شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن رئيس الجمعية الكويتية للسلامة المرورية بدر المطر ضرورة توافر اشتراطات السلامة المرورية بالمركبات مع ارتفاع الحرارة، دعا رئيس الجمعية الكويتية للسلامة المرورية بدر المطر المواطنين والمقيمين إلى توافر جميع اشتراطات السلامة المرورية مع ارتفاع درجات الحرارة وتوخي .،بحسب ما نشر جريدة الحقيقة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس الجمعية الكويتية للسلامة المرورية بدر المطر: ضرورة توافر اشتراطات السلامة المرورية بالمركبات مع ارتفاع الحرارة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رئيس الجمعية الكويتية للسلامة المرورية بدر المطر:...

دعا رئيس الجمعية الكويتية للسلامة المرورية بدر المطر المواطنين والمقيمين إلى توافر جميع اشتراطات السلامة المرورية مع ارتفاع درجات الحرارة وتوخي الحذر، مشددا على أهمية فحص السيارة بشكل تام وتغيير قطع الغيار المستهلكة وخصوصا الاطارات والكوابح، لاسيما اخذ اكبر قدر ممكن من الراحة ليتمكن قائد السيارة من الوصول بسلامة الله الى وجهته.

ودعا المطر في تصريح صحافي إلى اتباع الارشادات الوقائية وأهمها إخلاء السيارات من المواد الغازية، والقداحات والعطورات وبطاريات الاجهزة بشكل عام، مع فتح نوافذ السيارة بشكل بسيط «تنسيم»، فضلا عن تعبئة وقود السيارة في الفترة المسائية وعدم ملء الخزان بالكامل، وعدم تعبئة إطارات السيارات أكثر من اللازم وخصوصا في السفر.

وذكر ان فترة الصيف تشهد اكبر معدلات للحوادث المرورية وخصوصا على الطرق السريعة، مشيرا إلى أن الكويت – بحسب الإحصاءات الرسمية – تعاني من وفاة نحو 200 مواطن وإصابة 6 آلاف سنويا جراء حوادث الطرق.

وطالب أولياء الأمور بعدم ترك الأطفال وكبار السن داخل الحافلات أو المركبات، خصوصا خلال فترة الصيف، إذ ترتفع الحرارة بداخلها إلى 70 درجة مئوية إذا استمرت تحت أشعة الشمس لأكثر من نصف ساعة، بما يؤدي إلى اختناق ووفاة من بداخلها لا قدر الله، بسبب الاحتباس الحراري وحرارة الجو التي تنتج غاز ثاني أكسيد الكربون داخل المركبة، إضافة إلى تسرب بعض الغازات السامة من المقاعد.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مع ارتفاع

إقرأ أيضاً:

ارتفاع درجات الحرارة يهدد قاعدة شبكة الغذاء في المحيطات

يعيش البشر في عالم من العوالق. تنتشر هذه الكائنات الدقيقة عبر المحيطات، وتغطي ما يقرب من 3 أرباع الكوكب، وهي من بين أكثر أشكال الحياة وفرة على وجه الأرض، لكن ارتفاع درجة حرارة العالم يؤدي إلى فوضى في العوالق البحرية ويهدد سلسلة الغذاء البحرية بأكملها التي تعتمد عليها.

وأطلقت وكالة ناسا قبل عام القمر الصناعي الذي قدم حتى الآن أدق صورة لتنوع وتوزيع العوالق النباتية. ومن المتوقع أن تساعد هذه الصورة العلماء على فهم الديناميكيات المتغيرة للحياة في المحيط.

وكانت الأبحاث في الماضي تُجرى من السفن، وتقتصر على التقاط صور محدودة في الوقت المناسب، ولا تقدم سوى لمحات عن المحيطات المتغيرة باستمرار. وقد أدى ظهور الأقمار الصناعية إلى تقديم صورة أكثر اكتمالا.

وتقول إيفونا سيتينيك، عالمة المحيطات في وكالة ناسا: "أنت تعلم أنها حديقة، وتعرف أنها جميلة، وتعرف أنها نباتات، لكنك لا تعرف أي نباتات"، مضيفة أن القمر الصناعي "بايس" يزيل الفلتر بفعالية ويكشف في النهاية عن جميع ألوان الحديقة، إنه مثل رؤية جميع أزهار المحيط".

وهذه الأزهار عبارة عن عوالق نباتية، وهي عبارة عن طحالب مائية صغيرة وبكتيريا تقوم بعملية التمثيل الضوئي لتعيش مباشرة على طاقة الشمس. وتتغذى عليها العوالق الحيوانية، وهي أصغر الحيوانات في المحيط، والتي بدورها تتغذى على الأسماك والكائنات الأكبر حجما.

إعلان

ويبدو أن العوالق النباتية في المحيط المفتوح تتضاءل. وفي أوائل العقد الأول من القرن الـ21، اكتشف العلماء أن مناطق هائلة من المحيط ذات مغذيات أقل وعوالق نباتية أقل، تُعرف باسم صحاري المحيط، آخذة في التوسع.

في الوقت نفسه، نمت أزهار العوالق النباتية الساحلية، وخاصة في خطوط العرض الأعلى، وأصبحت أكثر تواترا، وفقا لدراسة أجريت عام 2023. ووجد الباحثون أن درجات حرارة سطح البحر الأكثر دفئا تحفز نموها، كما تحدث أيضا عملية التزهير في وقت مبكر من العام، وهذا يؤدي إلى تعطيل مصايد الأسماك الساحلية وسبل عيش الناس.

وبينما تعتمد الحياة البحرية على العوالق النباتية، فإنها قد تتسبب أحيانا في ظهور أزهار ضارة، وقد يساعد فهم أنواع العوالق النباتية التي توجد في المناطق الساحلية؛ سكانَ المناطق الساحلية على حماية أنفسهم.

وتنمو بعض أنواع العوالق النباتية بشكل كبير وسريع، وعندما تتحلل في النهاية، فإنها تستنفد الأكسجين في المياه المحيطة، وهذا يخلق "مناطق ميتة"؛ حيث لا يمكن لأي شيء آخر أن يعيش. وتنتج بعض العوالق النباتية سموما يمكن أن تسبب أمراضا وتقتل الأسماك والطيور والثدييات، بما في ذلك البشر.

ويقدر الباحثون، بشكل متحفظ، أن هذه الأزهار الضارة تكلف الاقتصاد الأميركي نحو 50 مليون دولار سنويا بسبب الأضرار التي تلحق بالصحة العامة ومصائد الأسماك والترفيه الساحلي.

وكان خليج مين (على الساحل الشرقي لأميركا الشمالية) تاريخيا أرضا غنية للتغذية الصيفية للحيتان، ولكن في عام 2010، بدأت موجة حرارة بحرية تتشكل في هذا النظام البيئي البارد عادة، حيث تغيّرت حال التيارات المحيطية الدافئة والباردة. ثم في عام 2012، شهدت نيو إنغلند أيضا درجات حرارة منخفضة بشكل غير عادي، وفجأة أصبح عدد الأسماك البالغة الأكبر حجما والغنية بالدهون أقل في أواخر الصيف والخريف.

إعلان

ويقول الدكتور جيفري رونج إنه "يمكن للمرء أن يربط بين الزيادة المستمرة في ثاني أكسيد الكربون وما يحدث للحيتان الصحيحة الآن. وما يحدث لكالانوس"، "إنها واحدة من هذه الآليات المعقدة حقا لكيفية تأثير زيادة ثاني أكسيد الكربون والاحترار الناتج عن ذلك، على النظم البيئية في العالم".

مقالات مشابهة

  • الدفاع المدني يؤكد ضرورة الالتزام بإجراءات السلامة عند استخدام الغاز
  • ارتفاع درجات الحرارة يهدد قاعدة شبكة الغذاء في المحيطات
  • مشروع تطويري جديد لطريق الملك سعود بالشرقية لتحسين السلامة المرورية
  • أمطار متفرقة وموحلة غدا وثلوج على ارتفاع 1800 متر... اليكم حال الطقس
  • طقس فلسطين: انخفاض تدريجي على درجات الحرارة وسقوط أمطار غدا
  • طقس الغد: ارتفاع ملحوظ على درجات الحرارة والأجواء مستقرة
  • طقس مستقر يسيطر على لبنان.. والحرارة إلى ارتفاع حتى الأربعاء
  • بالفيديو.. الأرصاد: ارتفاع درجات الحرارة وتحذيرات من أمطار مفاجئة غدا
  • ارتفاع بدرجات الحرارة وحركة رياح ناشطة.. اليكم حالة الطقس غدًا
  • لا تفرحوا كثيرًا بالطقس المستقر.. فالأمطار ستعود بهذا الموعد!