أظهرت اللقطات التي التقطتها طائرات من دون طيار يوم الإثنين مخيمات واسعة تضم آلاف الخيام والأكواخ المؤقتة المقامة في رفح.

اعلان

أظهرت صور التقطتها طائرات من دون طيار آلاف الخيام في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حيث اضطر عشرات الآلاف من النازحين من المنطقة الشمالية والوسطى إلى الفرار منها.

وتقع مدينة رفح، بجوار الحدود مع مصر، في أقصى جنوب قطاع غزة، حيث لجأ الناس إليها هربًا من الحرب الإسرائيلية.

وأظهرت اللقطات التي التقطتها طائرات من دون طيار يوم الإثنين مخيمات واسعة تضم آلاف الخيام والأكواخ المؤقتة المقامة في رفح.

شاهد: هكذا تقضي عائلة فلسطينية يومها في غزة تحت طائلة القصف الإسرائيليشاهد: وحدة الكلاب المدربة "أوكيتس" تشارك في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزةشاهد: الجيش الإسرائيلي يزعم استهداف عناصر حماس أثناء محاولتهم تفخيخ ساحل قطاع غزة

ومع الوافدين الجدد، أصبحت البلدة والمنطقة المحيطة بها مكتظة الآن بحوالي 850 ألف شخص، أي أكثر من ثلاثة أضعاف عدد السكان الطبيعي، وفقًا لأرقام الأمم المتحدة.

وتتركز الحملة الإسرائيلية الآخذة في التوسع في غزة، والتي دمرت فعلًا معظم مناطق الشمال، على مخيمات اللاجئين في البريج والنصيرات والمغازي في وسط غزة، حيث قامت الطائرات الحربية والمدفعية الإسرائيلية بتسوية المباني بالأرض.

ولكن القتال لم يهدأ في الشمال، كما تحولت مدينة خان يونس في الجنوب، حيث تعتقد إسرائيل أن قادة حماس يختبئون، إلى ساحة معركة مشتعلة.

وأدت الحرب إلى مقتل أكثر من 21900 فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، وفقًا لوزارة الصحة.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية انخفاض درجات الحرارة إلى أقل من 40 درجة تحت الصفر في فنلندا والسويد شاهد: البوذيون في طوكيو يقرعون الأجراس في معبد زوجوجي إيذانا بالعام الجديد شاهد: بمناسبة العام الجديد.. البرتغاليون يحتفلون بالسباحة في مياه البحر الباردة رفح - معبر رفح غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة اغتيال القيادي في حركة حماس صالح العاروري إثر غارة إسرائيلية على بيروت وتنديد من حماس وحزب الله اليابان: بعد سلسلة من الزلازل القوية والتسونامي.. تخفيض درجة التحذير اندلاع النيران بطائرة على مدرج مطار هانيدا الدولي فى طوكيو من هو صالح العاروري، القيادي في حركة حماس، الذي اغتالته إسرائيل في بيروت؟ انخفاض درجات الحرارة إلى أقل من 40 درجة تحت الصفر في فنلندا والسويد اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next فيديو: هكذا بدا المشهد في بيروت بعد اغتيال القيادي في حماس صالح العاروري يعرض الآن Next على خلفية نقاشات بشأن معاداة السامية في جامعة هارفارد.. رئيسة الجامعة تقدم استقالتها يعرض الآن Next شاهد: فيضانات عارمة تغزو منطقة "با دو كاليه" الفرنسية للمرة الثانية خلال شهرين يعرض الآن Next شاهد: صواريخ وطائرات مسيّرة.. روسيا تنشر فيديوهات لعملياتها في أوكرانيا يعرض الآن Next شاهد: إيران تفرج عن إسباني سُجن أكثر من عام بعد أن زار قبر مهسا أميني

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشتاء إسرائيل طوفان الأقصى فلسطين اعتداء إسرائيل الحرب في أوكرانيا السنة الجديدة- احتفالات ضحايا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشتاء إسرائيل طوفان الأقصى My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: رفح معبر رفح غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشتاء إسرائيل طوفان الأقصى فلسطين اعتداء إسرائيل الحرب في أوكرانيا السنة الجديدة احتفالات ضحايا غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشتاء إسرائيل طوفان الأقصى یعرض الآن Next حرکة حماس قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

تايمز أوف إسرائيل: ليس لدى إسرائيل خيارات جيدة بلبنان ما دامت في غزة

نشرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" تحليلا يفيد بأنه بينما لا تزال إسرائيل في غزة ليس لديها خيارات جيدة في لبنان، لكنها قد تغزوه على أي حال.

وأوضح كاتب التحليل لازار بيرمان أن الجيش الإسرائيلي والجبهة الداخلية مرهقان، والهجوم العسكري ضد حزب الله لن يهزم هذا الحزب، لكن نجاح عملية أجهزة الاستدعاء (البيجر) يمكن أن يوفر وسيلة لخروج إسرائيل.

وأضاف أنه حتى قبل انفجار مئات أجهزة الاستدعاء على مقاتلي حزب الله أمس الثلاثاء كان من المرجح بشكل متزايد حدوث تصعيد كبير بين إسرائيل وحزب الله.

لكن إذا قرر نتنياهو بالفعل أخذ زمام المبادرة ضد حزب الله فليس هناك ما يضمن أنه سيحقق النتيجة المرجوة، وعلاوة على ذلك فإنه سيجعل من غير المرجح أن تحقق إسرائيل أهدافها الحربية الثلاثة الأخرى: الإطاحة بحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وإطلاق سراح الرهائن، وضمان عدم تهديد إسرائيل من غزة في المستقبل في الجنوب.

خيارات إسرائيل بالشمال

وعن خيارات إسرائيل لشن حملة عسكرية في لبنان، قال بيرمان إنه بإمكانها تنفيذ هجوم جوي، إما ضد الدولة اللبنانية أو استهداف حزب الله فقط.

وأشار إلى أن مهاجمة البنية التحتية للدولة اللبنانية ستمثل استمرارا للنهج الإسرائيلي التقليدي تجاه الأعداء من غير الدول، والضغط على الجهات الفاعلة الحكومية لكبح جماح المليشيات داخل حدودها، فقد تم استخدام هذا النهج بشكل فعال ضد مصر والأردن لوقف هجمات الفدائيين الفلسطينيين من أراضيهما في الخمسينيات والستينيات، وحتى سحب النظام السوري قواته في عام 2005 سعت إسرائيل أيضا إلى استخدام سوريا (أقوى لاعب في لبنان) لوقف هجمات منظمة التحرير الفلسطينية، ثم حزب الله على شمال إسرائيل والجيش الإسرائيلي.

لكن هذا النهج -حسب بيرمان- يفترض إما أن الدولة اللبنانية الضعيفة ستعمل على كبح جماح حزب الله، أو أن الانتقادات العلنية ستجبر حزب الله على الموافقة على وقف إطلاق النار، لكن هذا النهج قد فشل في الماضي، وبالنظر إلى الخلل الوظيفي والانهيار الاقتصادي في لبنان فمن غير المرجح أن ينجح اليوم.

الطائرات والمدفعية

وفي الوقت نفسه، فإن الحملة ضد حزب الله نفسه التي تستخدم الطائرات والمدفعية ستكون استمرارا لـ3 عقود من العمليات العسكرية الإسرائيلية غير الحاسمة، فقد اعتمدت إسرائيل على القوة الجوية، في محاولة لردع حزب الله وحماس عن مهاجمتها بدلا من البحث عن نصر حاسم على الأرض، وأكد هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول مدى فشل هذا النهج.

وبدلا من ذلك -يقول الكاتب- يمكن لإسرائيل أن تتبنى في الشمال النهج الحالي الذي تبنته في غزة عن طريق إغراق لبنان بالقوات البرية، ثم اقتلاع حزب الله ببطء من القرى والأنفاق أثناء البحث عن مخزونات الأسلحة.

لكن الجيش الإسرائيلي لم ينته من المهمة ضد حماس الأصغر بكثير، وتمكن من الاحتفاظ بأعداد كبيرة من جنود الاحتياط لبضعة أشهر فقط، قبل أن يتضعضع صبرهم.

وتابع بيرمان أن حربا أطول وأكثر فتكا في لبنان مع قوة احتياطية وجبهة داخلية متعبتين لن تؤدي إلا إلى زيادة الإحباط المتزايد بشأن إدارة الصراع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، كما ستجلب شهورا من الهجمات الصاروخية على مجتمع مرهق مع عشرات الآلاف من النازحين الداخليين والاقتصاد الراكد وأفراد الأسر في حالة حرب لمدة عام تقريبا.

وعلاوة على ذلك، فإن إعادة الجيش الإسرائيلي إلى جنوب لبنان لأشهر -إن لم يكن لسنوات- توفر فرصة لحزب الله لاستنزاف جيش الاحتلال التقليدي حتى يهرب.

التوغل البري المحدود

والخيار الأخير هو توغل بري محدود لإنشاء نوع من المنطقة العازلة في جنوب لبنان، وقد طرح قائد القيادة الشمالية أوري غوردين هذه الفكرة وفقا لـ"إسرائيل اليوم"، مشيرا إلى هروب المدنيين اللبنانيين ومقاتلي حزب الله من الحدود، كما يمكن أن يكون التوغل بمثابة ورقة مساومة لإجبار الحزب على الموافقة على حل دبلوماسي.

ومع ذلك -وفقا لبيرمان- لم تكن المناطق العازلة فعالة بشكل خاص بالنسبة لإسرائيل، إذ من المرجح أن تنتهي أي عملية لا تلحق أضرارا بالغة بحزب الله وتجبره على إعادة الانتشار بعيدا عن الحدود باتفاق آخر لوقف إطلاق النار كما فعلت في الماضي.

وتابع بيرمان أن إسرائيل تجد نفسها الآن في مأزق من صنعها، فقد أهملت لسنوات قواتها البرية واشترت نظرية النصر من الجو إلى جانب التقنيات الدفاعية مثل القبة الحديدية والأسوار بمليارات الدولارات، وسمح هذا النهج لحماس وحزب الله بالنمو من مجموعة من الخلايا الصغيرة إلى جيش قادر على غزو إسرائيل وإغلاق جبهتها الداخلية.

حربان معقدتان بوقت واحد

كما أن هذا النهج يحد من خيارات إسرائيل اليوم، فقد أدى التوافر المحدود للتشكيلات الأرضية إلى إبطاء العملية في غزة، مما يجعل إسرائيل مضطرة لخوض حربين معقدتين في وقت واحد.

ونقل بيرمان عن المنظّر العسكري عيران أورتال القول إنه اعتبارا من سبتمبر/أيلول الجاري لا يوجد خيار واقعي لتحقيق نصر حاسم على حزب الله، وإن التفوق العسكري الكامل الذي تمتع به الجيش الإسرائيلي لمدة 3 عقود كان يتآكل، وإن حماس وحزب الله يمتلكان الآن قدرات مرتبطة بجيوش الدولة.

كما نقل عن رئيس الأركان الإسرائيلي السابق أفيف كوخافي قوله إن التحدي الذي سيواجهه الجيش الإسرائيلي ضد حزب الله وحماس هو أن مسلحيهما يوجدون في قلب المناطق الحضرية بطريقة لامركزية، مما يجعل من الصعب جدا تحديد موقعهم وتدميرهم، في حين يسمح لهم بمهاجمة الجبهة الداخلية الإسرائيلية بشكل فعال مع مرور الوقت.

ودعا كوخافي إلى زيادة فتك القوات البرية وتحسين الترابط بين الطيارين والمشاة والدبابات والطائرات المسيرة، وأجهزة استشعار أفضل في ساحة المعركة لتحديد موقع العدو أولا.

وحث أورتال على أن تستغل إسرائيل وقتها وتطور قدراتها حتى تتمكن من خوض حرب حاسمة، قائلا "إذا ذهبنا إلى لبنان الآن فسيتعين علينا القيام بذلك مرة أخرى في غضون عامين آخرين، من الأفضل عدم القيام بذلك مرتين".

إنقاذ حماس

وأشار الكاتب إلى أن معضلة إسرائيل في الشمال أصبحت أكثر إزعاجا مع وتيرة حملتها في غزة، فبعد 11 شهرا من 7 أكتوبر/تشرين الأول تظل الحقيقة أن حماس لا تزال قادرة على استعادة قطاع غزة وإعادة بناء جيشها كلما انسحبت إسرائيل.

وإذا قررت إسرائيل القيام بعملية برية ضد حزب الله فإن التوصل إلى اتفاق أو خطوة حاسمة ضد حماس يصبح أقل احتمالا مع نقل المزيد من القوات إلى الشمال.

مقالات مشابهة

  • ترامب يتعهد بحظر توطين لاجئي غزة ومواجهة حماس إذا انتخب رئيساً
  • ممر آمن للسنوار مقابل الرهائن.. ما رد أمريكا على مقترح إسرائيل؟
  • ”العبث الحوثي: كيف تحولت اتهاماتهم للمنظمات الدولية إلى استجداء المساعدات؟”
  • ما هي استراتيجية إسرائيل في تفجيرات "البيجر"؟
  • عاجل. إسرائيل تقصف خيام النازحين بجباليا وخان يونس وتدفع بثقل المعركة إلى لبنان بعد أن سقطت قواعد الاشتباك
  • لبنان.. الطيران الحربي الإسرائيلي يشن غارة تستهدف ‫مدينة الخيام في جنوب البلاد
  • تايمز أوف إسرائيل: ليس لدى إسرائيل خيارات جيدة بلبنان ما دامت في غزة
  • القاذورات تغمر مقابر المسلمين بمراكش (صور)
  • عاجل. إعلام عبري: جهاز الشاباك أحبط محاولة لحزب الله لاغتيال شخصية أمنية إسرائيلية سابقة بواسطة تفجير عبوة
  • غانتس: نتنياهو يعرض أمن إسرائيل للخطر.. ويحذر من حرب إقليمية