موقع 24:
2024-09-29@07:49:34 GMT

الجيش الإسرائيلي يقتحم مخيماً في طولكرم

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

الجيش الإسرائيلي يقتحم مخيماً في طولكرم

شنت القوات الإسرائيلية مداهمة، في مخيم "نور الشمس" للاجئين، في طولكرم، الليلة الماضية.

وخلال العملية، أصابت طائرة إسرائيلية بدون طيار مسلحاً، ألقى متفجرات على القوات الإسرائيلية، حسب الموقع الالكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الأربعاء.
بالإضافة إلى ذلك، وقع تبادل لإطلاق النار في الموقع.

تغطية صحفية: فيديو يوثق لحظة تفجير عبوة ناسفة بآلية لجيش الاحتلال في مخيم طولكرم، عقب اقتحام قوات الاحتلال مدينة طولكرم ومخيمي نور شمس وطولكرم المتواصل منذ ليلة أمس pic.

twitter.com/HOzyitPmDE

— بوابة اللاجئين الفلسطينيين (@refugeesps) January 3, 2024

كما عثرت القوات الإسرائيلية على متفجرات ودمرتها، واحتجزت عشرات من الفلسطينيين للاستجواب، من بينهم العديد، الذين اعتقلتهم.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق مقتل أحد جنوده في اشتباكات بشمال قطاع غزة.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" على موقعها الإلكتروني صباح اليوم الأربعاء أن الجندي، ويدعى ميرون موشيه جيرش  (21 عاماً) كان عضواً في وحدة النخبة في فيلق الهندسة القتالية "ياهالوم".
وأضافت، أن عدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا في الهجوم البري ضد حركة حماس ارتفع بذلك إلى 174 جندياً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل طولكرم

إقرأ أيضاً:

تقرير لـMiddle East Eye: الحرب الإسرائيلية على لبنان.. تكتيكات قاتلة بلا نهاية

ذكر موقع "Middle East Eye" البريطاني أن "اللواء أوري غوردون، قائد الجبهة الشمالية للجيش الإسرائيلي، قال لقواته عندما أمرهم بالاستعداد لـ"مرحلة جديدة" من الصراع في لبنان: "نحن بحاجة إلى تغيير الوضع الأمني. نحن بحاجة إلى الاستعداد الكامل للمناورات والعمليات البرية". وكانت الحملة حتى الآن عبارة عن سلسلة مترابطة من الهجمات المتعددة المجالات، بهدف تقليص موارد حزب الله بينما تظل الألوية الإسرائيلية منخرطة في هجومين آخرين في غزة والضفة الغربية المحتلة. وعلى مدى الأيام العشرة الماضية، اعتقدت إسرائيل، ولا تزال، أنها ألحقت أضراراً جسيمة بعدوها الإقليمي الأقوى: حزب الله". وبحسب الموقع، "في السابع عشر والثامن عشر من أيلول، انفجرت آلاف أجهزة النداء المحمولة ومئات أجهزة الاتصال اللاسلكي في وقت واحد تقريباً في مختلف أنحاء لبنان وسوريا، مما أسفر عن استشهاد العشرات وإصابة الآلاف. وبعد يومين، أسفرت غارة جوية إسرائيلية عن استشهاد 45 شخصاً على الأقل، بما في ذلك اثنان من كبار قادة حزب الله، إبراهيم عقيل وأحمد وهبي. وبعد ذلك، يوم الاثنين، استهدفت سلسلة من الغارات الجوية 1600 موقع مزعوم لحزب الله، في عملية إسرائيلية أطلق عليها اسم "سهام الشمال".لقد أدت الغارات الجوية التي استهدفت مخازن الصواريخ والمدفعية التابعة لحزب الله إلى استشهاد أكثر من 550 مدنياً، وإصابة أكثر من 1800 آخرين. وما زالت العملية الإسرائيلية في لبنان مستمرة". وسأل الموقع، "هل هذه بداية لحرب شاملة؟ وإذا كان الأمر كذلك، فكيف من المرجح أن تقاتل إسرائيل في الأسابيع والأشهر المقبلة؟" النجاح التكتيكي
بحسب الموقع، "على النقيض من الهجمات الآلية والمدرعة التي استخدمتها إسرائيل في المناطق الحضرية في غزة على مدى العام الماضي، فقد خاضت إسرائيل حتى الآن معارك عن بعد وخفية في لبنان، بهدف الحد من الخسائر ومعالجة نقص الجنود لديها. ومن المرجح أن العملية التي أسفرت عن انفجارات أجهزة النداء استغرقت سنوات من التحضير. ولم تكن هذه العملية مجرد تسلل إلى سلسلة إمداد آمنة، بل كان من المرجح أن تشمل تصنيع أجهزة الاتصالات "الآمنة" التي اختارها جهاز الأمن التابع لحزب الله، ثم تسليمها بنجاح إلى وحداته". وتابع الموقع، "إن تصنيع العبوات الناسفة المرتجلة على نطاق صناعي ليس مفهوماً جديداً. فقد أتقن تنظيم الدولة الإسلامية هذه العملية. ومن المرجح أن يكون سيناريو التصنيع أكثر ترجيحاً لأن تفخيخ ونقل 5000 جهاز اتصال بمتفجرات تقليدية تعتمد على النترات من شأنه أن يشكل كابوساً لوجستياً، ويمكن اكتشافه في الموانئ البحرية والمطارات، وسوف ينطوي على ربع طن على الأقل من المتفجرات. وعلى أية حال، كان الهجوم نجاحاً تكتيكياً بالنسبة للأجهزة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، وكان من الممكن أن يؤدي إلى تحييد ما يصل إلى 1500 من أعضاء حزب الله مؤقتاً، كما كان من الممكن أن يؤدي إلى إرهاب المدنيين، وفقاً لعقيدة الضاحية. وكان من الممكن أن يعيد إلى أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية صورتها القوية والرادعة بعد إخفاقات السابع من تشرين الأول". وأضاف الموقع، "كانت العملية أيضًا بمثابة ترقية هائلة في حرب العبوات الناسفة عن بعد، والتي تستخدمها الجماعات الإرهابية عادةً، فكانت مموهة ومخفية وقاتلة وعشوائية. إن مثل هذه التكتيكات الملغومة محظورة من قبل المملكة المتحدة وغيرها من جيوش حلف شمال الأطلسي. في الواقع، عملت إسرائيل على مدى الأيام العشرة الماضية على تدمير الركائز الأربع لحزب الله: الدقة، والاتصالات، والمراقبة والمدى". عملية التشكيل
بحسب الموقع، "إن هذه الهجمات إما تشكل عملية تشكيلية لغزو بري، أو نسخة معززة من "قص العشب"، وهي العبارة التي تستخدمها إسرائيل لوصف العمليات العسكرية الواسعة النطاق الدورية التي تسبب أضراراً واسعة النطاق للبنية الأساسية والمناطق المدنية. منذ الصيف، نشرت إسرائيل مجموعة كبيرة من القوات في شمالها، بما في ذلك ألوية من الفرقة النظامية 36 للقيادة الشمالية، وفرقة المظليين النخبة 98، والفرقة المدرعة الاحتياطية 146، ... كما استدعت مؤخراً لواءين احتياطيين إضافيين". وتابع الموقع، "إن حجم المجموعة القتالية الحالية التي تم حشدها في الشمال يتجاوز حجم أربع فرق، مع حوالي ستة عشر لواء. وإذا أخذنا في الاعتبار أن الألوية الإسرائيلية صغيرة نسبياً بسبب نقص عدد الجنود، فإن حجم هذه المجموعة يظل ثلاثة أضعاف حجم القوة الإسرائيلية الغازية للبنان في تموز 2006. ومن المرجح أن تشكل هذه العملية، التي تشمل هجمات متعددة المجالات تتراوح بين زرع الألغام عن بعد، وعمليات التسلل الاستخباراتي، والضربات الجوية المتطورة، تمهيداً لغزو بري، بهدف إضعاف حزب الله بشكل أكبر". وأضاف الموقع، "يبدو أن التعبئة الإضافية للقوات البرية تشير إلى أن مرحلة الاقتحامات المدرعة والمناورات الآلية هي مسألة متى، وليس ما إذا كانت ستحدث. ولكن في دورات تحليل المعارك، فإن الدرس الأول الذي يتعلمه الطلاب هو أن العدو له صوت دائما.وبالتالي، يظل السؤال الكبير: هل يمتلك حزب الله القدرات الكافية للضرب والاستمرار بالكميات اللازمة، أم أن إسرائيل نجحت في تدهور قدراته؟" وبحسب الموقع، "كما هي الحال مع "النهاية" في غزة وربما في الضفة الغربية المحتلة، فإن الاستراتيجية القابلة للتحقيق في جنوب لبنان تظل غير واضحة أو غير موجودة".   المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • تقرير لـMiddle East Eye: الحرب الإسرائيلية على لبنان.. تكتيكات قاتلة بلا نهاية
  • إعلام فلسطيني: الاحتلال الإسرائيلي يقتحم «بيت ريما».. واشتباكات بالضفة الغربية
  • طولكرم - إصابة شاب برصاص الجيش الإسرائيلي
  • الاحتلال يقتحم مخيم عقبة جبر ويُنكل بشبان قرب العوجا
  • فلسطين.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مخيم بلاطة شرق نابلس
  • الجيش الإسرائيلي يقتحم مخيم بلاطة.. واندلاع اشتباكات عنيفة
  • الاحتلال يقتحم مخيم بلاطة شرق نابلس
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال مسلحين شاركوا بهجوم 7 أكتوبر
  • وزير لبناني يكشف للحرة العدد الحقيقي للنازحين الفارين من الضربات الإسرائيلية
  • بالفيديو... هذا ما قام به جيش العدوّ الإسرائيلي صباح اليوم قرب لبنان