علماء روس يدرسون مسار بلازما الشمس وعلاقته بالطقس الفضائي
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
#سواليف
أجرى #علماء معهد #الفيزياء_الشمسية الأرضية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، لأول مرة في العالم، #دراسة تفصيلية لعمليات #التبادل_الحراري داخل #البلازما_الساخنة التي تتحرك بعيدا عن #الشمس.
وقد تمكن العلماء من دراسة مسار المادة الشمسية على مسافة تصل إلى حوالي 700 ألف كيلومتر. زاد خلالها حجم كتلة البلازما المقذوفة مئات المرات.
وحصل الباحثون على دقة عالية لملاحظاتهم بمساعدة جهاز التصوير الراديوي السيبيري – وهو تركيب ضخم يضم 526 هوائيا يسمح “برؤية” الشمس في ترددات مختلفة من موجات الراديو. تعتبر هذه الأداة المخصصة لأبحاث #الفيزياء_الفلكية الأفضل في فئتها في العالم.
مقالات ذات صلة أفضل الساعات الذكية لعام 2023 2024/01/02ويقول كبير الباحثين أركادي أورالوف: “يكمن جوهر الاكتشاف في أننا اكتشفنا إطلاق طاقة حرارية داخل كرة البلازما التي تتوسع باستمرار وحددنا السبب الرئيسي لهذه الظاهرة – التيارات الكهربائية التي تتدفق داخل الوهج الشمسي (الشواط). تحدث مثل هذه الظاهرة عندما يتم تسخين الأسلاك”.
ويضيف يمكننا ببساطة أن نفترض أن الأجزاء المتبقية من الإكليل الشمسي يتم تسخينها بطريقة مماثلة.
ووفقا للعلماء، تساعد دراسة مثل هذه الظواهر على التنبؤ بسرعات الجسيمات في الفضاء الخارجي وتأثيرها على #الغلاف_المغناطيسي للأرض.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف علماء الفيزياء الشمسية دراسة التبادل الحراري البلازما الساخنة الشمس الفيزياء الفلكية الغلاف المغناطيسي
إقرأ أيضاً:
نقل الكهرباء: تنفيذ أول منصة رقمية خاصة بمحطات بنبان الشمسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في إطار خطة الدولة لتطوير ودعم الشبكة القومية الموحدة واستقرارها، وبتوجيهات معالي الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة، لمواكبة التطور السريع في قطاع الكهرباء وتحقيق الرقمنة، وبإشراف المهندسة مني رزق رئيس الشركة المصرية لنقل الكهرباء.
قام المهندس عادل الحريري، العضو المتفرغ للدراسات والتصميمات بالشركة المصرية لنقل الكهرباء، بتفقد محطة بنبان الشمسية بأسوان.
وقد قامت الشركة المصرية لنقل الكهرباء بتنفيذ أول منصة رقمية (Digital Platform) خاصة بمحطات بنبان الشمسية، بهدف تحسين أداء واستقرار الشبكة الكهربائية، وخاصة مع التوسع الكبير في المحطات الشمسية.
يشمل ذلك الخطة العاجلة لإضافة حوالي 4000 ميجاوات من الطاقة الشمسية إلى الشبكة القومية، بالإضافة إلى بطاريات تخزين تصل إلى 3.2 جيجاوات ساعة.
يهدف هذا المشروع إلى تعزيز كفاءة الشبكة القومية، وتحسين قدرة الشبكة على استيعاب الطاقة المتجددة المتزايدة، مما يساهم في تحقيق أهداف الدولة في تحقيق الاستدامة البيئية وتوفير طاقة نظيفة وآمنة للمواطنين.