتصال ببلير بشأن هذه المسألة، والمحادثات كانت جارية خلال الأسابيع الأخيرة، في حين قال مكتب رئيس الوزراء البريطاني السابق للصحيفة رداً على ذلك إنه “لم يُمنح أو يعرض عليه منصب”، لكنه لم ينفِ بشكل مباشر أي اتصال. وأوضح التقرير أن التعريف الدقيق ونطاق وسلطة المنصب المقترح لم تحدد بشكل واضح حتى الآن، مضيفاً أنه سيكون هناك تركيز على “توفير العلاج الطبي والأدوية، وعلى إمكانية إجلاء الجرحى والمرضى من القطاع”.
ووفقاً للتقرير، يجري تنسيق الجهود المبذولة لتخفيف الوضع الإنساني في غزة من قبل وزارتي الصحة والدفاع الإسرائيليتين. في سياق متصل، أفاد “تايمز أوف إسرائيل” بأن وزارة الدفاع والجيش الإسرائيلي يدركان أيضاً أنه من أجل كسب (المزيد من) الوقت لصالح الحرب ضد “حماس”، من الضروري أن “يُنظر إلى عمليات الجيش في غزة على أنها مشروعة، وأن هذه المشروعية مشروطة بالوضع الإنساني”. وأمام هذه التطورات الساخنة… فهل سينجح بلير في مهمته؟ ومن سيقدم له المساعدة في تنفيذ مخطط التهجير؟

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المهمة المستحيلة أخطر مخططات إسرائيل بلير سكان غزة توني بلير الفلسطينيين رئیس الوزراء الیوم التالی قطاع غزة تل أبیب

إقرأ أيضاً:

محلل عسكري إسرائيلي: حماس تُسيطر على غزة بشكلٍ كامل و إسرائيل لا تملك أي نفوذ على الحركة

سرايا - قال المحلل العسكري الإسرائيلي يوسي يهوشواع، إن "إسرائيل" لا تملك أي نفوذ على حركة حماس في غزة، التي تسيطر على القطاع بشكل كامل.


وأضاف أن حماس تسيطر على غزة، وهي مَن تحدد ما إذا كانت هناك خروقات أم لا من الجانب الإسرائيلي أثناء عملية تسليم الأسرى المحتجزين لديها من القطاع”، وفق القناة.


واستبعد يهوشواع فكرة التهجير الطوعي للفلسطينيين من قطاع غزة، متسائلا كم من الشعب الفلسطيني في قطاع غزة سيقبل بهذا الترحيل؟.


والسبت الماضي، دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصريحات للصحفيين، إلى نقل فلسطينيي قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، متذرعا بـ”عدم وجود أماكن صالحة للسكن في قطاع غزة”، جراء إبادة إسرائيلية استمرت أكثر من 15 شهرا بدعم أمريكي.

وأكدت مصر، في بيان للخارجية، رفضها “المساس بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل”.


كما أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي في مؤتمر صحفي، أن “رفض الأردن للتهجير ثابت لا يتغير وضروري لتحقيق الاستقرار والسلام الذي نريده جميعا”.


الأمم المتحدة أيضا رفضت تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة، حيث قال متحدثها ستيفان دوجاريك، خلال مؤتمر صحفي الاثنين: “سنكون ضد أي خطة تؤدي إلى التهجير القسري للفلسطينيين من غزة، أو تؤدي إلى أي نوع من التطهير العرقي”.


وبدأ عشرات آلاف النازحين الفلسطينيين صباح الاثنين، العودة من جنوب ووسط القطاع إلى محافظتي غزة والشمال من محور “نتساريم” عبر شارعي الرشيد الساحلي للمشاة، وصلاح الدين (شرق) للمركبات بعد خضوعها لتفتيش أمني.


وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بقطاع غزة خلّفت أكثر من 159 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

إقرأ أيضاً : الجيش يواصل تقدمه بالخرطوم .. وحميدتي يقر بالخسائرإقرأ أيضاً : أول هجوم على قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء توغلها في سورياإقرأ أيضاً : "الأونروا": استلمنا ثلثي المساعدات من الشاحنات التي دخلت القطاع منذ اتفاق غزة



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #مصر#ترامب#الأردن#غزة#الاحتلال#الشعب#الثاني#الرئيس#القطاع



طباعة المشاهدات: 1432  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 01-02-2025 11:40 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
مرتضى منصور يحذر ترامب من زيارة مصر - (فيديو) بعد مقتل العراقي حارق المصحف .. شريكه يطل مرعوباً "دوري آت" موظف بدار الأوبرا يلقي نفسه في النيل .. رسالة أبكت المصريين ماسك يضرب ثانية .. ومساعدوه يقيدون موظفي الحكومة الأميركية "جريمة مروعة في عمّان" .. 7 فتيات يعتدين... لأول مرة .. عائلة الشهيد محمد الضيف تكشف هويتها... اجتماع عربي يضم الأردن ومنظمة التحرير الفلسطينية السبت مصدر أمني لـ"سرايا": توقيف 7 فتيات اعتدين... "ملكة جمال" تتولى وساطة بين لبنان... ترامب يعلن الحرب التجارية على كندا والمكسيك والصين...الجيش يواصل تقدمه بالخرطوم .. وحميدتي يقر بالخسائر أول هجوم على قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء..."الأونروا": استلمنا ثلثي المساعدات من...القسام تسلم أسيرين "إسرائيليين" في خان يونس"بيتنا 4 فرشات وحصيرة" .. كلمات مؤثرة...الأمن العراقي ينشر تفاصيل القبض على قتلة محمد باقر...مصر .. حريق ضخم يلتهم السفن في السويسالتلفزيون المصري عن صورة السيسي بصحيفة إسرائيلية:... طارق العريان "ينتقم" من أصالة .. ويحذف... القبض على مغني الراب التونسي "سمارا "... نجل فنان مصري يدهس 3 شبان .. ومصرع أحدهم نانسي عجرم تخرج عن صمتها بعد تقارير طلاقها:... مهيرة عبد العزيز تكشف تفاصيل طلاقها: استمر عامين التعمري باقٍ في مونبلييه بعد رفض عرض الأهلي المصري بـ 6 ملايين يورو وزير الرياضة السعودي يشيد بمحمد صلاح ويحسم الجدل حول انضمامه لدوري روشن مفاجأة .. بيكيه يعود إلى منزل شاكيرا ويرعى طفليهما رونالدو يكشف جانباً جديداً من علاقته بميسي سانتوس البرازيلي يعلن رسميا عودة نيمار بفيديو مؤثر تفاصيل صادمة .. أم مصرية تنهي حياة رضيعها بطريقة وحشية بسبب كراهية الإنجاب السويد تُفرج عن خمسة مشتبه بهم في قضية مقتل سلوان موميكا بالفيديو .. مشهد مرعب للسماء وهي "تُمطر عناكب"! تناول الجبن والزبدة فقط لمدة أشهر .. فانتهى به الأمر مع بقع غريبة! مسؤول بريطاني يسرق ممتلكات عسكرية من أجل عشيقته! بحلول عام 2100 .. 9 مدن ستغمرها المياه بحسب الذكاء الاصطناعي! الثلوج تغلق طرقا وسط وغرب الجزائر بالفيديو .. شاهد لحظة إصطدام الطائرتين في واشنطن تركيا .. شاورما تنقذ حياة مسافر الانتحار القمر ليس ميتًا .. دراسة تكشف عن نشاط جيولوجي حديث

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • استقبال حافل للطبيب العراقي محمد طاهر بعد عودته من غـزة (شاهد)
  • «عمال مصر» تطالب الشعوب بدعم موقف القيادة السياسية لمواجهة مخططات الكيان الصهيوني برفح
  • اطباء أمريكيون: لم نشهد دمارا كما فعلت “إسرائيل” بغزة 
  • إسرائيل: عائلات المحتجزين طلبت مرافقة نتنياهو في زيارته إلى واشنطن لكن طلبهم قوبل بالرفض
  • المراعي تفوز بجائزة “أفضل رئيس تنفيذي للمنشآت العملاقة” وجائزة “التوطين” ضمن النسخة الرابعة من جائزة العمل
  • محلل عسكري إسرائيلي: حماس تُسيطر على غزة بشكلٍ كامل و إسرائيل لا تملك أي نفوذ على الحركة
  • “واتساب” تقر باختراق “باراغون” الإسرائيلية هواتف 100 صحافي وناشط
  • أسمته “إسرائيل” رجل الموت.. من هو محمد الضّيف مهندس معركة “طوفان الأقصى” الذي أرعب الكيان الصهيوني؟ (تفاصيل + فيديو)
  • بالفيديو.. تعرف على “محمد الضّيف” مهندس معركة “طوفان الأقصى” الذي أرعب الكيان الصهيوني
  •  شاهد| تسليم الأسيرة الإسرائيلية “أربيل يهود” للصليب الأحمر أمام منزل يحيى السنوار في خانيونس