مديرية «العمل» بالمنوفية تعلن توافر وظائف جديدة للشباب.. اعرف طريقة التقديم
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلنت مديرية العمل في محافظة المنوفية عن حاجتها لشغل بعض الوظائف، موضحة أنها تطلب شباب من الجنسين بمؤهلات عليا أو متوسطة، بخبرة أو دون، مع تحديد الراتب وفقا للمقابلة الشخصية على ألا يقل عن الحد الأدنى للأجور.
وأوضحت مديرية العمل في نشرتها الدورية لشهر يناير 2024، أن جميع الوظائف الخالية توفر تأمين صحى وتأمين اجتماعي للملتحقين بها فضلا عن بدل إنتقال وبدل وجبة ببعضا منها.
وأفادت أن فرص العمل الموفرة جميعها بالقطاع الخاص وتشمل التالي:
- شركة ملابس تطلب عمال تعبئة وتغليف سن من 18 حتى 40 عام ويحدد الراتب وفقا للمقابلة الشخصية، مؤهلات متوسطة وعليا.
- مصنع يطلب فنيين وسائقين وعمال مؤهلات عليا ومتوسطة وبدون مؤهل ويحدد السعر وفقا للمقابلة الشخصية.
-شركة صناعات تطلب عمال إنتاج مؤهلات متوسطة من الجنسين سن حتى 35 عاما، ويحدد الراتب وفقا للمقابلة الشخصية.
- شركة صناعية تطلب عمال إنتاج وسائقين وأطباء بيطريين وفنين صيانة مؤهلات عليا ومتوسطة سن من 20 حتى 40 عاما ويحدد السعر وفقا للمقابلة الشخصية.
- شركة صناعية تطلب فنيين إنتاج وفنيين صيانة وعمال مخازن وسائقين وعمال بوفية وعمال نظافة ومشرفى صيانة ومساعدى طباخ وطباخين، مؤهلات متوسطة وإعدادية وفقا للمهنة المطلوبة، سن من 20 حتى 35 عاما ويحدد الراتب وفقا للمقابلة.
التقديم للوظائف الخاليةوحددت مديرية العمل بالمنوفية طريقة التقديم ورقيا بمقر المديرية بداية من 9 صباحا حتى 2 ظهرا يوميا، حيث يشمل الطلب اسم الوظيفة الخالية ووسيلة تواصل وسيرة ذاتية للمتقدم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف خالية المنوفية وظائف فرص عمل
إقرأ أيضاً:
على طريقة “أشغال شقة”.. مصرية تطلب الخلع لتفتيش حماتها في قمامتها
رفعت سيدة مصرية تدعى “مريم” دعوى طلاق للضرر ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بمنطقة البساتين، متهمة حماتها بالتدخل الدائم في حياتها الزوجية بطريقة غير مُحتملة.
وأوضحت “مريم” في دعواها، التي حملت رقم 1816 لسنة 2024، أن تدخلات حماتها وصلت إلى حد تفتيش في قمامة منزلها، على غرار ما حدث في مسلسل “أشغال شقة جداً” عندما أقدمت والدة الدكتور حمدي (هشام ماجد) على التفتيش في قمامة منزله لمعرفة أخبار زوجته ياسمين (أسماء جلال).
بدورها، قالت السيدة المصرية “مريم”، أن والدة زوجها تتواجد في منزلهما لفترات طويلة تصل إلى أسبوعين أو ثلاثة، ما يجعل حياتهما الزوجية مليئة بالمشاحنات رغم أن شقتها بجوارهما.
وأضافت بحسب ما نشرته وسائل إعلام مصرية، بأنها حاولت مراراً وتكراراً التفاهم مع حماتها، موضحة أن حياتها الشخصية ليس من حق أحد التدخل فيها، وأنه من الأفضل أن تعود إلى شقتها الخاصة، إلا أنها رفضت وفعلت شيئاً لم تتوقعه.
وأشارت الزوجة إلى أن الوضع تفاقم عندما أصابت حماتها نفسها بجرح في يدها، وأدعت أمام نجلها أن زوجته من فعلت ذلك عندما أمسكت يدها بعنف لتحاول طردها من منزلهما، ما أدى إلى إصابتها.
وفي النهاية، قررت مريم، اللجوء إلى محكمة الأسرة للحصول على الطلاق، مؤكدة أنها لم تعد تحتمل هذه الحياة المليئة بالتدخلات والإهانات، وأن كرامتها فوق أي اعتبار.