ما مدى أهمية الضحك لبناء علاقة صحية؟
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
البوابة - هل تعلم ان الضحك أكثر قد ينقذ حياتك، ناهيك عن زواجك. يخفف الضحك التوتر الذي يمكن أن يتراكم بين الأشخاص. كما أنه يربطك بمن تضحك معهم. وجدت الأبحاث أن الضحك ينتج الأوكسيتوسين، وهي مادة كيميائية في الدماغ يشار إليها أيضًا باسم المادة الكيميائية الرابطة.
ما مدى أهمية الضحك لبناء علاقة صحية؟الضحكات اللطيفة هي بمثابة عنصر سحري في العلاقات، حيث يلعب دورًا حاسمًا في تعزيز رابطة صحية وسعيدة.
بالطبع، على الرغم من أن الضحك مهم للغاية، إلا أنه ليس المؤشر الوحيد لعلاقة صحية. إن بناء الثقة والاحترام والتواصل أمر بالغ الأهمية بنفس القدر. ومع ذلك، فإن دمج الفكاهة والمزاح اللطيف في تفاعلاتكما يوفر دفعة قوية لاتصالكما ورفاهيتكما كزوجين. لذا، هيا، ألقِ تلك النكات، وأخبر تلك القصص السخيفة، واضحك كثيرًا - علاقتك ستشكرك على ذلك!
المصدر: great-marriages.org / بارد
اقرأ أيضاً:
أسباب العنف الأسري وطرق الوقاية منه؟
ما هي العواقب المباشرة واللاحقة لقرار الطلاق أو الانفصال؟
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الضحك العلاقات الصحية العلاقة الزوجية الصحة التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
دعم الخدمات الاجتماعية للأيتام: مسؤولية مشتركة لبناء مستقبل أفضل؟
الشارقة - سارة المزروعي:
كيف يمكن للمجتمع والأفراد المشاركة في برامج وخدمات تمكين الأيتام؟
مريم الخليفة، مدير إدارة العلاقات العامة وشؤون الكفالة تجيب: للمجتمع والأفراد دور حيوي في دعم برامج وخدمات المؤسسة من خلال الإسهامات الفاعلة في المشروعات المطروحة من تقديم الدعم المادي والعيني للخدمات المقدمة للأيتام، والإسهام في تقديم البرامج التدريبية في مجالات متنوعة.
أضافت: يمكن لأفراد المجتمع من الإسهام في نشر الوعي بأهمية دعم الأيتام وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي، إضافة إلى الدور المهم للشركاء الاستراتيجيين من شركات ومؤسسات لدعم برامج المؤسسة من خلال رعايات أو شراكات مجتمعية، حيث بتضافر الجهود بين المؤسسة والمجتمع، يمكن توفير حياة كريمة للأيتام وتعزيز استقلاليتهم بشكل مستدام.
ويمكن للأفراد والمجتمع أن يكونوا شركاء ومبادرين مع المؤسسة من خلال الوعي بقضايا واحتياجات اليتيم المادية والمعنوية، وإدراك مدى أهمية كل فرد في مسؤولية التكافل الاجتماعي تجاههم، والتعاون جنباً إلى جنب من أجل خلق بيئة أسرية اجتماعية إيجابية داعمة لليتيم في كل الجوانب، لأن اليتيم جزءاً من المجتمع، وصلاح أي فرد بالمجتمع هو صلاح للمجتمع بأكمله. أيضاً بناء الثقة والتواصل مع المؤسسة، لأننا المصدر الحكومي المخوّل برعاية اليتيم بإمارة الشارقة.
لذا فعملنا يكون بتوجيهات حريصة من والدنا صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الشارقة، وترحب المؤسسة على الدوام بكل من يحمل استشارات داعمة وأفكاراً مساعِدة وحلولاً مبتكرة تعود بالنفع المباشر لليتيم. كما أننا نؤمن بأنّ كل من يتواصل من أجلهم هو موضع اهتمام بالنسبة للمؤسسة.