مأرب برس:
2025-02-17@05:45:42 GMT

حوثيون يعتدون على مالك إذاعة صوت اليمن في صنعاء و

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

حوثيون يعتدون على مالك إذاعة صوت اليمن في صنعاء و

ونشر الصمدي على حسابه في منصة «إكس» صوراً لأثار الاعتداء وكتب: «تعرضت اليوم لاعتداء جديد من قبل ثلاثة أشخاص أمام منزلي في صنعاء»، مضيفاً: «المعتدون قاموا أيضا بتكسير سيارتي».

وكانت محكمة استئناف حوثية ألغت أمس (الأحد) حكماً ابتدائياً يؤيد فتح الإذاعة التي يملكها الصمدي ومنحه التصريح لمزاولة العمل، وبحسب حقوقيين وصحفيين حضروا جلسة المحاكمة فإن قاضي محكمة الاستئناف أهان الصحفي مجلي وتعامل معه بعنصرية مقيتة وطلب منه أن يعود للعمل في الزراعة وليس صحفيا، في إشارة إلى أنه مواطن من الدرجة الدنيئة وفق تصنيف المليشيا العنصري للشعب اليمني.

وأفاد الحاضرون، القاضي قال من يكون الصمدي حتى يفتح إذاعة، في إشارة إلى أن إنشاء الإذاعات مرتبط بالأسر الحوثية فقط ولا يجب أن يملكها مواطن يمني.

وقال مجلي: «لا أشعر بهزيمة ولكنني أشعر أن الطرف الآخر هو من سقط في وحل رخيص وأصدر حكما بدون حيثيات أو أسباب وطلب مني القاضي وبانتقاص بالذهاب للمزرعة»، مضيفاً: «لا يجب أن أظل في صنعاء، خصوصاً أن القاضي المنصور بعدما أصدر حكما بإعدام الإذاعة وأجهزتها عبر إلغاء حكم من ستة بنود وشدد علي أن أذهب للقرية للزراعة».

وأشار إلى أنه لم يكن يتوقع أن تصادر محكمة الاستئناف حقه بالكامل لصالح ما وصفهم بـ«الظالمين»، معرباً عن أسفه أن الحكم الذي يمكن أن يكون ضوءا أخضر لبداية مصادرة أجهزة الإذاعات الأهلية المتبقية في صنعاء يعفي المليشيا من كل الأخطاء التي ترتكبها.

وكان الصمدي تعرض في أغسطس العام الماضي لاعتداء من قبل عناصر حوثية على خلفية انتقاده لممارسات المليشيا، وباركت قيادة الحوثي الاعتداء

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: فی صنعاء

إقرأ أيضاً:

غيَّر قوانين سجون الاحتلال.. من هو الأسير مازن القاضي الذي خدع إسرائيل؟

صفقة تبادل أسرى جديدة حدثت اليوم، إذ أطلقت حركة حماس سراح 3 أسرى إسرائيليين، مقابل إفراج سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن نحو 395 أسيرا فلسطينيا، من بينهم 36 من المحكومين بأحكام مرتفعة، وأبرز هؤلاء الفلسطينيين الأسير مازن القاضي من مدينة البيرة قرب رام الله، والذي تسبب في تغيير قوانين سجون الاحتلال.

تغيير قوانين سجون الاحتلال

الأسير مازن القاضي، الذي أدين بتنفيذ عملية في مطعم «سي فود ماركت» عام 2002، أسفرت عن مقتل ثلاثة إسرائيليين، وحُكم عليه بالسجن 3 مؤبدات أمنية «المؤبد الأمني الإسرائيلي 100 عام» و25 عاما أخرى.

أشعل اسم «القاضي» الداخل الإسرائيلي عام 2023، عندما كشفت التحقيقات الأمنية، أنه استطاع أن يوطد علاقته مع 5 مجندات إسرائيليات كن يعملن كحارسات في سجن رامون، موضحين أن الأسير الفلسطيني استطاع أن يحتفظ بهاتف محمول داخل زنزانته، حيث استخدامها لإجراء مكالمات وحتى لتبادل الصور والمعلومات من داخل السجن.

وخلال التحقيقات، كشفت إحدى المجندات التي كان يتم التحقيق معها، أن هناك 4 أخريات متورطات معها، وعلى إثر تلك الواقعة، قررت السلطات الإسرائيلية حظر عمل المجندات في السجون التي تحتجز أسرى فلسطينيين، لمنع تكرار مثل هذه الحالات، وفق ما نقلت شبكة سكاي نيوز. 

مَن هو الأسير مازن القاضي؟

الأسير مازن القاضي، الذي قضى داخل سجون الاحتلال نحو 23 سنة، انخرط في العمل النضالي الفلسطيني منذ طفولته وشارك في انتفاضة الأقصى، ما أدى إلى اعتقاله في مارس 2002 بعد تحقيق استمر 50 يومًا في مركز عسقلان.

بعد 21 شهرًا من اعتقاله، صدر حكم بسجنه مدى الحياة ثلاث مرات بالإضافة إلى 25 سنة، رغم ذلك، تمكن من استكمال دراسته وحصل على شهادة الثانوية العامة، ثم البكالوريوس، وكان بصدد استكمال درجة الماجستير إلا أن أحداث السابع من أكتوبر وتعنت الاحتلال منعه من هذا.

خلال فترة اعتقاله، فقد والده وحُرم من توديعه، كما أن عائلته مُنعت من زيارته بشكل متكرر.

معاناة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال 

وكانت هيئة شؤون الأسرى، قد قالت في أغسطس 2024، خلال زيارة محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين له، كشف الأسير مازن القاضي، عن معاناة الأسرى في عزل سجن ريمونيم بعد نقله من عزل الرملة.

تحدث عن المعاملة القاسية التي تشمل تقييد الأسرى للخلف وإجبارهم على الجلوس على الركب ووجوههم للحائط أثناء العد اليومي أو خلال جولة المدير، كما أوضح أن الطعام المقدم لهم قليل ورديء، ما تسبب في فقدانه 25 كيلوجرامًا من وزنه.

أما عن ظروف المعيشة، فأشار إلى امتلاك كل أسير غيارين فقط، مع السماح بالاستحمام لمدة 15 دقيقة يوميًا وبكمية ضئيلة من الشامبو تُقسّم بينهم، كما يُسمح لهم بالخروج لساحة السجن لمدة ساعة واحدة فقط يوميًا.

وذكر أن عمليات نقل الأسرى تتم بوحشية، عبر اقتحام الزنازين بشكل مفاجئ، استخدام قنابل الصوت وغاز الفلفل، والاعتداء عليهم جسديًا لإرهابهم.

على الصعيد الصحي، صرح القاضي بأنه تعرض لاعتداء عنيف في سجن مجيدو في أكتوبر 2023، نتج عنه جرح في رأسه تم تقطيبه، وتضرر العصب في إصبعين من يده اليمنى، ما أفقده القدرة على تحريكهما حتى الآن، ويحتاج إلى علاج ومتابعة طبية.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعتزم بدء عرض تحقيقات حول أحداث 7 أكتوبر اعتبارا من الأسبوع المقبل
  • بيان للقيادة للقوات المسلحة العامة حول استهداف المليشيا لمحطة ام دباكر
  • مزقوا جسده بسبب دجاجة.. 4 أشخاص يعتدون بالأسلحة البيضاء على عامل بالسيدة زينب
  • إذاعة حفل توزيع جوائز البافتا عبر شاشة الثقافية السعودية
  • تكتيكات الجيش تصيب المليشيا بالتوتر والارتجال مما يعجل بانهيارها وهروب افرادها
  • غيَّر قوانين سجون الاحتلال.. من هو الأسير مازن القاضي الذي خدع إسرائيل؟
  • كوريا الشمالية تلغي إذاعة جميع مباريات توتنهام
  • مؤسسة أمريكية توبخ الأمم المتحدة وتطالبها بالتوقف دورها كرهينة طوعية للحوثيين في اليمن وتدعو لنقل مقراتها من صنعاء
  • مليونية صنعاء الكبرى تعلن “وقوف اليمن مع غزة وتوجه تحذيراً شديد اللهجة لأمريكا وإسرائيل”
  • إذاعة ام درمان وتغيير المناخ ،، طرائف وحكايات