جامعة الملك عبدالعزيز تعزز ريادتها في البحث العلمي والابتكار
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
حصدت جامعة الملك عبد العزيز مراكز متقدمة على مستوى الجامعات السعودية في البحث العلمي والابتكار، حسب تقرير الإنجازات الصادر من هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار لعام 2023.
وحصلت الجامعة على المركز الثاني في الإنتاج البحثي الشامل بالقطاع الأكاديمي بإجمالي أكثر من 30 ألف منشور بحثي، وعلى المركز الثاني في النشر العلمي بمجال الصحة والوقاية بنسبة نمو 14%.
والمركز الثاني في النشر العلمي بمجال البيئة المستدامة بنسبة نمو 26%، والمركز الثالث في النشر العلمي بمجال الطاقة بنسبة نمو 3%.
اقتصاديات المستقبلفي حين تصدرت الجامعة في مجال النشر العلمي بمجال اقتصاديات المستقبل بنمو ملحوظ نسبته 29%.
وأكدت تقارير هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار على تميز الجامعة في مؤشر معامل اقتباس المتخصص بمقاييس البحث والنشر، الذي يُعد مقياسًا دوليًا لتأثير الأبحاث العلمية.
حسب تقرير الإنجازات الصادر من هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار للعام 2022-2023م، #جامعة_الملك_عبدالعزيز تعزّز ريادتها، بتحقيقها لمراكز متقدمة على مستوى الجامعات السعودية في البحث العلمي والابتكار.#رؤية_السعودية_٢٠٣٠ pic.twitter.com/vanuCBYR8p— جامعة الملك عبدالعزيز (@kauweb) January 2, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جدة المملكة العربية السعودية أخبار السعودية جامعة الملك عبد العزيز تقرير الإنجازات هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار جامعة الملک
إقرأ أيضاً:
الملك عبدالله الثاني يدعو لتحرك دولي عاجل لوقف حرب الإبادة على غزة
دعا العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، السبت، إلى تحرك دولي عاجل لوقف ما وصفه بـ"حرب الإبادة" التي يواصل الاحتلال الإسرائيلي شنها على قطاع غزة منذ أكثر من 16 شهرًا.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، وفق ما أعلنه الديوان الملكي الأردني في بيان رسمي.
وأكد الملك عبدالله خلال الاتصال ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل فوري للضغط من أجل وقف العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع، والعمل على تثبيت وقف إطلاق النار الذي تواصل إسرائيل انتهاكه.
وفي السياق ذاته، شدد العاهل الأردني على أهمية ضمان دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة بشكل عاجل، لتخفيف حدة الكارثة الإنسانية التي تعصف بسكان القطاع المحاصر.
وكان اتفاق لوقف إطلاق النار قد دخل حيز التنفيذ في 19كانون الثاني/ يناير الماضي برعاية مصرية وقطرية وأمريكية، لكنه لم يصمد طويلًا، إذ خرقته إسرائيل مرارًا عبر الغارات والإغلاق المتكرر للمعابر، في وقت تنصل فيه رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو من الالتزام ببنود الاتفاق ومراحله.