تطور مفاجئ في مفاوضات الشناوي مع ضمك السعودي.. رغبة الحارس حسمت الموقف.. عاجل
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
كشف مصدر مسؤول داخل نادي ضمك، عن تحرك رسمي من جانب المسؤولين بالنادي السعودي من أجل ضم محمد الشناوي خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية والتي بدأت بالفعل في المملكة العربية السعودية.
وقال المصدر في تصريحات خاصة لـ«الوطن سبورت»: بدأنا بالفعل الحديث الرسمي مع النادي الأهلي من أجل ضم محمد الشناوي، الأمور التفاوضية لازالت بعيدة لن نقول بأننا نستطيع حسم الأمر في أيام قليلة، الجميع يعلم قيمة الحارس لدى النادي الأهلي.
وتابع: الحارس أبدى مرونة في المفاوضات قبل الدخول في مفاوضات مع ناديه ويريد الانضمام لنا، وحسم موقفه برغبته في خوض تجربة الاحتراف، الأمر الآن يتوقف على النادي الأهلي.
وكان الإعلامي أحمد شوبير، أكد خلال الساعات الماضية بأن النادي الأهلي سيصل له عرض رسمي من نادي سعودي من أجل ضم الشناوي، مشيرا إلى آن المسؤليين سيوافقون على العرض في حال كان مغريا ومجزيا، مشددا بأن الشناوي يرغب في تجربة جديدة والإدارة تحترم ذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد الشناوي الأهلي الدوري السعودي ضمك النادی الأهلی
إقرأ أيضاً:
فنان مصري يعلن الاعتزال بشكل مفاجئ
#سواليف
نجاح كبير حققه #الفنان_المصري، #حسين_أبو_الحجاج، في الأعمال التي ظهر فيها، رغم الأدوار الصغيرة التي كان يقدمها في السينما المصرية والأعمال الدرامية.
لكن تكوينه الجسماني الضخم ساهم في معرفة الجمهور به، ومشاركته في أدوار كوميدية مميزة، حتى صار واحدا من أهم الممثلين الذين شاركوا في مسلسل “الكبير” على مدار سنوات طويلة.
حسين أبو الحجاج أعلن بشكل مفاجئ من دون مقدمات عن اعتزاله التمثيل بشكل نهائي، مع وضع استثناء وحيد لهذا القرار، حيث أعلن عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، عن الأمر قائلا “هعيد وأزيد.. أنا اعتزلت تماما إلا إذا طلبني الأستاذ أحمد مكي في أي عمل لن أتأخر”.
مقالات ذات صلةالأمر الذي مثل صدمة لمتابعي الفنان المصري، لكن بعض التعليقات تحدثت عن كون الأمر يعد وسيلة منه للبحث عن فرصة عمل مع أحمد مكي في مسلسله الجديد.
وهو ما أصاب حسين أبو الحجاج بالحزن، حيث كتب من جديد ليوضح قراره قائلا “تعليقات الناس ضايقتني.. مش بطلب شغل ولا عاوز أدوار.. أنا مستور وأموري أحسن من ناس كتير الحمد لله.. ومش عايز من الأستاذ أي شيء غير إني أرد ليه الجميل ومعاملته الحسنة معايا.. فاهمين؟”.