حملة “حصار تعز” تتحول إلى ساحة تراشق بين طارق صالح واليدومي
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن حملة “حصار تعز” تتحول إلى ساحة تراشق بين طارق صالح واليدومي، الجديد برس وسعت حملة الكترونية بشأن تعز، قادها رئيس المجلس الرئاسي، السبت، فجوة الخلافات بين الخصوم التقليدين داخل السلطة الموالية .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حملة “حصار تعز” تتحول إلى ساحة تراشق بين طارق صالح واليدومي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
وسعت حملة الكترونية بشأن تعز، قادها رئيس المجلس الرئاسي، السبت، فجوة الخلافات بين الخصوم التقليدين داخل السلطة الموالية للتحالف السعودي الإماراتي.
وتحولت الحملة إلى تراشق إعلامي مباشر بين طارق صالح نجل شقيق الرئيس الأسبق ومحمد اليدومي رئيس الهيئة العليا لحزب الإصلاح.
وبينما ربط طارق في منشور على صفحته الرسمية “فك الحصار” عن المدينة بزوال ما وصفها بالعصابات والجماعات الدموية الإرهابية في إشارة إلى جماعة الإخوان رد اليدومي في تغريدة أخرى تعهد فيها بانتصار تعز على مخلفات الماضي في إشارة إلى اتباع النظام السابق الذين يقودهم حاليا طارق صالح.
ويسيطر طارق على المناطق الساحلية للمحافظة والتي تشكل شريان حياة للمدينة في حين تفرض فصائل الإصلاح قبضتها على المدينة.
ويخوض الطرفان منذ سنوات صراع للسيطرة على المدينة حيث يسعى كلا منهم لضم مناطق الاخر إلى مركز نفوذه وقد تصاعدت وتيرة الصراع مؤخرا مع بدء اطراف إقليمية ودولية تحريك ملف إقليم المندب الذي يضم مناطق واسعة من تعز إلى جانب لحج والحديدة وعدن.
ويعكس التراشق بين اثنين من كبار القوى الموالية للتحالف حجم الخلافات بينهما ومدى تأثيره على وضع المدينة رغم محاولة تغطيته بالسلطة.
المصدر: الخبر اليمني
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حصار تعز
إقرأ أيضاً:
عطالله: قد يتحول الجنوب الى ساحة للقتال
ذّر عضو تكتل "لبنان القوي" النائب غسان عطالله من "خطورة استمرار الخروقات الإسرائيلية جنوباً لأنها قد تثير حالة من الفوضى يتحول فيها الجنوب الى ساحة للقتال يقاتل فيها كل من يريد مقاومة الاحتلال الإسرائيلي"، وطالب في حديث عبر "صوت كل لبنان"، الدولة ب"رفع مستوى الضغط الدبلوماسي"، داعياً رعاة اتفاق وقف النار الى اعتماد شفافية أكثر في تطبيقه".
واعلن عطالله ان التيار سيطل على الراي العام بصورة مختلفة، وهو يضع استراتيجية جديدة للمرحلة المقبلة بعد انتقاله الى صفوف المعارضة وصولاً للانتخابات النيابية 2026.
وجدد التأكيد ان "تكتل لبنان القوي يدعم عهد الرئيس جوزاف عون لان خطاب القسم يمثل التيار، الذي وضع نفسه في موقع المعارضة البناءة والايجابية"، وقال: "ان رئيس الحكومة نواف سلام خسر البعض من شفافيته من خلال مسار تشكيل الحكومة، ونأمل تصحيح هذا المسار في ورشة العمل الحكومي".
وانتقد البيان الوزاري لغياب الوضوح في بعض بنوده لا سيما لناحية ملفّ النّزوح السّوري، ومرحلة إعادة الاعمار.
وكشف عن طعن بالموازنة التي اقرتها الحكومة سيتقدم به التيار الأسبوع المقبل، واسف ان حكومة بصورة تغييرية استسهلت وأقرت موازنة سابقة من شأنها وضع لبنان في موقف حرج امام المجتمع الدولي الذي يطالب بإصلاحات، وهو ما شكّل ايضاً صدمة لدى الشعب اللبناني.
وعن التعيينات، لفت عطالله الا تواصل مع التيار حتى الان، ولم يتوقع ان تمر الأمور بسلاسة، واعتبر عطالله ان "هناك فرصة امام هذا العهد بان يكون بأعلى قمة الإنجازات إذا اعتمد مبدأ الشخص المناسب في المكان المناسب، لان معظم المركز شاغرة".
وتعقيباً على التّطورات في سوريا، رأى عطالله ان "الوضع ينذر بخطر على لبنان، فالوضع لا يبشّر خيراً وهناك وضع متفجر نتائجه كارثية"، مشيراً الى ان "الحكم الجديد في سوريا لم يتمكن من طمأنة كل الافرقاء".