نوع خضار شهير يحميك من الإمساك في الشتاء
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تعد الطماطم علاجا فعالا وآمنا لمشكلة الإمساك التي يعانى عدد كبير من الأشخاص منها خلال فصل الشتاء .
ووفقا لما جاء في موقع هيلث تلعب الطماطم دورا كبيرا في الوقاية من الإمساك وعلاجه خاصة أنها غنية بالماء
يمكن أن يؤدي عدم كفاية السوائل والألياف إلى حدوث الإمساك وتوفر الطماطم كلا العناصر الغذائية، حيث تحتوي حبة طماطم كاملة على أكثر من أربع أونصات من السوائل وجرام ونصف من الألياف.
من المعروف أن المحتوى المائي والألياف الغذائية الموجودة في الطماطم تدعم الترطيب وحركة الأمعاء الصحية و تعتبر الطماطم مصدرًا مهمًا للألياف الغذائية القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان.
الألياف القابلة للذوبان الموجودة في الطماطم و تحتفظ بالماء لتكوين نسيج يشبه الهلام أثناء عملية الهضم بينما تضيف الألياف غير القابلة للذوبان كميات كبيرة إلى البراز .
كل من هذه التغييرات تشكل نفايات يسهل مرورها وعلى وجه التحديد، فإن ألياف السليلوز والهيميسيلولوز والبكتين الموجودة في الطماطم مقاومة لعملية الهضم في الأمعاء الغليظة وتساعد في تكوين البراز الصحي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطماطم الألياف القابلة للذوبان حركة الامعاء عملية الهضم القابلة للذوبان
إقرأ أيضاً:
تقرير…المغرب هو المورد الرئيسي للاتحاد الأوروبي
من المتوقع أن تستمر واردات الاتحاد الأوروبي من الطماطم في الارتفاع بمعدل سنوي قدره 0.6٪، مع بقاء المغرب هو المورد الرئيسي. على العكس من ذلك، ستنخفض الصادرات بنسبة 0.2٪ سنويا. كما يكشف أحدث تقرير للتوقعات الزراعية للاتحاد الأوروبي الصادر عن المفوضية الأوروبية . وأفاد تقرير “التوقعات الزراعية للاتحاد الأوروبي 2024-2035″، أن ينخفض إنتاج الطماطم الطازجة خلال فصل الشتاء، مع التحول نحو زراعة أصناف أصغر. وفي الوقت نفسه، قال تقرير توقعات سوق الطماطم حتى عام 2035 إنه من المتوقع أن يظل استهلاك الطماطم الطازجة مستقرا بسبب الطلب المتزايد على الأصناف الأصغر، وخاصة الطماطم الخفيفة. في المتوسط، يتوقع التقرير، أن يظل الاستهلاك السنوي للطماطم عند 15.2 كيلوغراما للشخص الواحد. وفي المقابل، من المتوقع بأن ينمو إنتاج واستهلاك الاتحاد الأوروبي للطماطم المصنعة، مدفوعا بالطلب المتزايد على الأطعمة المصنعة. وتكشف توقعات التقرير أن يبلغ النمو 1.2٪ سنويا، ليصل إلى 23 كيلوغراما لكل مستهلك سنويا بحلول عام 2035. وتستند توقعات السوق إلى التوقعات الزراعية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ومنظمة الأغذية والزراعة للفترة 2024-33، والتي تتوقع انخفاضا طفيفا في أسعار السلع الزراعية الرئيسية، وزيادة الطلب من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
شرفة يثمن تقدم أشغال إعادة تهيئة السد الأخضر