شاهد: مدينة من الخيام.. هكذا تحولت رفح إلى ملجأ لآلاف النازحين في غزة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أظهرت اللقطات التي التقطتها طائرات من دون طيار يوم الإثنين مخيمات واسعة تضم آلاف الخيام والأكواخ المؤقتة المقامة في رفح.
اعلانأظهرت صور التقطتها طائرات من دون طيار آلاف الخيام في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، حيث اضطر عشرات الآلاف من النازحين من المنطقة الشمالية والوسطى إلى الفرار منها.
وتقع مدينة رفح، بجوار الحدود مع مصر، في أقصى جنوب قطاع غزة، حيث لجأ الناس إليها هربًا من الحرب الإسرائيلية.
وأظهرت اللقطات التي التقطتها طائرات من دون طيار يوم الإثنين مخيمات واسعة تضم آلاف الخيام والأكواخ المؤقتة المقامة في رفح.
شاهد: هكذا تقضي عائلة فلسطينية يومها في غزة تحت طائلة القصف الإسرائيليشاهد: وحدة الكلاب المدربة "أوكيتس" تشارك في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزةشاهد: الجيش الإسرائيلي يزعم استهداف عناصر حماس أثناء محاولتهم تفخيخ ساحل قطاع غزةومع الوافدين الجدد، أصبحت البلدة والمنطقة المحيطة بها مكتظة الآن بحوالي 850 ألف شخص، أي أكثر من ثلاثة أضعاف عدد السكان الطبيعي، وفقًا لأرقام الأمم المتحدة.
وتتركز الحملة الإسرائيلية الآخذة في التوسع في غزة، والتي دمرت فعلًا معظم مناطق الشمال، على مخيمات اللاجئين في البريج والنصيرات والمغازي في وسط غزة، حيث قامت الطائرات الحربية والمدفعية الإسرائيلية بتسوية المباني بالأرض.
ولكن القتال لم يهدأ في الشمال، كما تحولت مدينة خان يونس في الجنوب، حيث تعتقد إسرائيل أن قادة حماس يختبئون، إلى ساحة معركة مشتعلة.
وأدت الحرب إلى مقتل أكثر من 21900 فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، وفقًا لوزارة الصحة.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية انخفاض درجات الحرارة إلى أقل من 40 درجة تحت الصفر في فنلندا والسويد شاهد: البوذيون في طوكيو يقرعون الأجراس في معبد زوجوجي إيذانا بالعام الجديد شاهد: بمناسبة العام الجديد.. البرتغاليون يحتفلون بالسباحة في مياه البحر الباردة رفح - معبر رفح غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة اغتيال القيادي في حركة حماس صالح العاروري إثر غارة إسرائيلية على بيروت وتنديد من حماس وحزب الله اليابان: بعد سلسلة من الزلازل القوية والتسونامي.. تخفيض درجة التحذير اندلاع النيران بطائرة على مدرج مطار هانيدا الدولي فى طوكيو من هو صالح العاروري، القيادي في حركة حماس، الذي اغتالته إسرائيل في بيروت؟ انخفاض درجات الحرارة إلى أقل من 40 درجة تحت الصفر في فنلندا والسويد اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next فيديو: هكذا بدا المشهد في بيروت بعد اغتيال القيادي في حماس صالح العاروري يعرض الآن Next على خلفية نقاشات بشأن معاداة السامية في جامعة هارفارد.. رئيسة الجامعة تقدم استقالتها يعرض الآن Next شاهد: فيضانات عارمة تغزو منطقة "با دو كاليه" الفرنسية للمرة الثانية خلال شهرين يعرض الآن Next شاهد: صواريخ وطائرات مسيّرة.. روسيا تنشر فيديوهات لعملياتها في أوكرانيا يعرض الآن Next شاهد: إيران تفرج عن إسباني سُجن أكثر من عام بعد أن زار قبر مهسا أميني LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشتاء إسرائيل طوفان الأقصى فلسطين اعتداء إسرائيل الحرب في أوكرانيا السنة الجديدة- احتفالات ضحايا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشتاء إسرائيل طوفان الأقصى My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: رفح معبر رفح غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشتاء إسرائيل طوفان الأقصى فلسطين اعتداء إسرائيل الحرب في أوكرانيا السنة الجديدة احتفالات ضحايا غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشتاء إسرائيل طوفان الأقصى یعرض الآن Next حرکة حماس قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: اتفاق وقف النار بغزة قريب ما لم تضع إسرائيل شروطا جديدة
اعتبرت 3 فصائل فلسطينية أن إمكانية الوصول لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى باتت أقرب من أيّ وقت مضى إذا لم تضع إسرائيل شروطا جديدة، بينما أشار قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن الاتفاق من الممكن أن يرى النور قبل نهاية العام إذا لم يعطله رئيس الوزراء الإسرائيلي.
وقالت حماس -في بيان اليوم السبت- إن وفودا من قادتها والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بحثت في القاهرة أمس مجريات الحرب الإسرائيلية على غزة، وتطورات المفاوضات غير المباشرة لاتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، ومجمل المتغيرات على مستوى المنطقة.
وقالت أيضا إن وفود الفصائل الفلسطينية الثلاثة اتفقوا على أنّ "إمكانية الوصول إلى اتفاق باتت أقرب من أيّ وقت مضى إذا توقف العدوّ عن وضع اشتراطات جديدة".
وأضافت حماس "اتفقنا مع قادة الجهاد والجبهة الشعبية على الاستمرار في التواصل والتنسيق حول كافة المستجدات المتعلقة بالعدوان الإسرائيلي على شعبنا ومفاوضات وقف إطلاق النار".
وتابعت أنها بحثت مع الجهاد والجبهة الشعبية مشروع لجنة الإسناد المجتمعي لإدارة قطاع غزة، وأهمية بدء خطوات عملية لتشكيل اللجنة والإعلان عنها في أقرب فرصة.
إعلان
"نقاط عالقة غير معطلة"
في سياق متصل، نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن قيادي في حماس أنّ "المباحثات قطعت شوطا كبيرا وهامّا، وتمّ الاتفاق على معظم النقاط المتعلقة بقضايا وقف النار وتبادل الأسرى، وبقيت بعض النقاط العالقة لكنّها لا تعطّل".
وأضاف هذا القيادي مشترطا عدم نشر اسمه "الاتفاق يمكن أن يرى النور قبل نهاية العام الحالي إذا لم يعطّله نتنياهو بشروط جديدة".
وأوضح أنّ "الاتفاق في حال تم إعلانه وتنفيذه سيقضي بوقف للحرب تدريجيا والانسحاب العسكري من القطاع بشكل تدريجي، لكنّ الاتفاق ينتهي بصفقة جادّة لتبادل الأسرى ووقف دائم للحرب وانسحاب كلّي من القطاع وعودة النازحين، وعدم العودة للأعمال القتالية بضمانات الوسطاء الدوليين، والإعمار".
نتنياهو يواجه اتهامات متزايدة من المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين بعرقلة التوصل لصفقة مع حماس (الفرنسية) إسرائيل: الظروف تحسنتوأول أمس، أبلغ مكتب نتنياهو عائلات الأسرى في قطاع غزة بأن ظروف إبرام صفقة تبادل مع الفصائل الفلسطينية "تحسنت" دون التوصل إلى اتفاق نهائي.
ووفق صحيفة "إسرائيل اليوم" فإنها المرة الأولى التي يصدر فيها مكتب نتنياهو بيانا يتحدث عن "تطور" بالمفاوضات منذ بداية حرب الإبادة -التي تشنها إسرائيل على الحجر والشجر والإنسان الفلسطيني- في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، .
والثلاثاء الماضي، أفادت وسائل إعلام مصرية بأن القاهرة والدوحة تبذلان جهودا مكثفة مع كافة الأطراف للتوصل إلى اتفاق تهدئة في قطاع غزة.
وتحتجز إسرائيل في سجونها أكثر من 10 آلاف و300 أسير فلسطيني، ويُقدر وجود 100 أسير إسرائيلي تحتجزهم المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة بينما أعلنت حماس مقتل عشرات منهم في غارات عشوائية إسرائيلية.
وأكدت حماس -مرارا، خلال الأشهر الماضية- استعدادها لإبرام اتفاق، وأعلنت موافقتها في مايو/أيار الماضي على مقترح قدمه الرئيس الأميركي جو بايدن.
إعلانغير أن نتنياهو تراجع عن مقترح بايدن، بطرح شروط جديدة أبرزها استمرار حرب الإبادة الجماعية وعدم سحب الجيش من غزة. بينما تتمسك حماس بوقف تام للحرب وانسحاب كامل لجيش الاحتلال وصفقة تبادل عادلة.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أعلن، الأسبوع الماضي، أن الجيش يعتزم السيطرة أمنيا على قطاع غزة والاحتفاظ بحق العمل (العسكري) فيه بعد الحرب، كما هو الحال في الضفة الغربية المحتلة.
وتتهم المعارضة وعائلات المحتجزين الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق، وذلك للحفاظ على منصبه وحكومته. إذ يهدد وزراء متطرفون، بينهم وزيرا الأمن إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، بالانسحاب من الحكومة وإسقاطها في حال القبول بإنهاء الحرب.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل -منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023- إبادة جماعية في غزة خلّفت قرابة 153 ألف شهيد وجريح فلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.
وتواصل إسرائيل مجازرها على مرأى ومسمع من العالم جميعه، متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، وذلك لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.