«تموين الشرقية»: إنشاء 4 صوامع جديدة لتخزين القمح
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
قالت فايزة عبد الرحمن وكيل وزارة التموين بمحافظة الشرقية إنه جرى إنشاء 4 صوامع حقلية بمنحة مبادلة ديون إيطالية في عام 2023.
سعة الخلية 1250 طن قمحوأوضحت وكيل وزارة التموين بالشرقية في حديث خاص لـ«الوطن» أنه جرى إنشاء 4 صوامع حقلية وهم صوامع منيا القمح، صوامع طوخ القراموص، صوامع نزلة خيال وصوامع أبو حماد، مشيرة إلى أن كل صومعة مكونة من 4 خلايا سعة كل خلية 1250 طن فيما تم التشغيل وتم استلام القمح في الموسم.
وأوضحت أن كمية القمح المحلي الموردة خلال موسم 2023 بلغت نحو 535791.800 طن، مشيرة إلى أن محافظة الشرقية تحتل المركز الأول في توريد القمح المحلي.
توريد ملايين أطنان الأقماح المحليةوذكرت وكيل وزارة التموين بالشرقية أن المديرية أنجزت في مجال الصوامع والقمح خلال العام 2023 بإنشاء صوامع حقلية ونجحت في توريد ملايين الأطنان من الأقماح المحلية لمخازن الدولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مديرية التموين بالشرقية محافظة الشرقية
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا بصدد إنشاء آليات لتوريد الغذاء إلى سوريا
أعلن فلاديمير زيلينسكي أنه أصدر تعليمات لحكومته بإنشاء آليات لتوريد الغذاء إلى سوريا بالتعاون مع المنظمات الدولية والشركاء في أعقاب سقوط نظام بشار الأسد.
وكتب زيلينسكي عبر منصة “إكس” أمس السبت: “نحن مستعدون لمساعدة سوريا في منع حدوث أزمة غذاء، وخاصة من خلال البرنامج الإنساني “الحبوب من أوكرانيا”.
وأضاف “وجهت الحكومة لإنشاء آليات لتوريد المواد الغذائية بالتعاون مع المنظمات الدولية والشركاء الذين يمكنهم المساعدة”.
وأوكرانيا هي منتج ومصدر عالمي للحبوب والبذور الزيتية، وكانت تصدر القمح والذرة إلى دول في الشرق الأوسط ولكن ليس إلى سوريا.
ونقلت وكالة “رويترز” عن مصادر روسية وسورية يوم الجمعة إن سوريا اعتادت على استيراد المواد الغذائية من روسيا في عهد الأسد، لكن إمدادات القمح الروسية توقفت بسبب حالة الضبابية فيما يتعلق بالحكومة الجديدة ومشكلات بشأن تأخر الدفع.
وأكد مصدر لشبكة “أر بي كا” الروسية في سوق الحبوب توقف التوريدات إلى سوريا، إذ “لا يوجد الآن من يمكن التعامل معه” هناك.
وقبل أيام أكد اتحاد مصدري ومنتجي الحبوب في روسيا أن مصدري الحبوب الروس لا يخططون لإنهاء التزاماتهم بموجب العقود المبرمة من جانب واحد.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الاتحاد إدوارد زرنين أن سوريا، رغم أنها ليست مشتريا رئيسيا، تمثل “سوقا جيدة بسعة تبلغ نحو 2 مليون طن من القمح سنويا”، وأصبحت روسيا المورد الرئيسي فيه، وتلعب دورا محوريا في إمدادات القمح.
وأضاف المسؤول أنه سيتم حل مسألة الدفع وسداد الديون للمنتجات الموردة إن وجدت، عبر قنوات عمل روتينية، و”فيما يتعلق بالإمدادات الجديدة، نحن منفتحون على الاقتراحات”.
وحسب تقييم دميتري ريلكو، المدير العام لمعهد دراسات السوق الزراعية في موسكو، فإن سوريا تحتل المركز الـ 24 على قائمة مشتري القمح الروسي، حيث تم تسليم ما يقارب 300 ألف طن من القمح إلى هناك هذا العام.
المصدر: RT
إنضم لقناة النيلين على واتساب