«عمال وفلاحين مستقبل وطن» تستأنف عملها بعد الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
استأنفت أمانة العمال والفلاحين المركزية بحزب مستقبل وطن، عملها بعد الانتهاء من الانتخابات الرئاسية، بتنظيم اجتماعها الدوري، برئاسة النائب سيد نصر، لمناقشة خطة العمل خلال الفترة المقبلة، بحضور الأمناء المساعدين وأعضاء هيئة مكتب الأمانة، وذلك بالمقر الرئيسي للحزب.
وخلال الاجتماع، نقل النائب سيد نصر، تحيات النائب أحمد عبد الجواد، أمين التنظيم المركزي بالحزب، والأمناء المساعدين وقيادات الحزب، لكافة كوادر وأعضاء الأمانة، على الجهد المبذول خلال الانتخابات الرئاسية، على كافة المستويات التنظيمية بجميع القرى والمراكز والأقسام في جميع المحافظات.
وأشاد النائب سيد نصر، بكفاءة وخبرات أعضاء الأمانة، مطالبًا منهم استكمال النجاح، ببذل مزيد من الجهد والسرعة، لتنفيذ المهام المكلفين بها، خلال المرحلة المقبلة.
واستعرض الاجتماع، دور الأمانة خلال الانتخابات الرئاسية، فضلًا عن مناقشة خطة العمل خلال المرحلة المقبلة، كما تناول التجهيز لتنظيم احتفالية تكريم لأمناء العمال والفلاحين في المحافظات، تقديرًا لجهودهم خلال الانتخابات الرئاسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستقبل وطن فلاحين مستقبل وطن الانتخابات الرئاسية الانتخابات الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
الدريجة: أعضاء اللجنة الاستشارية من المستقلين أصحاب الخبرات
قال محسن الدريجة، الخبير الاقتصادي الليبي، إن اللجنة الاستشارية مهمتها صياغة مقترح لقانون الانتخابات بناءً على القاعدة الدستورية السارية ومخرجات لجنة 6+6، ومدة عملها قصيرة، لا تتعدى الشهرين، واللجنة أكثر أعضاءها من قانونيين أصحاب خبرة وضمت بعض المستقلين المهتمين بالجانب السياسي، ولم تبنى على المحاصصة ولكن بنيت على تمثيل المجتمع الليبي والقدرة.
أضاف في تدوينة بفيس بوك، أن “المقترح سيطرح على مجلس النواب والدولة لاعتماده خلال فترة وجيزة. إذا لم يتم اعتماده سيتم طرحه في حوار سياسي للاعتماد بالإضافة إلى تسمية حكومة تشرف على الانتخابات البرلمانية والرئاسية”.
وتابع قائلاً “هناك ايضاً اجتماع قريب لنقاش الوضع الاقتصادي يمكن اعتباره لقاء للنظر في آليات التعامل مع المشاكل الاقتصادية المزمنة التي كبرت خلال الثلاثة سنوات الماضية، وتبقى المسؤولية عما يجرى في ليبيا مسؤولية الليبيين ويمكن تجاوز ما نحن فيه من أزمات بتحمل مسؤولية هذا الوطن الذي ورثناه ولم نصونه”.
عبد اللطيف المناوي: إصلاح السلطة الفلسطينية ضروري وهذا لايعني التنازل