في ذكرى وفاته الثانية.. ماذا قال إبراهيم حجازي عن الاحتلال الإسرائيلي؟
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
عامان مرا على على رحيل الناقد الرياضي والكاتب الصحفي الكبير إبراهيم حجازي، الذي وافته المنية في 3 يناير 2022 على إثر تعرضه لوعكة صحية شديدة نقل على إثرها للعناية المركزة، ليكون رحيله صدمة كبيرة على الوسط الإعلامي والرياضي.
ذكرى وفاة إبراهيم حجازيوتأتي ذكرى وفاة الكاتب الصحفي الكبير إبراهيم حجازي، بالتزامن مع استمرار تصاعد الأحداث في قطاع غزة، واستمرار الانتهاكات من قبل الاحتلال الإسرائيلي الذي يستهدف الأطفال والكبار والنساء، ولذلك يستعرض التقرير التالي ماذا قال إبراهيم حجازي عن الاحتلال الإسرائيلي؟
رأي إبراهيم حجازي في الاحتلال الإسرائيليفي لقاء تليفزيوني قديم قال الكاتب الصحفي الكبير إبراهيم حجازي، عن الاحتلال الإسرائيلي، وسبب عدم قدرته على العيش في سلام، إنهم لا يستطيعون أن ينفذوا سلاما، لسبب أن إسرائيل دولة قائمة على قوميات «يهود من أمريكا وبريطانيا وفرنسا وكل دول أوروبا ومن دول إفريقية» وكل هؤلاء قوميات مختلفة.
وأوضح «حجازي» أنه على سبيل المثال اليهودي الإيطالي لن يتفق مع البقية، إذ إن القوميات لا تذوب، مضيفًا أن تجربة الاتحاد السوفيتي وسقوطه بعد 75 عاما تشكلت كل قومية في دولة وعادت لأصلها، واصفا إسرائيل: «لو مفيش عدو ليهم ومش عاملين العرب عدو ليهم هما هياكلوا بعض علطول.. إحنا المتطرفين دينيا عندنا كي جي 1 بالنسبة لهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إبراهيم حجازي الاحتلال إسرائيل الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: أزمة داخل جيش الاحتلال بسبب النقص الكبير في قوات الاحتياط
ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن هناك قلقًا متزايدًا داخل جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن النقص الكبير في عدد جنود الاحتياط، حيث أظهرت التقارير أن المزيد من أوامر الاستدعاء للخدمة العسكرية قد يتسبب في "سحق" للوحدات العسكرية.
وفقًا للهيئة، فإن العديد من الجنود لا يستطيعون تحمل الضغوط المستمرة التي تفرضها الخدمة العسكرية، خاصة وأنهم قد أمضوا نحو عامين في الخدمة، وهو ما يؤثر بشكل كبير على قدرتهم على الاستمرار في أداء واجباتهم.
وفي سياق متصل، أشار الضباط في الجيش الإسرائيلي إلى أن النسبة الحقيقية للملتزمين بالخدمة العسكرية تبلغ حوالي 60% فقط، مما يزيد من تعقيد الوضع على الأرض.
وقالت مصادر عسكرية إنه بسبب هذا النقص الكبير في عدد الجنود الاحتياطيين، فإن قدرة الوحدات العسكرية على العمل بشكل فعال أثناء الحرب أصبحت مهددة، وهو ما قد يؤثر سلبًا على العمليات العسكرية المقبلة.