السعودية توصي هذه الفئات بتلقي لقاح كورونا المطور
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أوصت وزارة الصحة السعودية بإعطاء لقاح كورونا المطور لكل من بلغ 18 عاماً وأكثر، وذلك بعد حوالي أسبوعين من رصد انتشار المتحور الجديد لفيروس كورونا "جيه إن1." في المملكة.
وأشارت الصحة في بيان لها مساء الثلاثاء إلى أن الأولوية تكون لمن بلغ 50 عاماً فما فوق، والممارسين الصحيين الذين لهم تعامل مباشر مع المرضى، وكذلك المصابين بأمراض مزمنة مثبطة للمناعة بما فيها السرطان النشط بين 17 عاما و50 عاماً، بالإضافة إلى الحوامل.وأتاحت الصحة الحصول على لقاح كورونا المطور من خلال حجز موعد من تطبيق "صحتي" لعيادات التطعيمات التنفسية.
وكانت هيئة الصحة العامة السعودية "وقاية"، أعلنت في 20 ديسمبر (كانون الأول)، رصد سرعة انتشار المتحور الجديد لفيروس كورونا، حيث بلغت نسبته 36%.
وأكدت عدم وجود ما يثير القلق أو حاجة لتطبيق إجراءات مشددة، ولا صحة لما يتم تداوله من مخاطر وتحذيرات من وباء جديد، مطالبةً الجميع بأخذ المعلومات من المصادر الرسمية الموثوقة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فيروس كورونا كورونا السعودية
إقرأ أيضاً:
السعودية تؤكد أهمية التطعيم من هذا المرض قبل عمرة رمضان
شددت وزارة الصحة السعودية اليوم الاثنين على ضرورة تلقي لقاح الحمى الشوكية للراغبين في أداء العمرة خلال شهر رمضان المبارك.
وقالت الوزارة في بيان لها اليوم الاثنين، إن تلقي اللقاح يأتي في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز الصحة الوقائية والحد من انتشار الأمراض المعدية.
وأكدت الوزارة على أهمية الحصول على اللقاح قبل السفر للعمرة بفترة لا تقل عن عشرة أيام لضمان تحقيق المناعة المطلوبة، مبينة أن الأشخاص الذين تلقوا التطعيم خلال السنوات الخمس الماضية ليسوا بحاجة إلى إعادة التطعيم، نظرًا لاستمرار فعالية اللقاح طوال هذه المدة.
وأشارت الوزارة إلى أن الحمى الشوكية تنتقل عبر الرذاذ التنفسي الناتج عن السعال أو العطس، مما يستدعي اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة.
ودعت الوزارة إلى حجز موعد عبر تطبيق "صحتي" للحصول على اللقاح في عيادات تطعيم الكبار، مؤكدة على أهمية الالتزام بالإجراءات الوقائية لضمان تجربة منة وصحية أثناء أداء العمرة, ويأتي هذا التوجيه ضمن الجهود المستمرة لوزارة الصحة لحماية صحة المعتمرين وتعزيز الوعي الصحي، بما يسهم في تطوير نظام صحي متكامل يرفع من جودة الحياة، ويحسن مستوى الخدمات الصحية المقدمة.